إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الوجه الآخر لمسلسل خليجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الوجه الآخر لمسلسل خليجي


    بداية...لا يخفى على الجميع النقله الواضحه اللتي طالت الاعلام الخليجي عامة والمسلسلات الخليجيه
    على وجه الخصوص...
    مع انني لست من المغرمين بمتابعة المسلسلات ولكن الفراغ الذي فرضته الاجازه الصيفيه
    جعل متابعتي لاحدى هذه المسلسلات شر لابد منه...فتابعت مسلسل بحريني بعنوان"هدوء وعواصف"
    طبعا كل أحداثه مأساويه من اوله لآخره ولكن وأنت تشاهد هذا المسلسل الذي أعتبره من أسوء ما تابعت قد يتبادر الى ذهنك أنك
    تشاهد أي مسلسل الا ان يكون خليجي من خلال أحداث الخيانه..ضياع...تشتت...وطبعا لكي أترك لكم أعزائي القراء فرصة
    للحكم سأحكي لكم نبذه مختصره عن هذه الأحداث
    بداية الأحداث تبدأ بعلاقة حب تربط بطلة المسلسل-زينب العسكري- بالبطل...ومع تتابع الأحداث
    -تجري الرياح بما لا تشتهي السفن-وتتزوج البطله برجل آخر ولكن يظل عذاب الحب والشوق
    للحب الأول على الرغم من أن زوجها لا يقصر معها في شيء ويظل التواصل عن طريق التيلفون
    والقاءات السريه السريعه بين الحبيبين الى ان تحمل البطله بطفلها المنتظر ثم تموت بعد الولاده
    وأيضا بحضور الزوج والحبيب...
    طبعا ندمت على مشاهدتي لهذا المسلسل لسببين..
    الأول:انني في كل مره اشاهد أحداث المسلسل أحس ضغطي يرتفع لرفضي خيانة الزوجه لزوجها
    والثاني:انني ضيعت من وقتي طوال شهر كامل ساعه تقريبا كان ممكن أستفيد منها في أي شيء آخر
    وخاصة ان المسلسل خلص بدون ما أفهم شو يريد يوصل للمشاهد أو شو المشكله اللي
    يريد يعالجها!!!
    طبعا هذا غيض من فيض مما يملأ الشاشه الفضيه يوميا ولكن من خلال ما حدث كنت أتمنى
    أن تعكس مسلسلاتنا الخليجيه الوجه المشرف لاعتزازنا
    بعروبتنا وخليجيتنا من خلال اظهار واقع حياتنا...عاداتنا...تقاليدنا بدل
    مشاهد القتل والخيانه وتقليدنا الأعمى لكل شيء في سبيل ادعائنا التطور
    هل فعلا هذا ما يسمونه الاعلام الهادف!!!
    التعديل الأخير تم بواسطة نورا; الساعة 03-01-2006, 02:54 PM.
    http://www.up.3rbfnon.net/uploads/im...1cee2063be.jpg

  • #2
    اختي نورا نسمع بأن الأعلام بشكل عام قد أصبح (صناعه) الهدف من ورائها الربح

    لو سألتي أحد المنتجين لماذا تقدمون هذه التفاهات سيجيبك ( الجمهور عايز كده ) وفعلاً

    هناك اعداد كبيره من الناس تعجبهم هذه المسلسلات وينتظرون موعد بثها على أحر من الجمر

    اشاطرك الرأي لا هدف مرجوا من وراء عرضها ولكن بنفس الوقت هي تسلّي (البيتوتيّين)

    وفي مجتمعاتنا قد تكون مصدر تنفيس للبعض

    عموماً وبما انه طرح الموضوع بصراحه أشعر بغصه من واقعنا الإعلامي

    أتعلمين أن الغرب يُزوِرون في التاريخ وأحداثه القديمه من أجل أن ينتجوا أفلاماً عن بطولات مزيفه

    بملايين الدولارات بينما ماضينا وتراثنا ممتلئ بالفتوحات الحقيقيه والمعارك العظيمه ولم نستطيع

    أن ننتج عملاً (متعوب عليه) مصطفى العقاد رحمه ظل اعواماً يطلب من المنتجين والأثرياء العرب

    المساهمه من أجل عمل سينمائي عالمي ولكن لاحياة لمن تنادي فقد فضلو فيلم انا هايص وأخويا

    لايص على الأعمال الهادفه (زمن أقشر)

    شكرا لك
    http://www.omanlover.org/vb/uploaded...1164539796.gif
    كل الشكر لمصمم التوقيع

    ساهم معنا بنشره

    تعليق


    • #3
      أشكر طارح الموضوع ....
      ..والجميع يعرف أن الأعلام أصبح تجارة وصناعة....تعتمد في نموها على مدى الطلب(العرض والطلب)
      وبما أن مثل هذه المسلسلات قد كثرت وقد ذاع صيتها ..فهذا يدل على أن هناك من يطلب مثل هذا النوع...وهم كثر لا نستطيع ان نقول انهم قله قليلة..وهنا تقع المشكلة....
      أن نسبة ما ننفقة على التعليم يعطينا صورة أوضح عن واقعنا ..وينبئنا بشكل لا غبار عليه بمستقبلنا.
      المعرض الأول لبعض تصاميمي

      تعليق


      • #4
        بالفعل أختي.. تفاهات في تفاهات
        ساعة ضائعة إن لم تكن ساعات للذين يشاهدون أكثر من مسلسل في اليوم الواحد
        تفاهات تعرض على مدى شهر كامل, ثم نستنتج بعدها أن الناس تأثروا بالمشكلة أكثر من تأثرهم بالحل الذي عُرض في الحلقة الأخيرة!!
        كيف نقبل بمثل هذه الحماقات؟!!
        فقط للذين يدافعون عن هذا النوع من الحلول للقضايا الإجتماعية المتجذرة, هذه المسلسلات ليست لسواد أعينكم, إنما هي لكسب العيش والرزق والتجارة بعقولكم وأبصاركم.

        أستغربت ظهور الكاتبة الكويتية "فجر السعيد" وهي تدافع عن وجهة نظرها الضعيفة, حيال هذا الأمر, حيث أنها تؤكد على أهمية حل القضايا الاجتماعية عن طريق الدراما, متناسية ذلك الشرخ الكبير والدامي الذي تحدثه تلك المسلسلات في جسد الأسرة والبيت الواحد!!
        قد أكون ذكرت وجهة نظري هذه في موضوع آخر قبل هذا, ولكني أكررها الآن بملئ الفم, هذه المسلسلات تقدم أفكار وخطط سوداوية للشباب, ثم تأتي في الحلقة الأخيرة بالحل السحري والعجيب, لتظهر للمشاهدين بأن ماكان يجري طوال الحلقات الـ29 الماضية إنما كان خطأ في خطأ, ويجب عليكم مشاهدة الحلقة الأخيرة لتعرفوا الحق والصواب!!
        كيف يكون هذا؟!!
        أين ذهبت أفكار الحلقات الـ29 الماضية, هل تبخرت ومرت مرور الكرام دون أن تسمم عقول الشباب والمراهقين!!

        جزيل شكري
        [align=center]http://www.omanlover.org/vb/uploaded...1165058154.png[/align]

        [align=center]
        كقبضة اليد قلبي في مساحته
        :
        :
        لكنه ساحة كبرى لحبيبته [/align]

        تعليق


        • #5

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          الاخت الفاضلة // نورا

          في البداية اشكركم للطرح الهادف، وطريقة الصياغة المناسبة للموضوع بلا زيادات وتفاصيل خارجة من الموضوع.

          ورأيي الشخصي:
          لو تابعتم المسلسلات والبرامج العربية ( وحديثنا عن الدراما الخليجية ) لوجدتم تغيراً في مرحلتين، أو قفزتين نحو ( شيء غير مألوف في المجتمع الخليجي والتلفزيون الخليجي ) بشكل خاص والعربي بشكل عام.

          وفي رأيي ما يعرض ليس بالضرورة مرآةً عاكسة لواقع المجتمع، بقدر ما هو تسليط العدسة المكبرة على ظاهرة من الظواهر الموجودة أصلاً ولكن حلها بطريقة خـــاطئــــة***
          وسأعود الى هذه النقطة فيما بعد.

          أما القفزتين في التلفزيون والانتاج الخليجي من المسلسلات وغيرها من البرامج الاستعراضية.

          وبكل صراحة.....
          لقد كانت القفزة الاولى بعد تحرير الكويت من الغزو العراقي - في العام 1991 بعد عمليات عاصفة الصحراء والحلف الثلاثيني المعروف.
          فقد تغير أداء التلفزيون الخليجي بشكل واضح لا يقبل الاختلاف. ( وما أدراك مالبرامج والمسلسلات الاستعراضية الفاضحة والتافهة )

          أما القفزة الثانية:
          كانت بعد احداث 11 سبتمبر في نيويورك عام 2001 واسقاط البرجين التوأمين.

          فالإعلام المسيس والموجه هو ما نعاني منه. وان عرض مثل هذه التوافه - في رأيي - هو بمثابة تواطؤ إعلامي لمسخ القيم العربية والاسلامية والظهور بمظهر الحداثة ومواكبة العالم الخارجي ولكن على ( حساب القيم ) بشكل مؤسف..!

          كلنا يعلم بأن حركة الأحداث والمتغيرات مرتبطة ببعضها. وان شبكات التلفزة شبكة أخطبوطية متشابكة الأذرع..!

          فالصورة والصوت في التلفزيون مع الخبر والفيلم والمسلسل وووو هي ( مادة إعلامية ) باشراف مخرجين ومدراء تنفيذ ( خبراء اعلاميين متخصصين مسؤولين تصل الى وزير الثقافة ومدراء التلفزيون ) في ذلك الجهاز، وعندهم صلاحيات وقوائماً من الممنوعات، والمسموحات أيضاً، ولديهم خط أحمر لا ينبغي تجاوزه بأي شكل من الأشكال.


          فعلى صعيد المثال لا الحصر:
          صديقي يعمل مساعد مخرج في غرفة الاخبار في قناة عربية ( ××× ) تبث برامجها من لندن، فيقول لي:
          (( كنت اتحكم بزمن عرض اللقطات - بالثواني - واختيار عرض الصورة الواردة الينا تزامناً مع قراءة الخبر من الوكالات الدولية عن موضوع العراق ايام حرب الخليج )).

          إذاً فاللقطة محسوبة بالثواني في هذا الجهاز الحساس ( التلفزيون ).


          فانتشار هذه الظاهرة ( المذكورة في مقالكم ) ليس من العبث والفراغ، وما هي الا وطريقة من التغطية على الاحداث واسقاط مفاهيم جديدة من الضعف والتحلل والانهيار الداخلي لشعوب المنطقة.
          ( وهنا تكمن الخطورة، وهنا موضع نفث السم في عسل هذه المسلسلات )

          ولكن لو سألنا منتجاً محلياً أو مخرجاً شهيراً ( بدون ذكر اسماء ) هل انتج التلفزيون الخليجي ( مسلسلاً سياسياً يحاكي الواقع ) واحداً على الاقل في هذه الحقبة المحرجة من هذا العقد الذي شهد أكثر من حرب، وأكثر من انهيار على الصعيد السياسي العربي..؟!

          بالطبع سوف لن يمتلك الجواب، وسيبقى يتلعثم.. وسيبتلع حروفه، ويعدل نظارته ربما، ويمسح عرق وجهه ( إن كان في عروقه دم..! )

          نعم.. في زمن الحرب الأخيرة على العراق 2003 كنت اُتابع القنوات الفضائية العربية ( الرسمية )وكنت اشاهد بعضها تعرض مسرحيات ( كوميدية ) لعادل امام، واغاني راقصة لراشد الماجد صورت في استوديوهات لندن. وغيرها تعرض البرامج العلمية ولكن ( عن عالم الحيوان )..!!!

          في زمن الحرب ولحظات سقوط الصواريخ العملاقة على عاصمة خلافة المسلمين السابقة ( بغــداد ). والعرب خارج الصورة.. وخارج اطار الموضوعية، وربما كان تبريرهم لوجود قنوات اخبارية متخصصة ( العربية - الجزيرة - المستقلة - ANN - وغيرهــا...)

          ولكن... للمتابع العربي الذكي فهم خاص ووعي دقيق لمجريات الأحداث..!


          وعودة للنقطة:
          ( ولكن حلها بطريقة خـــاطئــــة*** )
          وان المتابع لهذه المسلسلات والتي غالباً ما تنتهي في الحلقة ( 30 ) أي مسلسل شهري يلتزم بعدد الساعات بشكل لا يخرج عنه كقطار يسير على سكة حديدية.

          فالمشاكل والانهيارات الحسية في الضمير يتم حبكتها في مدار 28 - 29 حلقة ويتعود المشاهد او المتابع لها ويتأثر بها وهناك من يتعاطف ويذرف الدموع على البطل، او البطلة الجميلة التي يتعاطف مع جمالها أكثر من قصتها ورسالتها في الدور الذي تلعبه.

          ويأتي الحل لجميع المشاكل والحبكات الدرامية والمآسي غالباً في ( الحلقة 29 - 30 من المسلسل والمشكلة ) وهل يمكن لأي متخصص ان يعالج مشاكل اجتماعية بجلستين ( ساعتين )


          فالمعروف في الطب النفسي إن معالجة الظواهر الاجتماعية بطرق التدرج في العلاج. وهل تدرج الكاتب ( وهو عليه العتب هنا ) في طريقة حلها بهذا الشكل ام انه ينتظر انتهاء التصوير والاعداد الاخراجي ليتقاضى أجره على الصفقة التي باع فيها ( قيمه كما يبيع الخضري على مائدة البطيخ الأحمر )
          -------
          وآخر نقطة:
          التركيز المبالغ به على تسليط الكاميرا على النواحي الجمالية في البطلة والاسراف في استعمال الماكياج بشكل مقزز.. و ( حتى الديكور المبالغ به )

          ---------- ومن المؤسف والمحزن جداً..
          تم في عرض بعض المسلسلات - للأسف - ( انوثة رجالية بطريقة جديدة )
          وهذا ليس أكثر من تمهيد لمرحلة قادمة انتم ستتابعونها..
          و ( الله الستار )



          http://www.omanlover.org/up/SUMER-MOAIAD.jpg
          أنا عراقي... إذن أنا أحلُم *
          العـــــراق بـــلاد الرافــــدين Mesopotamia
          جــــــــــــدول إحصــــــــــائي -1- وإشــــــــــــــارة
          (( فأما أن أكتب وأترك بصمة تذكر.. أو أن أقــرأ بصمتٍ وأرحل... ))

          نحن نسجل موقفاً في رفض وإدانة صمتكم أيها الإعلاميون الصحفيون والصحفيـات العرب
          على ما يجري في " غـزة فلسطين "
          لأنكم يجب أن تكونوا للحقيقة لسان وللنزاهة عنوان.
          وهذا ما أقسمتم عليه - بالله العظيم - بيوم تخرجكم من كلية الصحافة والإعلام...!

          _______________________

          تعليق


          • #6
            تشكري اختي نورا لفتح النقاش لهذا الموضوع الكبير .. الذي يهدد مجتمعنا الخليجي

            المسلسلات الخليجية هذه الايام ليس فيها شي هادف او شي مفيد يتعلم منه المشاهد .. كلها احزان .. خيانات .. تسلط .. قتل .. إلى اخره .. وبعد ما ينتهي المسلسل تكون خلصت كرتون كلنكس

            كل هذا كوم والباس الذي تلبسه الممثلات الخليجيات .. الباس الفاضح .. الدخيل على مجتمعنا الخليجي

            هذه المسلسلات تعطي المشاهد انطباع خاطي عن عادات وتقاليد مجتمعنا الخليجي

            غير إنها تعلم شبابنا المراهق طرق الضياع

            مسلسلات هذا الايام بعيده كل البعد عن عاداتنا وتقاليدنا

            ضياع .. سهر .. حفلات .. خيانه الزوج والاهل .. مؤامرات .. خروج دون اذن .. هروب من المدارس .. معازل في التلفونات .. قتل .. عقوق الوالدين .. والمزيد من الفساد .. هذه هي مسلسلات الخليجية هذا الايام .

            ودمتم سالمين ،،،
            [align=center]http://www.omanlover.org/vb/uploaded/123480.jpg[/align]

            تعليق


            • #7
              اتفق بشكل تام مع الأخ مؤيد
              وعندي نقطه وهي التزامن بين هبوط القيمه الفنيه للمسلسلات
              و العري في الفيديو كليب
              وكأن القصد منها تدمير الحياء في نفوس الناس

              وتحياتي للكاتب والى الامام00

              إذا رأيت نيوب الليث بارزة.....فلا تظنن أن الليث يبتسم

              تعليق


              • #8
                أخواني....
                سعودي يعشق عمان..
                آرثر..
                مؤيد البصري..
                عاشق ادم..
                وطني الغالي..
                sound of darkness
                أشكركم جزيل الشكر على ما فاضت به أقلامكم الغيوره على خليجيتنا وأفكار ومبادئ
                مؤمنين بها تمام الايمان..
                واني ليملئني العجب من احدى الممثلات اللتي صارت أشهر من نار على علم في مجال
                العري والمشاهد الساخنه ففي احدى اللقاءات التلفزيونيه معها سألها مقدم البرنامج:
                ماذا ستفعلين لو حصل ذات يوم ورأيتي ابنك أو ابنتك يشاهد أحد هذه الأفلام اللتي من
                بطولتك؟هل تعرفون أعزائي بما ردت عليه؟
                ردت بأنها ستغلق التلفزيون في وجهه!!!
                اذا هي مقتنعه بأن ما تقدمه للجمهور المشاهد غلط في غلط !!
                ولكن ومع ذلك فهي تقدمه لأنها بكل تأكيد لا يهمها أثره السلبي على المشاهد بقدر ما يهمها
                المكسب المادي..
                ومن وجهة نظر أخرى..ما نراه يوميا على صفحات الجرائد وما نسمع عنه من حوادث
                القتل والسرقه والخيانه وطبعا ما خفي كان أعظم...لوسائل الاعلام عامة والتلفزيون
                بشكل خاص نصيب الأسد مما يحدث...فالطفل والمراهق يتعلم بالمشاهده والتقليد الأعمى
                لما يرى والأدله كثيره على ذلك أذكر منها على سبيل المثال قصة طفل أوروبي في التاسعه
                من العمر كان من المدمنين على مشاهدة أفلام الكرتون فهداه تفكيره القاصر الى تقليد
                ال"سوبرمان"فقفز من نافذة شقة من احد المباني المرتفعه ومات....
                ايها الأباء والأمهات اتقوا الله في أبنائكم...صادقوهم..راقبوهم بحرص علموهم الصح من الغلط..
                لأننا للأسف جئنا في زمن لا يعلم به الا الله...
                http://www.up.3rbfnon.net/uploads/im...1cee2063be.jpg

                تعليق


                • #9

                  أختي نورا


                  بارك الله لك في الطرح المميز

                  في الحقيقه صحيح ما قاتيه وما أضافه الاخوان جزاهم الله ألف خير ..
                  الدراما الخليجيه إتجهت لتصوير الفخامه في المنازل الفارهه والاكسسوار والملابس حتى يضن المشاهد أن جميع الخليجين بذلك المستوى ..

                  كذلك تصويرهم للاسى والحزن يجعل الحياه أشد تعاستاً مما هي عليه ..
                  http://www.omanlover.org/vb/uploaded...1182664819.gif

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم...
                    بالفعل موضوع يستحق النقاش لأن الداما الخليجيه تتجه من سيء إلى اسوء...
                    أنا لست من محبي متابعة المسلسلات الخليجيه ولكن بين فتره وأخرى قد أشاهد حلقه من احد المسلسلات إذا لم يكن هناك ماده أخرى اشاهدها في التلفزيون وتمنيت ان اشاهد شي يستحق المشاهده ولكن كل اللي شفته صياح وصراخ وضرب ومستشفيات وموت وفي النهايه ما افهم شو المشكله فأضطر إلى تبديل القناه أو اغلاق التلفزيون يعني صارت هذه المسلسلات مثل الافلام الهنديه نفس القصه أو الفكره والنهايه معروفه ومع ذلك أستغرب من تسمر بعض الاشخاص امام التلفزيون في انتظار بدء هذا المسلسل الخليجي واللي أصلا شافوه في رمضان!!!!!!

                    تعليق


                    • #11
                      الشكر لطارحة الموضوع
                      رأي الشخصي دائما هو - وبخاصة في وقتنا الحالي- أن الأعلام لا يمثل الواقع الذي نعيشه
                      وهو دائما ما يكبر أو يصغر المشكلات التي في الواقع ويعالجها بالطريقة
                      التي يريدها بل وفي احيانا كثيرة تكون النتيجة بدو حل يذكر
                      الأعلام الحالي ماهو الا سلعة كأي سلعة المراد استغلالها
                      بشكل تجاري ليس اكثر
                      بالطبع لا للتعميم فهناك بعض الأعلام الهادف
                      وان قل ، ولكن يبقى الطغيان للاعلام التجاري
                      وهو المسيطر في وقتنا الحالي

                      تعليق


                      • #12
                        شكرا على الجراءة في طرح الموضوع

                        تعليق


                        • #13
                          للأسف مسلسلاتناالخليجية صارت تجارية اكثر من كونها تعالج مشكلات
                          صاروا يتفننوا في طرح القضايا الساخنة وباسلوب غريب علينا كمجمتع خليجي وكل هذا بس بغرض الانتشار والربح
                          خاصة لما يتعلق الموضوع بقضية الدعارة
                          يا أمة ضحكت من جهلها الأمم

                          تعليق

                          يعمل...
                          X