غرس فينا مولانا السلطان فضيلة حرية الرأي وعدم مصادرة الفكر ..فأصبح الفكر السلطاني ثروة وطنية صالحة للتصدير اليومي للعالم الخارجي ..
ومصدر ثراء فكري وسياسي لكل من لا يفقهه السياسة .. ويتخبط في القيادة ..!!
وهذا دليل على مدى نضج و تطور
فكر القائد خلال السنوات المتلاحقة .. فلو تتبعنا قليلا تطور الفكر السلطاني لوجدنا
انه تميّز بالتغيير الدائم .. فبقلب الفكرة " الذكورية " السائدة والركيكة إلى "
النهج الأنثوي " العولمي المعاصر والذي يعتبر إبداع سياسي لا يضاهى .. فقد أستبدل
جلالته " النظام الغلماني " والمعروف عند العامة الجاهلة " بالملاحظين " إلى نظام "
الملاحظيّات " الفارهات الجمال .. فأصبحت القصور السلطانية تنضح بالجمال .. وتعبق
بالعبير .. وهذا في حد ذاته تطورا كبيرا في فكر القائد ومنهجه الراقي في التطوير
والإبداع الحياتي .. والإجتماعي .. والسلوكي !
أيضا المتتبع لمنهجه السياسي والإداري يجد التركيز
الواضح من لدن جلالته للعنصر الأنثوي في التربع على كراسي " الوزارات " .. فقد
تميزت السلطنة من خلال فكر القائد الملهم بأستبدال وزراء ذكور بوزيرات إناث وهذا
لحكمة كبيرة يجهلها الحمقى .. وأرادها مولانا القائد وهي خاصية الرأفة والحنان التي
تتمتع بها المرأة والتي ستنعكس إيجابا على واقع الوطن ..
فالشعب عانى .. ويعاني الكثير من الصلف والقسوة
الذكورية طوال العقود الماضية .. وهناك مؤشرات دقيقة تشير إلى أنه خلال العشر سنوات
القادمة سيكون الطاقم الحكومي الوزاري طاقم نسائي مائة بالمائة ... فيالها من بهجة
.. وياله من إنجاز لا مثيل له !!
أيضا كلنا نعيش اللحظة البهيجة العصرية الرائعة ..
والراهنة لإبداع القائد ومنهجه القويم في قلب القواعد الإحتفالية القديمة
وأستبدالها بأسس ومناهج حديثة تتفق وطبيعة هذا الزمن الرقيق ..الخفيف .. الرهيف
الذي نعيشه فجاءت فكرة " عسكرة النساء " .. فهناك آمال كبيرة معقودة على العنصر
النسائي العماني و الذي أثبت جدارته .. ولطافته .. وحنانه .. وجماله .. وروعته في
كل المجالات الوطنية والإجتماعية والعسكرية .. والأستعراضية .. فالفقر والجوع .. أم
الإختراع .. والإبتكار ..!!
وأظن بأن مولانا السلطان لديه بُعد نظر واضح في
بناء المستقبل الأمني والعسكري لهذا الوطن .. وتأسيس قاعدة أمنية وعسكرية نسائية
فولاذية صلبة تهدف لحماية منجزات نهضتنا الثمينة الغالية .. والعظيمة .. والذي
بدوره سيعود على " رجالات " الوطن بالخير الوفير .. والعيش الرقيد .. والنوم المديد
.. والموت السريع الشديد ..!!
.. هنا لا نستطيع أن نقول سوى " كل التوفيقات وكل
التبريكات " لقائدنا الملهم وباني عماننا الكبير على هذا الفكر الباذخ بالألق ..
والتجديد .. والإبداع
.. وأرجوا من الجميع أن يلهثوا بالدعاء لهذا الوطن
البهيج .. ولمولانا وقائدنا المُبهج " اللهم أحفظ عماننا الحبيبة وقائدها " ,,,
نقلا عن الحارة العمانية
ومصدر ثراء فكري وسياسي لكل من لا يفقهه السياسة .. ويتخبط في القيادة ..!!
وهذا دليل على مدى نضج و تطور
فكر القائد خلال السنوات المتلاحقة .. فلو تتبعنا قليلا تطور الفكر السلطاني لوجدنا
انه تميّز بالتغيير الدائم .. فبقلب الفكرة " الذكورية " السائدة والركيكة إلى "
النهج الأنثوي " العولمي المعاصر والذي يعتبر إبداع سياسي لا يضاهى .. فقد أستبدل
جلالته " النظام الغلماني " والمعروف عند العامة الجاهلة " بالملاحظين " إلى نظام "
الملاحظيّات " الفارهات الجمال .. فأصبحت القصور السلطانية تنضح بالجمال .. وتعبق
بالعبير .. وهذا في حد ذاته تطورا كبيرا في فكر القائد ومنهجه الراقي في التطوير
والإبداع الحياتي .. والإجتماعي .. والسلوكي !
أيضا المتتبع لمنهجه السياسي والإداري يجد التركيز
الواضح من لدن جلالته للعنصر الأنثوي في التربع على كراسي " الوزارات " .. فقد
تميزت السلطنة من خلال فكر القائد الملهم بأستبدال وزراء ذكور بوزيرات إناث وهذا
لحكمة كبيرة يجهلها الحمقى .. وأرادها مولانا القائد وهي خاصية الرأفة والحنان التي
تتمتع بها المرأة والتي ستنعكس إيجابا على واقع الوطن ..
فالشعب عانى .. ويعاني الكثير من الصلف والقسوة
الذكورية طوال العقود الماضية .. وهناك مؤشرات دقيقة تشير إلى أنه خلال العشر سنوات
القادمة سيكون الطاقم الحكومي الوزاري طاقم نسائي مائة بالمائة ... فيالها من بهجة
.. وياله من إنجاز لا مثيل له !!
أيضا كلنا نعيش اللحظة البهيجة العصرية الرائعة ..
والراهنة لإبداع القائد ومنهجه القويم في قلب القواعد الإحتفالية القديمة
وأستبدالها بأسس ومناهج حديثة تتفق وطبيعة هذا الزمن الرقيق ..الخفيف .. الرهيف
الذي نعيشه فجاءت فكرة " عسكرة النساء " .. فهناك آمال كبيرة معقودة على العنصر
النسائي العماني و الذي أثبت جدارته .. ولطافته .. وحنانه .. وجماله .. وروعته في
كل المجالات الوطنية والإجتماعية والعسكرية .. والأستعراضية .. فالفقر والجوع .. أم
الإختراع .. والإبتكار ..!!
وأظن بأن مولانا السلطان لديه بُعد نظر واضح في
بناء المستقبل الأمني والعسكري لهذا الوطن .. وتأسيس قاعدة أمنية وعسكرية نسائية
فولاذية صلبة تهدف لحماية منجزات نهضتنا الثمينة الغالية .. والعظيمة .. والذي
بدوره سيعود على " رجالات " الوطن بالخير الوفير .. والعيش الرقيد .. والنوم المديد
.. والموت السريع الشديد ..!!
.. هنا لا نستطيع أن نقول سوى " كل التوفيقات وكل
التبريكات " لقائدنا الملهم وباني عماننا الكبير على هذا الفكر الباذخ بالألق ..
والتجديد .. والإبداع
.. وأرجوا من الجميع أن يلهثوا بالدعاء لهذا الوطن
البهيج .. ولمولانا وقائدنا المُبهج " اللهم أحفظ عماننا الحبيبة وقائدها " ,,,
نقلا عن الحارة العمانية
تعليق