اللغهـ العربية وما ادراك ما العربيهـ ,, كل يوم تصبح باهته .. فقد لخط معها الشوائحب التي هزت اعميدة اللغة العربيه

اصبحنا نتفاخر باللغات الآخرى التي تعلمناها ولكن لم تكن العربيه من ضمن مفاخراتنــآ ..

ولما نتفاخر بهــآ لو سألنــآ أنفسنا هل نحن بحق نستطيع ان نتحدث بالفصيح بدون ركاكت في المعنى !! هل نحن العرب فصيحوا اللســآن

يأسفوني أن اقول لا أظن ذلك .. فالصيني المتحدث باللغة العربية بعد تعلمها اصبح يفوقنا فصاحه !! نعم لا غريب في الامر ,, فالمتعلم اعلم منا وافصحى منا
فهو يعلم القواعد ويطبقها بعنايه ,, اما نحن فلا

فالحقيقه يؤسفني حال العرب الذي هم عليه ولا اعلم متى سيتمر الجهل في بحور اللغهـ من قبل العرب

ابدعتن وكفى ^^ وفقتن ف المسابقه ^^

موضوع رائع الانامل اليانعة,,,,

بالفعل اللغة العربية تعاني الكثير والكثير في هذآآ الزمآن ,,,

أصبح الجيل الجديد كل همهم هو تعليم اللغة العالمية وهي الانجليزية وتركوآآ العربية في الكتب فقط
أصبح من يتكلم العربية أضحوكة في المجتمع وقيل عنه ما قيل !!!!
ولكن اللغة العربية لا تحتاج منآ بأن نحفظهآ ونصونهآآ فهي مصانة وباقية ليوم القيامة

ما علينآآ سوى تربية الاجيال القدمة على أهمية اللغة العربية

شكرآآ لكن ,,, بالتوفيق

بآآلعكس المفرووووووض نفتخر بلغتنا العربية اللي هي لغة القرآن
وأكثر مآ يزيد من فخرنا بأنها من أصعب اللغات والتي لايمكن تعلمها بسهوله كاللغات الأخرى
وعلينآ ان ندافع عن لغتنا التي هي لغة العلم والتكنولوجيا

أشكر الجميع ع الحوار والمنلقشه ف الموضوع
واختي همسات ود ما قصرت تحاورت معاكم

والسموحه ما قدرت اتناقش معاكم
بسبب ظروف خاصه ,,,,

دتم ف حفظ المولى

موضوع هادف، شكراً لك على الطرح أختي الفاضلة زهرة النرجس.

حديثك هذا ذكرني بقول الشاعر حافظ إبراهيم على لسان اللغة العربية حين قال: أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل سألوا الغواص عن صدفاتي. اللغة العربية قادرة على الصمود على الرغم إفتراءات البعض من المتغربين حين يدعون بأن اللغة العربية عاجزة عن مسايرة الحياة والتطورات المعاصرة التي يشهدها زماننا. حيث غزت اللغة الإنجليزية وغيرها من اللغات الغربية مثل الفرنسية وحتى اللغات الشرقية كالروسية والفارسية والصينية والهندية في بلداننا. ولكن ولله الحمد بأن اللغة العربية قادرة على الإستيعاب والتأثير. فهي اللغة الخالدة التي لا تنقرض كما تعرضت غيرها من اللغات للإنقراض لأنها بكل إختصار هي لغة القرآن الكريم.

الله يحفظ لغتنا

السلام عليكم
للأخوين عاشق الملوك وهمسات ود جزيل الشكر على النقاط المميزة المذكورة في الموضوع والتي لخصت الأسباب وأجادت في التوصيات
في مثل هذا العصر المنفتح على كل آفاق العلوم لا يجد المرء عذرا لأحد أن يلقي باللائمة على الآخر
فما الذي يمنع رافعي لواء الدفاع عن العربية من العمل واقعا على إحياءها في نفوس الأجيال
وذلك من خلال المراكز الصيفية والإختلاط المباشر بالأجيال واستغلال التقنية الحديثة وتسخيرها

للعلم تتوفر على الشبكة مواد لا حصر لها في اللغة العربية -مقروءة ومسموعة- يمكن افادة الناس بها بتحميلها وتوزيعها
بادروا ولا تتكتفوا بالنقد

تحية طيبة

شاكره لكم التفاعل ف الموضوع
حبيت أضيف معلومه من خلال بحثي وتطلعي لبعض وسائل الاعلام :
تعليم اللغة العربية في تشادبـدأ التـعليم بالـلغة العـربية فـي تشاد منذ دخول الإسلام في البلاد سـنة 46هـ/666 م. وقيام الممالك الإسلامية في المنطقة في العصور الوسطى.. وذلك عن طريق نظام الحلقات الدراسية في المساجد وبيوت العلماء وقصور السلاطين والأمراء وكبار التجار وعلية القوم، كما هو الحال في بلدان العالم الإسلامي والعربي في تلك الفترة..
أما المدارس العربية الأهلية النظامية الحديثة فقد بدأت في تشاد سنة 1946م. بإنشاء المعهد العلمي بأبشة، الذي أنشأه الشيخ عليش عووضة، وأدخل إدارته ومناهجه الدراسية تحت إشراف الأزهر الشريف، فتطور المعهد وازدهر في فترة وجيزة.. حيث بلغ عدد الذين تخرجوا منه خلال 8 سنوات أكثر من 350 طالب وطالبة، التحق من بينهم 150 بالأزهر الشريف.. وقد أصبح هؤلاء نواة لإنشاء التعليم العربي النظامي في تشاد.. ونتيجة لذلك أغلقت الإدارة الفرنسية هذا المعهد سنة 1953م. محاربة منها للغة العربية والحضارة الإسلامية في البلاد، وأنشأت سنة 1958م. بدلا عنه (الثانوية العربية الفرنسية) التي لا تزال تعمل في أبشة بهذا الاسم، بعيدا عن المقررات الإسلامية.
وفي الفترة من 1954 ـ 1958م. أنشئت في فورتلامي (انجمينا حاليا) أربعة معاهد أهلية لتدريس اللغة العربية والتربية الإسلامية، وهي: (معهد التربية الإسلامية للشيخ الطيب الطاهر.. ومعهد الثقافة الإسلامية للشيخ سالم مبروك.. ومعهد النهضة العربية للسيدة فرغلية كفلي، والمركز الإسلامي للشيخ إسماعيل عبد الله التلوب).
وأخذت المدارس العربية الأهلية النظامية في عهد السيادة الوطنية تنتشر في البلاد حتى بلغت في سنة 2000م (317) مدرسة، ستة منها ثانوية وتضم هذه المدارس إجمالا حوالي (29.637) طالب وطالبة). وعلى سبيل المثال لعب مركز الملك فيصل الإسلامي بأنجمينا الذي شيدته المملكـة العربية السعودية في الفترة الواقعة بين عام 1973 و1976 م. والمدرسة الثانوية التابعة له دورا كبيرا في دفع عجلة التعليم العربي في تشاد.
تعليم اللغة العربية في تشادبـدأ التـعليم بالـلغة العـربية فـي تشاد منذ دخول الإسلام في البلاد سـنة 46هـ/666 م. وقيام الممالك الإسلامية في المنطقة في العصور الوسطى.. وذلك عن طريق نظام الحلقات الدراسية في المساجد وبيوت العلماء وقصور السلاطين والأمراء وكبار التجار وعلية القوم، كما هو الحال في بلدان العالم الإسلامي والعربي في تلك الفترة..
أما المدارس العربية الأهلية النظامية الحديثة فقد بدأت في تشاد سنة 1946م. بإنشاء المعهد العلمي بأبشة، الذي أنشأه الشيخ عليش عووضة، وأدخل إدارته ومناهجه الدراسية تحت إشراف الأزهر الشريف، فتطور المعهد وازدهر في فترة وجيزة.. حيث بلغ عدد الذين تخرجوا منه خلال 8 سنوات أكثر من 350 طالب وطالبة، التحق من بينهم 150 بالأزهر الشريف.. وقد أصبح هؤلاء نواة لإنشاء التعليم العربي النظامي في تشاد.. ونتيجة لذلك أغلقت الإدارة الفرنسية هذا المعهد سنة 1953م. محاربة منها للغة العربية والحضارة الإسلامية في البلاد، وأنشأت سنة 1958م. بدلا عنه (الثانوية العربية الفرنسية) التي لا تزال تعمل في أبشة بهذا الاسم، بعيدا عن المقررات الإسلامية.
وفي الفترة من 1954 ـ 1958م. أنشئت في فورتلامي (انجمينا حاليا) أربعة معاهد أهلية لتدريس اللغة العربية والتربية الإسلامية، وهي: (معهد التربية الإسلامية للشيخ الطيب الطاهر.. ومعهد الثقافة الإسلامية للشيخ سالم مبروك.. ومعهد النهضة العربية للسيدة فرغلية كفلي، والمركز الإسلامي للشيخ إسماعيل عبد الله التلوب).
ت أضيف معلومه من خلال بحثي وتطلعي لبعض وسائل الاعلام :
وأخذت المدارس العربية الأهلية النظامية في عهد السيادة الوطنية تنتشر في البلاد حتى بلغت في سنة 2000م (317) مدرسة، ستة منها ثانوية وتضم هذه المدارس إجمالا حوالي (29.637) طالب وطالبة). وعلى سبيل المثال لعب مركز الملك فيصل الإسلامي بأنجمينا الذي شيدته المملكـة العربية السعودية في الفترة الواقعة بين عام 1973 و1976 م. والمدرسة الثانوية التابعة له دورا كبيرا في دفع عجلة التعليم العربي في تشاد.



هذا دليل على إنه فيه دول كثييييييييره تكافح لبقاء منهج تدريس اللغه العربيه ,,,,,