قد يكون الموضوع غريبا شوي بس هذا اللي بالفعل احس فيه واتمنى اكون ذكرا في الحالات التالية
1- حين يموت أحبابي و ينتقلوا لحياتهم البرزخية ... أحترق من الداخل .. لأنني أتمنى حينها أن أصبح ذكرا لأتمكن من الجلوس عند قبورهم .. أتخيل أنني لن أفارقهم في أول يوم لهم هناك .. حتى لا يسمعوا صوت طقطقة نعالي و أنا أغادرهم ... سأزور قبورهم كل اسبوع و أجلس معهم قليلا فهم يشعرون بي .. سأدعو لهم بصوت مرتفع حتى اؤنسهم .. سأفعل أشياء كثيرة لو كنت ذكرا مع الأموات وكوني انثى ما علي الا الدعاء لهم كل جمعه
2- حين أقرأ أجر المؤذن .. أجد غصة مريرة في حلقي لا أستطيع كتمانها ولكن الحمدلله اتذكر دعاء الاذان لانال شفاعه الرسول.
3- حين أرى أئمة المساجد و من ورائهم حشود المصلين .. أبكي .. أريد أن أصبح اماما .بس مم قال انها مشكله استطيع ان اكون اام على اخوتي وامي وصديقاتي
4-- حين أستمع للأناشيد الاسلامية .. أغبط الرجال .. يستطيعون الانشاد متى ما أردوا و في الوقت الذي يحبونه لكن لا باس استطيع انشد لاخوتي وابنائي انشالله من ذلك.
5- حين أفكر بالرسول عليه الصلاة و السلام .. أتمنى كثيرا أن أحضنه و أقبله و أقول له الكثيييير و لكني أشعر بالخجل الشديد منه ... و تظل الأفكار تتصارعني يمنة و يسرة .. هل يُسمح لي بذلك أم لا ؟ .. ثم أقول : لو كنت ذكرا لانتهت المشكلة هذه منذ زمن بعيد .
حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين .. و حين ... و حين ... و حين ...
و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ...
و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ...
و هذا لا يعني أنني غير راضية عن وضعي .... كلا مطلقا و أعوذ بالله من ذلك ....
فأنا جدا سعيدة بكوني أنثى و لي مميزات كثيييييييرة جداجدا أعرفها و أشكر الله عز وجل كثيرا عليها ...
و لكني .. كتبت ما يجول بخاطري بعض الأحيان ...
ربما حتى ينتبه بعض الرجال لمزاياهم و التي من الممكن أن يكونوا مع مرور الوقت قد نسوها أو لم يستغلوها
1- حين يموت أحبابي و ينتقلوا لحياتهم البرزخية ... أحترق من الداخل .. لأنني أتمنى حينها أن أصبح ذكرا لأتمكن من الجلوس عند قبورهم .. أتخيل أنني لن أفارقهم في أول يوم لهم هناك .. حتى لا يسمعوا صوت طقطقة نعالي و أنا أغادرهم ... سأزور قبورهم كل اسبوع و أجلس معهم قليلا فهم يشعرون بي .. سأدعو لهم بصوت مرتفع حتى اؤنسهم .. سأفعل أشياء كثيرة لو كنت ذكرا مع الأموات وكوني انثى ما علي الا الدعاء لهم كل جمعه
2- حين أقرأ أجر المؤذن .. أجد غصة مريرة في حلقي لا أستطيع كتمانها ولكن الحمدلله اتذكر دعاء الاذان لانال شفاعه الرسول.
3- حين أرى أئمة المساجد و من ورائهم حشود المصلين .. أبكي .. أريد أن أصبح اماما .بس مم قال انها مشكله استطيع ان اكون اام على اخوتي وامي وصديقاتي
4-- حين أستمع للأناشيد الاسلامية .. أغبط الرجال .. يستطيعون الانشاد متى ما أردوا و في الوقت الذي يحبونه لكن لا باس استطيع انشد لاخوتي وابنائي انشالله من ذلك.
5- حين أفكر بالرسول عليه الصلاة و السلام .. أتمنى كثيرا أن أحضنه و أقبله و أقول له الكثيييير و لكني أشعر بالخجل الشديد منه ... و تظل الأفكار تتصارعني يمنة و يسرة .. هل يُسمح لي بذلك أم لا ؟ .. ثم أقول : لو كنت ذكرا لانتهت المشكلة هذه منذ زمن بعيد .
حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين .. و حين ... و حين ... و حين ...
و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ...
و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ... و حين ...
و هذا لا يعني أنني غير راضية عن وضعي .... كلا مطلقا و أعوذ بالله من ذلك ....
فأنا جدا سعيدة بكوني أنثى و لي مميزات كثيييييييرة جداجدا أعرفها و أشكر الله عز وجل كثيرا عليها ...
و لكني .. كتبت ما يجول بخاطري بعض الأحيان ...
ربما حتى ينتبه بعض الرجال لمزاياهم و التي من الممكن أن يكونوا مع مرور الوقت قد نسوها أو لم يستغلوها
تعليق