اعذروني اولا على استخدام لفظة حيوانات لوصف بعض البشر ...ولكن تصرفات البعض تخلو من الانسانية وتقترب من همجيتها بالحيوانات ....فالانسان اطهر منهم ومن تصرفاتهم
بدون اطاله لهؤلاء امثله كثيرة في حياتنا استفزتني لاكتب عنهم..
يتجرد من كل معاني الانسانية ذلك المتباهي بالطريق والذي قد يسمح له قلبه وعقله عند دهسه لشخص او عند اصطدام مركبته بمركبة شخص الاخر بالهروب وكان شيء لم يكن ....اوليس لذلك الذي دهسته حق عليك باسعافه او ع الاقل الوقوف بقربه وهو يلفظ انفاسه الاخيره ؟؟؟؟لتتركه قتيلا او جريحا وحيدا ع الطريق او بين يدي رحمة اي شخص قد يمر بتلك الطريق....ولا يختلف عنه من صدم بسيارته شخص اخر ليلقي بمركبته حطام ع جنب الطريق او كتلة فحم محترقة دون ان يرف له جفن ناحية ذلك الملقى ع قارعة الطريق بسبته....كيف لك ان تنام الليل وانت تعلم انك قتلت او كنت سببا في اعاقه لشخص وانت تنام قرير العين ولا تجد الا الهروب خوفا من غرامة مادية او عقاب ....هؤلاء بشر لهم علينا حق حتى الرمق الاخير فكيف تسمح لك نفسك بتركهم كالحيوانات ملقين ع قارعة الطريق؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!! لتعلم ان وقوفك مكانك ومساعدتك قد تكون سببا في حياة هذا الشخص بدل ان تكون قاتلا ....
جريمة اخرى استفحلت في مجتمعنا ولم يكن لها اثر لتصبح شيئا عاديا نتناوله كاي قصه يتناقلها الجميع في جلساتهم وسهراتهم ...اهانة البراءة واغتصاب الابنة ...الاخت ...بنت الاخت ...او بنت الاخ....الخ .....لم اتصور ان اسمع بقصة كهذه ...لكن للاسف اصبحت كثيرة جدا ....اب يغتصب بناته...........واخ يغتصب اخته....وعم يغتصب ابنة اخيه....او خال يغتصب بنت اخته....وغيرهم كثر...اين الامان والحمية عند الاهل...اذا كان وجود الفتاه او الطفل او الشاب بقرب ابيه او عمه او خاله اصبح رعبا وغير امنا ...فمن سيثقون ؟؟؟؟هل اصبحنا كالحيوانات تحركنا شهواتنا الجنسية فلا نميز بين الصالح والطالح ....ليجد هؤلاء راحتهم وتفريغا لشهوتهم الحيوانية في طفلة رضيعه او فتاة صغيرة او طفلا لم يرى من الحياة شي ..................
ارحموا انفسكم وارحمونا فقلوبنا وعقولنا لم تعد تستوعب سماع مثل هذه السخافات ...........
بدون اطاله لهؤلاء امثله كثيرة في حياتنا استفزتني لاكتب عنهم..
يتجرد من كل معاني الانسانية ذلك المتباهي بالطريق والذي قد يسمح له قلبه وعقله عند دهسه لشخص او عند اصطدام مركبته بمركبة شخص الاخر بالهروب وكان شيء لم يكن ....اوليس لذلك الذي دهسته حق عليك باسعافه او ع الاقل الوقوف بقربه وهو يلفظ انفاسه الاخيره ؟؟؟؟لتتركه قتيلا او جريحا وحيدا ع الطريق او بين يدي رحمة اي شخص قد يمر بتلك الطريق....ولا يختلف عنه من صدم بسيارته شخص اخر ليلقي بمركبته حطام ع جنب الطريق او كتلة فحم محترقة دون ان يرف له جفن ناحية ذلك الملقى ع قارعة الطريق بسبته....كيف لك ان تنام الليل وانت تعلم انك قتلت او كنت سببا في اعاقه لشخص وانت تنام قرير العين ولا تجد الا الهروب خوفا من غرامة مادية او عقاب ....هؤلاء بشر لهم علينا حق حتى الرمق الاخير فكيف تسمح لك نفسك بتركهم كالحيوانات ملقين ع قارعة الطريق؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!! لتعلم ان وقوفك مكانك ومساعدتك قد تكون سببا في حياة هذا الشخص بدل ان تكون قاتلا ....
جريمة اخرى استفحلت في مجتمعنا ولم يكن لها اثر لتصبح شيئا عاديا نتناوله كاي قصه يتناقلها الجميع في جلساتهم وسهراتهم ...اهانة البراءة واغتصاب الابنة ...الاخت ...بنت الاخت ...او بنت الاخ....الخ .....لم اتصور ان اسمع بقصة كهذه ...لكن للاسف اصبحت كثيرة جدا ....اب يغتصب بناته...........واخ يغتصب اخته....وعم يغتصب ابنة اخيه....او خال يغتصب بنت اخته....وغيرهم كثر...اين الامان والحمية عند الاهل...اذا كان وجود الفتاه او الطفل او الشاب بقرب ابيه او عمه او خاله اصبح رعبا وغير امنا ...فمن سيثقون ؟؟؟؟هل اصبحنا كالحيوانات تحركنا شهواتنا الجنسية فلا نميز بين الصالح والطالح ....ليجد هؤلاء راحتهم وتفريغا لشهوتهم الحيوانية في طفلة رضيعه او فتاة صغيرة او طفلا لم يرى من الحياة شي ..................
ارحموا انفسكم وارحمونا فقلوبنا وعقولنا لم تعد تستوعب سماع مثل هذه السخافات ...........
تعليق