تم اغتيال كمال حسنى غناجه قيادى عسكرى من حماس فى دمشق بسوريا وعلى الفور كانت سهام الاتهام موجهة للموساد الاسرائيلى
الموساد الاسرائيلى الآن ليس فى حاجة لتوجيه أى ضربات هنا أو هناك مع تردى الأوضاع العسكرية فى الجبهات العربية مما يجعل اسرائيل آمنة أكثر من اى وقت مضى
الاتهام يجب توجيهه نحو المخابرات السورية فهى تريد أن تكسب أى تأييد من السوريين وأيضا الفلسطينيين المقيمين على أرضها وتحويل الأنظار عن الحرب الأهلية المستمرة فيها ومن ثم فهى من شدة الحرب تفعل أى شىء مقابل استمرارها حسب شعار قادتنا العرب العظام العب بالقضية الفلسطينية لكسب تأييد الشعب وابعاده عن حقوقه
الموساد الاسرائيلى الآن ليس فى حاجة لتوجيه أى ضربات هنا أو هناك مع تردى الأوضاع العسكرية فى الجبهات العربية مما يجعل اسرائيل آمنة أكثر من اى وقت مضى
الاتهام يجب توجيهه نحو المخابرات السورية فهى تريد أن تكسب أى تأييد من السوريين وأيضا الفلسطينيين المقيمين على أرضها وتحويل الأنظار عن الحرب الأهلية المستمرة فيها ومن ثم فهى من شدة الحرب تفعل أى شىء مقابل استمرارها حسب شعار قادتنا العرب العظام العب بالقضية الفلسطينية لكسب تأييد الشعب وابعاده عن حقوقه
تعليق