من المتوقع أن تصمد حلب فى وجه قوات النظام البعثى أياما كثيرة ليس بسبب قوة الجيش الحر ولكن أهل المدينة لا يريدون تكرار المذابح التى وقعت فى الثمانينات وراح ضحيتها كما يقال ثمانون ألفا ومن ثم فهم سيمدون الجيش الحر بأى شىء فى أيديهم وسيشتركون مع الجيش الحر فى حماية المدينة لأن دخول الجيش البعثى لها سيمثل ضربة قاصمة للمعارضة السورية تجعل النظام البعثى يستفحل ويستقوى
معركة حلب ستكون فاصلة فى المرحلة الثورية فهى إما باب النصر على بشار وإما باب تدهور قوى المعارضة وعودة المعارضة للمظاهرات بدلا من العمل المسلح
إن صمود حلب لعدة أسابيع سيفت فى عضد النظام ويزيد من الانشقاقات فى الجيش
معركة حلب ستكون فاصلة فى المرحلة الثورية فهى إما باب النصر على بشار وإما باب تدهور قوى المعارضة وعودة المعارضة للمظاهرات بدلا من العمل المسلح
إن صمود حلب لعدة أسابيع سيفت فى عضد النظام ويزيد من الانشقاقات فى الجيش
تعليق