اعتبروا يا شباااب
هذا الاسبوع الثالث او الرابع عالتوالي تتكرر الحادثه
لا حول ولا قوة الا بالله

تحية عطرة
لا نعلم ما هي الاعداد التي لم تصلنا
هذا فقط ما تم تداولة

الشباب في هذه الأيام يجهلوا قيمة الروح ولا يدرون انها أمانه,,

الله يهديهم ويصلح بالهم ,, > عبالهم بيرووحوا الجنة تو لما يقتلوا عمرهم بالتخميس > " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة"

تشكر عالموضوع ,,

لا حول ولا قوة الا بالله ...

ما اقول الا الله يصبر اهاليهم . ...والله يهدي الشباب الطائشة ....

الاعمار بيد الله ولكن الواحد ما يرمي نفسه في الطريق اللي فأي لحظة ممكن انه تؤدي بحياته بسبب تهورهم ..


الله يرحمهم ويحسن مثواهم ويصبرهم

عذرا عن الرد اول بالخطأ


لاحول ولا قوة الابالله
الله يرحمهم ويهدي شبابنا\

شكرااا اخي سرمد

صدقت .. لا أحد يقدر ويدرك هذه الروح التي تسكنه ..

بارك الله مرورك

موضوع قيم وأسئلة وجيهة أخي سرمد، شكراً لك على الطرح.
على الرغم من تحذيرات الشرطة وأجهزة الإعلام والناس العقلاء والمجتمع إلا أن هؤلاء الفئة لا يتعظون فهم يبيعون أرواحهم رخيصة مقابل ما يعتقدون إنه إثارة وفرجة للناس وحب الشهرة والظهور ليس إلا. فما الذي سيجنيه مثل هؤلاء المتهورون الذين يقتلون أنفسهم حين يموتون أو تقطع أجسامهم أويصابون بعاهات مزمنة؟
قبل أن نرى إستفحال ظاهرة التفحيط أو التخميس بين فئة من شبابنا لابد لمعالجة هذه الظاهرة بالتعرف على أسبابها والعمل على مكافحتها.
يجب على أجهزة الإعلام والشرطة بذل المزيد من التوعية ولو أن هؤلاء المتهورون لا تنفع معهم التوعية والنصيحة.
كل الشكر والتقدير.

واقع مؤلم جداً
أصبحنا نسمع في كل يوم عن خبر الحوادث
ليس فقط حادث مروري واحد في اليوم بل يتجاوز الخمس حوادث
وجميعها مؤلمه
ربي يهدي جميع شباب الذين لا يتقيدون ب الألتزامات المروريه

شكراً لك أخي ع الموضوع الذي يستحق النشر مثل هذه المواضيع
لعل انتشار مثل هذه المواضيع يخفف من هذا الواقع المؤلم

للأسف آلشبآب متهورين بدرجة كبيرة ومآ يخآفون على عمآرهم مول
يعني مآ يدرون انهم مسؤلين عن أروآحهم
آلـاسبوع آلمآضي عيآل خوآلي يخمسون ومسوين حآدث بس آلحمدلله اصآبآت خفيفة
الله يهديهم بسسسس

الله يهدي الجميع يارب امين ..

الله يرررحمهمويجعل مثواهم الجنة

موضوع جيد و يلامس الواقع
التهور والقيادة الجنونية في الشارع و استعمال الهاتف بكل أريحية هما السببين الرئسيين للحوادث سواء كان في مرحلة الشباب أو غيره..أصبح عدد الذين يموتون لدينا قد يفوق عدد الموتى في الحروب فكل مواطن للدولة يفقد هو فقد من نواحي عدة مثل الإجتماعي,الأسري و الإقتصادي...

وأنا حزنت كثيرا من جانب الحكومة عندما سنحت وفتحت حلبات التفحيط لشباب لتزيد الأمر تعقيدا فقد زادت الطين بلة و هو كمن يعطي عطشانا كوبا من ماء البحر فهو لن يرتوي من عطشه مهما شرب و سيزيد نهمه للمزيد...

أرجو من الجميع أن يقف قليلا يتمهل و يتفكر في الذين مضوا لعله يعتبر..

الجبل العماني تحية عطرة لك ..

هذه الظاهرة فئة من الشباب ولهذه الفئة بعض المحفزين من كبار الشخصيات ..
قبل ليلة من اخر حادث تابعة برنامجا تلفزيونيا عن هذه الظاهرة ,, الغريبة أن في البرنامج وأمام عامة المتابعين مساندة قوية لهم .. كما أظن ان العلوي كتب في ركنه المروري عن هذا الموضوع ان لم تخني الذاكرة ..

فسبحان الله ...
الله يستر من القادم

بارك الله مرورك