[align=center]يا عزيزتي حزب الله منذ سنوات يطالب بالاسرى لهذا كانت هذه فرصة

للحصول على اسراهم وذلك حقهم ....وان شاء الله ينتهي الامر على خير

ويرجع الاسرى....[/align]

[align=center]

الله يسمع منك وهذا هو المطلوب اصلا كم بنسكت [/align]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخت الفاضلة // ضبية الامارات

ارحب بكم اكبر ترحيب في المنتدى السياسي، وأسعدني موضوعكم الأول رغم الإختصار ولكنه أول الغيث.. آملاً منكم التواصل في الطرح والسؤال، والمتابعة..

اختي الفاضلة .. ان الحق بين والباطل كذلك..

فهذه الغدة السرطانية ( الكيان الصهيوني ) متى كانت على الحق..؟! لم تكن يوماً..
والمجازر بحق أهلنا في فلسطين ولبنان وحتى ما اقترفت أيدي الصهاينة بحق كل العرب شاهدة ولا تحتاج الى أدلة..

ولو رجعنا الى تأريخ نشوءها بدعم بريطانيا العظمى بوعد بلفور المشأوم ومن بعدها بتشكيل عصابات الهاغانا.. والترويع بأهلنا الفلسطينيين كان خير دليل وبرهان على استعلاء هذه العصابات التي توافدت من شتى دول العالم..
وما اسس على الباطل فهو باطل.. أي باغتصاب الأرض وسلب حقوق الشعب الأصلي..


قال الله تعالى في محكم كتابه في وصف بني اسرائيل:




( وَقَضَيْنا إلى بَني إسرائيلَ في الكتابِ لَتُفْسِدُنَّ في الأرضِ مرتينِ وَلَتَعْلُنَّ عُلواً كبيراً ( 4 ) فَإِذا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُما بَعثْنا عَلَيْكُم عِباداً لنا أُولي بَأْسٍ شَديد فَجَاسوا خِلالَ الدِّيارِ وَكانَ وَعْداً مَفْعولاً ( 5 ) ).
الإسراء - 4 - 5.

أما هذا الذرائع فهي باطلة ولا تنطلي علينا نحن المسلمين، قد تجد طريقها عند غير المسلمين أو من أنكر الإسلام جملة وتفصيلاً..

وإن هذه الحرب ليست بمسرحية ولا يمكننا وصف المطالبة بالحقوق واخراج الغاصب من ارض لبنان وفلسطين بالمسرحية.. ولكنها معارك من حرب الكرامة والشرف.. ومن يتخلى عنها كالهارب من الزحف..

وإنها ليست حرباً باردة.. بل القتل بدم بارد..
فالحرب الباردة كانت ما بين المعسكرين الشرقي والغربي ( الإتحاد السوفيتي و الولايات المتحدة الأميركية ) وانتهت في نهاية الثمانينات..

وشكراً لكم لهذا الموضوع والسؤال.

وبارك الله بكم ووفقكم لمراضيه..

بالطبع انا مع اسرئيل
ومع الولايات المتحده الامريكيه
لاننى اصبحت عبدا لهم من زمان
واننى محافظ على منصبى هذا بدعم من الولايات المتحده
واعطونى شي مستعدا ان اضحى ب باولادى ومن في الارض كافه لكى يبقى وهو الكرسي
(( هذا ليس فكرى الخاص بل تفكير غالبية حكام العرب))