[align=center]شكرا ياسيدي المحترم على الموضوع الهادف الي اتمنى من الجميع المشاركة الجاده على الاقل احتراماااا للوالدين

قال تعالى في كتابه: "وقضى ربك إلاَّ تعبدوا إلاّ أيَّاه وبالوالدين إحساناً"

ان للوالدين فضل كبير لن يستطيع الانسان ادراك جميلهما,,انظر الاية قوله تعالى كيف ريط طاعته بطاعة الوالدين .واليكم بعض الادلة من القرأن والسنة

فقال: "واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً

ويقول عز وجل ايضا(ووصينا الإنسان بوالديه... أن أشكر لي ولوالديك إليَّ المصير)


ويوصي ربنا ايضا بقوله تعالى"ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن... أن أشكر لي ولوالديك إليَ المصير" .

وكذلك كانت وصية النبي(ص) لرجلٍ أتاه فقال: يا رسول الله من أبر؟

قال (ص): "أمك".

قال: من؟ ثم من؟

قال (ص): "أمك".

قال: ثمّ من؟

قال (ص): "أمك".

قال: ثمّ من؟

قال (ص): "أباك".



حق الأب:

ولذلك حذّر الإسلام من عقوق الوالدين لما له من دلالات ونتائج كما عبّر النبي الأكرم (ص): "كن باراً واقتصر على الجنة، وإن كنت عاقاً فاقتصر على النار".

وقد حدّد تعالى المستوى الأدنى لعقوق الوالدين في كتابه المجيد حيث يقول جلّ وعلا: "إمَّا يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أُفٍ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما"(1).

وعن هذا الحد يقول رسول الله (ص): "لو علِمَ الله شيئاً هو أدنى من أُفّ لنهى عنه، وهو من أدنى العقوق


كل هذه الادله كافية لردع عاق الوالدين ...فأنصح نفس قبل غيري للبر بالوالدين

وفقنا الله لما فيه خير وصلاح ..

وبارك الله في كاتب الموضوع...مأجور باذن الله[/align]

[align=center]موضوع هادف...


الا انك احيانا حين تفكر بجميع النواحي والجهات...
قد يكون أحدهم مضطرا...
أو ان مركز العناية بالعجزة سيعتني بوالديه أفضل مما
قد يعتني هو بهما يوما!!!

ازرع خيرا تحصد خيرا
احدى القواعد التي أؤمن بها في الحياة...
قد لا تكون عامة بذلك الحجم المهول
ولكنها ما زالت قاعدة اؤمن بها...

حين يكون الوالدان عطوفان حنونان على الأبناء
مراعين لمشاعرهم دوما
يبذلون ما بوسعهم لارضائهم
حينها سيحبهم اطفالهم
مما يصعب عليهم تركهم وقت كبره...
الا انك حين ترى الوالد لاه بعمله بحجة انه يؤمن لقمة العيش
لا يعلم ما هي حال ابنائه
والأم لاهية هي الأخرى بأمورها
فمن أين يكتسب هؤلاء الأبناء محبتهم لوالديهم...
من اين سيأتي هذا الرابط؟؟!!
من الهوا!!!
العادة ،العيب،الخوف من كلام الناس
وقد يكون صلاح الأبناء طبعا
هي ما تبقي الأبناء على استعداد لاستقبال اباءهم عند كبرهم...
قد تتزوج الفتيات وتنتقل لبيت زوجها
((الزوج هو الىمر النهاي في الموضوع هل يوافق على استقبال والديها
أم لا أحيانا كثيرة يكون لا حول ولا قوة لها في مثل هذا القرار
وتعض اصابع الندم ولكن هذا ما تستطيع ان تقدمه لهم
زيارتهم من فترة لأخرى بدار العجزة))
الفتى ضعيف الشخصية
زوجته تمنعه من ان يستقبل والديه
فما الذي يفعله يرميهم بدار العجزة...
((ممكن تقول خيال ومادة مسلسلات لكن هذا الواقع))

وفي النهاية ترى دائما في فئتين من البشر
الصالح والطالح...
الصالح بيرضى ربه ونفسه وعائلته
والطالح اللي ما يهتم غير لنفسه ...



دمت سالما أخي الكريم...[/align]

أشكر مروركم العطر أخي علي العمري وأختي احلى هناك............. وبارك الله مشاركتكم..
الوالدان يبقون والدان مهما فعلا والتضحيه لهما مهما فعلا بالنسبه لي اهم شي الواحد يعمله لهما فلا زوجه ولا زوج له الخيره ان الموضوع مس احد الوالدان........كما كتب أخي علي العمري...
ولكن نقطه لاختي احلى هناك اسلوب التعايش او التربيه عله عامل لهكذا فعله.. ولكن لوفكرنا عميقا
فهم احوج الينا لما يشيخوا ومجبرين نحن على توقيرهم.........ولكن ان نرميهم بدار العجزه(تراه شي صعب) نفكر لو احنا مكانهم اش شعورنا................ولكما شكري العميق عالمشاركه...

لو يستشعر هؤلاء تعب الوالدين عليهما ,, وسهرهما على راحتهم لما فعلوا ما فعلوا
ولكن بعض القلوب حجر "(بل هي كالحجارة أو أشد قسوة)"..

سبحان الله..
ولكن كما تدين تدان,, وليعلم كل من تنكر لوالديه بأنه سيكون ابا
او ستكون اما في يوم من الايام,,, وليحذروا من مكر الله!

شكر ااخي

شكرا اختي ورد الجنان عالمرور الكريم .....ويظل الحذر من كما تدين تدان