[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
السلام عليكم ورحمة الله
تحية طيبة,,
لم تكن الصورة لتتوضح عن حقيقة تلك الجثث المتناثرة هنا وهناك على أرض بغداد وغيرها من المناطق العراقية الأخرى, لولا بعض وسائل الإعلام الغربية التي أكدت ادعاءات السنة العراقيين ممن طالهم شر هذا المسخ
بداية الأمر لم تكن الحكومة العراقية لتفصح عن هوية أصحاب تلك الجثث لولا تراكم الضغوط والتساؤلات حول هذا الأمر. حتى بدأت بعض الصحف الغربية في تحليل آلية عمل تلك الفرق ومدى ارتباطها بالأيديولجية الأمريكية المنتهجة في بعض الدول اللاتينية كالسلفادور و غواتيمالا و الهندوراس لبثّ الذعر و قتل الوطنيين و المدنيين، وإلصاق التهم بالقوى اليسارية التي كانت تقاتل ضد النظم العميلة الملحقة بالولايات المتحدة
لو أردنا تعريف فرق الموت الموجودة الآن في العراق, لأكتفينا بهذه الكلمات القليلة: هي مجموعة شيعية تابعة للداخلية العراقية, تتلقى أوامرها بشكل رسمي من الحكومة ضمن استراتيجية معدّة لسحق المقاومة (مهيئة أمريكياً)
لهذا نجد التستر الإعلامي الكبير على هذه الفرق, وفي المقابل نجد هذا الإعلام الرسمي يعمل جاهداً لصبغ المقاومة بالصبغة الإرهابية الحقيرة دون التطرق لتلك الفرق أبداً
معلومة إضافية: هذه المهمة الجبانة, كان بطلها الأول هو وزير الداخلية العراقية السابق بيان جبر صولاغ وبعض المرتزقة ممن كانوا ضمن قوات بدر المدعومة من قبل ايران بشكل علني
السلام عليكم ورحمة الله
تحية طيبة,,
لم تكن الصورة لتتوضح عن حقيقة تلك الجثث المتناثرة هنا وهناك على أرض بغداد وغيرها من المناطق العراقية الأخرى, لولا بعض وسائل الإعلام الغربية التي أكدت ادعاءات السنة العراقيين ممن طالهم شر هذا المسخ
بداية الأمر لم تكن الحكومة العراقية لتفصح عن هوية أصحاب تلك الجثث لولا تراكم الضغوط والتساؤلات حول هذا الأمر. حتى بدأت بعض الصحف الغربية في تحليل آلية عمل تلك الفرق ومدى ارتباطها بالأيديولجية الأمريكية المنتهجة في بعض الدول اللاتينية كالسلفادور و غواتيمالا و الهندوراس لبثّ الذعر و قتل الوطنيين و المدنيين، وإلصاق التهم بالقوى اليسارية التي كانت تقاتل ضد النظم العميلة الملحقة بالولايات المتحدة
لو أردنا تعريف فرق الموت الموجودة الآن في العراق, لأكتفينا بهذه الكلمات القليلة: هي مجموعة شيعية تابعة للداخلية العراقية, تتلقى أوامرها بشكل رسمي من الحكومة ضمن استراتيجية معدّة لسحق المقاومة (مهيئة أمريكياً)
لهذا نجد التستر الإعلامي الكبير على هذه الفرق, وفي المقابل نجد هذا الإعلام الرسمي يعمل جاهداً لصبغ المقاومة بالصبغة الإرهابية الحقيرة دون التطرق لتلك الفرق أبداً
معلومة إضافية: هذه المهمة الجبانة, كان بطلها الأول هو وزير الداخلية العراقية السابق بيان جبر صولاغ وبعض المرتزقة ممن كانوا ضمن قوات بدر المدعومة من قبل ايران بشكل علني
تعليق