ببساطة شديدة منذ ان وصلت حركة حماس الى سدة الحكم بعد ان حصلت على اكبر نسبة
من المقاعد داخل البرلمان الفلسطينى فى الانتخابات التشريعية وهى تتعرض لهجمة
شرسة من داخل وخارج فلسطين وذلك لاضعاف الحركة حتى تخسر شعبيتها
ففى الداخل وللاسف قام من هم محسوبون على فلسطين من العملاء المأجورين بمحاولة
ذرع بذور الفتنة بين افراد الشعب الفلسطينى مستغلين فى ذلك عدم قبول المجتمع الدولى
التعامل مع حكومة حماس وبالفعل قم هؤلاء المأجورين باعمال تصفية جسدية
لبعض رجال حماس مما ادى الى الرد بالمثل من قبل حركة حماس فانتشرت الفوضى
الامنية داخل فلسطين وظل الطرفان يتبادلان اعمال القتل الى ان تدخلت السعودية
واوقفت هذه الفتنة من خلال اتفاق مكة ولكن للاسف اشتعلت شرارة القتال مرة اخرى
هذه الايام ,,,
رائي من راي أخي رعد الديوان.... والسلام
من المقاعد داخل البرلمان الفلسطينى فى الانتخابات التشريعية وهى تتعرض لهجمة
شرسة من داخل وخارج فلسطين وذلك لاضعاف الحركة حتى تخسر شعبيتها
ففى الداخل وللاسف قام من هم محسوبون على فلسطين من العملاء المأجورين بمحاولة
ذرع بذور الفتنة بين افراد الشعب الفلسطينى مستغلين فى ذلك عدم قبول المجتمع الدولى
التعامل مع حكومة حماس وبالفعل قم هؤلاء المأجورين باعمال تصفية جسدية
لبعض رجال حماس مما ادى الى الرد بالمثل من قبل حركة حماس فانتشرت الفوضى
الامنية داخل فلسطين وظل الطرفان يتبادلان اعمال القتل الى ان تدخلت السعودية
واوقفت هذه الفتنة من خلال اتفاق مكة ولكن للاسف اشتعلت شرارة القتال مرة اخرى
هذه الايام ,,,
رائي من راي أخي رعد الديوان.... والسلام
تعليق