[align=center]
زَخَمُ هَائِلُ لا يُمْكِنُ حَصْرَ مَا يَحْتَوِيْهِ وَيِشْمُلَهُ مِنَ المُسَلسَلاتِ سَوَاءً المَحَلِيَّةِ أَمِ الخَلِيْجِيَّةِ أَمِ العَرَبِيَّةِ ، وَالِتِي تَحْتَضِنُ بَيْنَ طَيَّاتِ أَعْدَادِ مُشَاهِدِيْهَا وَمُتَابِعِيْهَا أَرْقَامَاً قِيَاسِيَّةً عَظِيْمَة .
تَبْلُغُ ذَرْوَةَ إِنْبِثَاقِ أَعْدَادِهَا الكَمِيَّةِ خَاصَّةً وَالنَوْعِيَّةً عَامَّةً بِشَهْرِ رَمَضَانِ الكَرِيْم ، وَالذِّي لَم تُرَاعِي مُعْظَمُهَا الحُرْمَةَ لِهَذَا الشَهْرَ الفَضِيْلَ ، وَمِنْ أَهَمِّ مَا يَسْتَرْعِي الإِنْتِبَاهَ لِهَذِّه المُسَلسَلاتِ هُوَ إِفْتِقَارُ الغَالِبِيَّةُ العُظْمَى مِنْ حَلَقَاتِهَا لِوَقْتِ الآَذَانِ وَالصَلاةِ وَإِنْ هُوَ حَصَل فَبِالكَادِ لا يَتَعَدَّى وَقْتُهَا سِوَى لَحَظَاتٍ ضَئِيْلَة .
أَلَيْسَتْ المُسَلسَلاتِ تَحْكِي وَاقِعَ الحَيَاةِ المُعَاصِرَةِ للمُجْتَمَعِ العَرَبِّيِ المُسلِم ؟؟!! أَلَيْسَت الصَلاةُ هِيَ مِنْ أَهَمِّ أَرْكَانِ الإِسْلامِ وَالَتِي يَجِبُ أَنْ يَلْتَزِمَ بِإِتْيَانِهَا كُلَّ مَنْ يَعْتَرِفُ بِأَنَّهُ مُسْلِم ؟؟!! نَحْنُ كَمُجْتَمَعٍ خَلِيْجِيٍّ بِشَكْلٍ خَاصٍّ نَعِيْشُ وَاقِعَ تَقَيُّدِ عَدَدٍ مِنْ شَبَابِنَا وَالحَْمْدُ للَّهِ بِالذَهَابِ إِلَى المَسْجِدَ تَأدِيَّةً للصَلاةِ نَاهِيْكَ عَنْ شُيُوْخِنَا أَبَائِنَا وَأَجْدَادِنَا الذِّيْنَ لا زَالوا يُثَابِرًُوْنَ وَيَتَسَابَقُوْنَ فِي ذَلِك ، إِذَنْ لِمَا يُسْلَبُ هَذَا الوَاقِعُ الجَمِيْلُ مِنَ الوُجُوْدِ وَيُحْتَكَرُ عَمَلَهُ فِي لَحَظَاتٍ لا تَتَنَاسَبُ مَعَ عَظَمَتِهِ ؟!!
لِمَا أَضْحَت هَذِّه المُسَلسَلاتُ عَـــارِيَــــــةٌ مِنْ أَجَلِّ رَمْزٍ مِنْ رُمُوْزِ الإِسْلامِ وَعِبَادَاتِهِ الفَاضِلَةِ وَالَتِي بِهَا يُعْرَفُ المُسلِمَ مِنَ الكَافِرِ ؟؟!! أَهُوَ التَحَضُّرُ الذِّي لازَمَهَا وَيُحَتِّمُ عَلَيْهَا الإِنْسِلاخَ مِنْ الرَكِيْزَةِ الأًَسَاسِيَّةِ لِدِيْنِهَا الإِسْلامِيِّ ؟؟!! أَمِ الخَجَلِ مِنَ فُقْدَانِهَا لِبَرِيْقِ نَجَاحِهَا البَاهِرِ لِتَخَلِّي أَعْدَادُ المُتَابِعِيْنَ لَهَا بِحُكْمِ تَخَلُّفِهَا وَعَدَمُ مُسَايَرَتَهَا لَهُم ؟؟!! مَنْ المَسْؤولِ عَنْ غِيَابِ هَذِّه اللَحَظَاتِ الإِيْمَانِيَّةِ التَرْبَوِيَّةِ وَإلإِكْتِفَاءِ بِالإِحْسَانِ إِلَيْهَا بِقَطَرَاتٍ يَسِيْرَةٍ مِنْهَا لا تَكَادُ تُذْكَرُ بِل نَخْجَلُ مِنْ ذِكْرِهَا ؟؟!!
نَحْنُ بِانْتِظَارِ مُشَارِكَاتِكُمُ البَنَّاءَةِ وَمُدَاخَلاتِكُمُ الهَادِفَة
* وَدُمْتُّمُ فِي حِفْظِ اللَّهِ وَرِعَايَتِهِ*
[/align]
زَخَمُ هَائِلُ لا يُمْكِنُ حَصْرَ مَا يَحْتَوِيْهِ وَيِشْمُلَهُ مِنَ المُسَلسَلاتِ سَوَاءً المَحَلِيَّةِ أَمِ الخَلِيْجِيَّةِ أَمِ العَرَبِيَّةِ ، وَالِتِي تَحْتَضِنُ بَيْنَ طَيَّاتِ أَعْدَادِ مُشَاهِدِيْهَا وَمُتَابِعِيْهَا أَرْقَامَاً قِيَاسِيَّةً عَظِيْمَة .
تَبْلُغُ ذَرْوَةَ إِنْبِثَاقِ أَعْدَادِهَا الكَمِيَّةِ خَاصَّةً وَالنَوْعِيَّةً عَامَّةً بِشَهْرِ رَمَضَانِ الكَرِيْم ، وَالذِّي لَم تُرَاعِي مُعْظَمُهَا الحُرْمَةَ لِهَذَا الشَهْرَ الفَضِيْلَ ، وَمِنْ أَهَمِّ مَا يَسْتَرْعِي الإِنْتِبَاهَ لِهَذِّه المُسَلسَلاتِ هُوَ إِفْتِقَارُ الغَالِبِيَّةُ العُظْمَى مِنْ حَلَقَاتِهَا لِوَقْتِ الآَذَانِ وَالصَلاةِ وَإِنْ هُوَ حَصَل فَبِالكَادِ لا يَتَعَدَّى وَقْتُهَا سِوَى لَحَظَاتٍ ضَئِيْلَة .
أَلَيْسَتْ المُسَلسَلاتِ تَحْكِي وَاقِعَ الحَيَاةِ المُعَاصِرَةِ للمُجْتَمَعِ العَرَبِّيِ المُسلِم ؟؟!! أَلَيْسَت الصَلاةُ هِيَ مِنْ أَهَمِّ أَرْكَانِ الإِسْلامِ وَالَتِي يَجِبُ أَنْ يَلْتَزِمَ بِإِتْيَانِهَا كُلَّ مَنْ يَعْتَرِفُ بِأَنَّهُ مُسْلِم ؟؟!! نَحْنُ كَمُجْتَمَعٍ خَلِيْجِيٍّ بِشَكْلٍ خَاصٍّ نَعِيْشُ وَاقِعَ تَقَيُّدِ عَدَدٍ مِنْ شَبَابِنَا وَالحَْمْدُ للَّهِ بِالذَهَابِ إِلَى المَسْجِدَ تَأدِيَّةً للصَلاةِ نَاهِيْكَ عَنْ شُيُوْخِنَا أَبَائِنَا وَأَجْدَادِنَا الذِّيْنَ لا زَالوا يُثَابِرًُوْنَ وَيَتَسَابَقُوْنَ فِي ذَلِك ، إِذَنْ لِمَا يُسْلَبُ هَذَا الوَاقِعُ الجَمِيْلُ مِنَ الوُجُوْدِ وَيُحْتَكَرُ عَمَلَهُ فِي لَحَظَاتٍ لا تَتَنَاسَبُ مَعَ عَظَمَتِهِ ؟!!
لِمَا أَضْحَت هَذِّه المُسَلسَلاتُ عَـــارِيَــــــةٌ مِنْ أَجَلِّ رَمْزٍ مِنْ رُمُوْزِ الإِسْلامِ وَعِبَادَاتِهِ الفَاضِلَةِ وَالَتِي بِهَا يُعْرَفُ المُسلِمَ مِنَ الكَافِرِ ؟؟!! أَهُوَ التَحَضُّرُ الذِّي لازَمَهَا وَيُحَتِّمُ عَلَيْهَا الإِنْسِلاخَ مِنْ الرَكِيْزَةِ الأًَسَاسِيَّةِ لِدِيْنِهَا الإِسْلامِيِّ ؟؟!! أَمِ الخَجَلِ مِنَ فُقْدَانِهَا لِبَرِيْقِ نَجَاحِهَا البَاهِرِ لِتَخَلِّي أَعْدَادُ المُتَابِعِيْنَ لَهَا بِحُكْمِ تَخَلُّفِهَا وَعَدَمُ مُسَايَرَتَهَا لَهُم ؟؟!! مَنْ المَسْؤولِ عَنْ غِيَابِ هَذِّه اللَحَظَاتِ الإِيْمَانِيَّةِ التَرْبَوِيَّةِ وَإلإِكْتِفَاءِ بِالإِحْسَانِ إِلَيْهَا بِقَطَرَاتٍ يَسِيْرَةٍ مِنْهَا لا تَكَادُ تُذْكَرُ بِل نَخْجَلُ مِنْ ذِكْرِهَا ؟؟!!
نَحْنُ بِانْتِظَارِ مُشَارِكَاتِكُمُ البَنَّاءَةِ وَمُدَاخَلاتِكُمُ الهَادِفَة
* وَدُمْتُّمُ فِي حِفْظِ اللَّهِ وَرِعَايَتِهِ*
[/align]
تعليق