تويت
[align=center]
لماذا لا تقوم الحكومة بإنشاء سوق كبير وموسع لبيع المواشي الحية في السلطنة ويكون مقره في ولاية شناص أو في ولاية لوى أو في ولاية صحار.
بدل من إنسياق المواطنين لشراء اللحوم والمواشي بأنواعها من دولة الإمارات، وخاصتا في موسم الأعياد وفي شهر رمضان المبارك أو في موسم العطلة الصيفية والذي تكثر فيها مناسبات الأعراس والمناسبات.
وسيكون لهذا السوق عدة نقاط إيجابية حيوية كثيرة وهامة ستخدم المواطن وسيستفيد منها المستهلك بشكل عام وهي:
1 - توفير اللحوم الصحية والجيدة للمواطن وللمستهلك والتي سيشرف على سلامة صحتها وجودتها الرقابة الصحية المختصة بسلامة إستيراد اللحوم الحية من الخارج والتابعة لحكومة السلطنة.
2 - توفير الجهد وفارق العملة للمواطن من شراء اللحوم ونقلها وجمركتها من الخارج.
3 - توفير شواغر عمل مناسبة للمواطنين في هذا السوق كبائعين، ومثمنين، ومروجين، ومنادين، وقصّابين، ومتابعين ومراقبين يعمل بها المواطن العُماني بدل العمالة الوافدة والمسيطرة على السوق والمتواجدة حالياً في بعض أسواق المواشي الصغيرة في السلطنة.
4 - توفير سوق على مستوى أوسع وأفضل ومنظم لكافة أنواع المواشي الحية كالأغنام والأبقار والإبل وغيرها من المواشي لخدمة المواطنين مربي المواشي العُمانية الأصيلة لبيعها في هذا السوق، وخلق بها منافسة قوية لباقي المواشي واللحوم المستوردة من الخارج سواء الإيرانية منها أوالصومالية أوالأسترالية.
5 - الحفاظ على الهوية العُمانية الأصيلة والضاربة في القدم في تربية وتسويق وبيع الماشية العُمانية الأصيلة بجميع أنواعها والتي تستقطب شرّاء من جميع دول الخليج والدول العربية المجاورة، وأن نكون السباقين في هذا المجال لكون المواطن العُماني ذو خبرة واسعة في مجال تربية وبيع المواشي.
.. ولما في إنشاء هذا السوق من أهمية بالغة لخدمة المواطن في هذا البلد المعطاء ..
أرجو من الأفاضل الأعظاء في المنتدى إبداء رأيهم ومقترحاتهم لهذا الموضوع لما فيه خدمة الصالح العام ..
وأرجو من الفاضل المشرف على المنتدى تثبيت هذا الموضوع لإعطائه القدر الكافي من التصويت والرأي لعله وعسى أن يصل لذوي الإختاص في حكومة السلطنة للنظر فيه بعين الإعتبار وتجسيده على الواقع الملموس بإذن الله.
وشكرا لكم جميعاً .. ودمتـــم بعافيـــة. [/align]
لماذا لا تقوم الحكومة بإنشاء سوق كبير وموسع لبيع المواشي الحية في السلطنة ويكون مقره في ولاية شناص أو في ولاية لوى أو في ولاية صحار.
بدل من إنسياق المواطنين لشراء اللحوم والمواشي بأنواعها من دولة الإمارات، وخاصتا في موسم الأعياد وفي شهر رمضان المبارك أو في موسم العطلة الصيفية والذي تكثر فيها مناسبات الأعراس والمناسبات.
وسيكون لهذا السوق عدة نقاط إيجابية حيوية كثيرة وهامة ستخدم المواطن وسيستفيد منها المستهلك بشكل عام وهي:
1 - توفير اللحوم الصحية والجيدة للمواطن وللمستهلك والتي سيشرف على سلامة صحتها وجودتها الرقابة الصحية المختصة بسلامة إستيراد اللحوم الحية من الخارج والتابعة لحكومة السلطنة.
2 - توفير الجهد وفارق العملة للمواطن من شراء اللحوم ونقلها وجمركتها من الخارج.
3 - توفير شواغر عمل مناسبة للمواطنين في هذا السوق كبائعين، ومثمنين، ومروجين، ومنادين، وقصّابين، ومتابعين ومراقبين يعمل بها المواطن العُماني بدل العمالة الوافدة والمسيطرة على السوق والمتواجدة حالياً في بعض أسواق المواشي الصغيرة في السلطنة.
4 - توفير سوق على مستوى أوسع وأفضل ومنظم لكافة أنواع المواشي الحية كالأغنام والأبقار والإبل وغيرها من المواشي لخدمة المواطنين مربي المواشي العُمانية الأصيلة لبيعها في هذا السوق، وخلق بها منافسة قوية لباقي المواشي واللحوم المستوردة من الخارج سواء الإيرانية منها أوالصومالية أوالأسترالية.
5 - الحفاظ على الهوية العُمانية الأصيلة والضاربة في القدم في تربية وتسويق وبيع الماشية العُمانية الأصيلة بجميع أنواعها والتي تستقطب شرّاء من جميع دول الخليج والدول العربية المجاورة، وأن نكون السباقين في هذا المجال لكون المواطن العُماني ذو خبرة واسعة في مجال تربية وبيع المواشي.
.. ولما في إنشاء هذا السوق من أهمية بالغة لخدمة المواطن في هذا البلد المعطاء ..
أرجو من الأفاضل الأعظاء في المنتدى إبداء رأيهم ومقترحاتهم لهذا الموضوع لما فيه خدمة الصالح العام ..
وأرجو من الفاضل المشرف على المنتدى تثبيت هذا الموضوع لإعطائه القدر الكافي من التصويت والرأي لعله وعسى أن يصل لذوي الإختاص في حكومة السلطنة للنظر فيه بعين الإعتبار وتجسيده على الواقع الملموس بإذن الله.
وشكرا لكم جميعاً .. ودمتـــم بعافيـــة. [/align]
تعليق