لاتزال الجماعات الاسلاميه المتشدده وخاصة الجهادية منها تؤرق
الانظمه العربيه وتعكر صفوها وتنغص فرحتها بالكرسي والسلطة
والمال والجاه والليالي الملاح فلا تكاد تهدأ اطراف الاطلسي من
الغزوات الجهاديه حتي تهتز اطرف المتوسط وبين اهتزاز المتوسط
وهدوء الاطلسي تشتعل المياه الدافئه في الخليج الامريكي واستميح
المتنطعين والمتناطحين و المتنازعيين من احفاد الفرس وابناء العربان
على تسمية الخليج بالخليج الامريكي فتلك هى التسمية الصحيحية
لا فارسي ولا عربي وفي ذلك خروجا من الخلاف المحتدم بين الفريقين
منذو قرون فأمريكا اصبح لها في الخليج اكثر من العربان والفرس وحق
للخليج الذي تمخر عبابه حاملات الطائرات الامريكيه وبوارجها ا لحربيه
وغواصاتها النوويه من ضفاف مصيره الى طنب الصغرى ومن جزر
ابو موسى الى فشت الديبل ان يسمى بالخليج الامريكي فالعرب والفرس
لايملكون حاملات طائرات ولا حتى حاملات حمير ليحفظوا امنه ويحرسوا
مياهه حتى يسمى الخليج باسمهم وتلك الانظمه رغم عضها بالنواجذ
على الكراسي والمناصب والاموال والثروات الا ان زقزقة الجماعات
الاسلاميه الجهادية اغضت مضاجعها وجلبت عليها التهديد والوعيد الذي
ما فتأ الغرب يقرعها به بين الفينة والاخرى ويحملها مسؤولية نشوء
الجماعات المتشدده تارة بسب ا لكبت والدكتاتورية التى فرخت اناسا مكبوتين
ومحرومين ومضطهدين لم يجدوا ما يعبرون به عن معاناتهم
الا اصوات القنابل وانين الضحاي..وتارة من خلال اتهامهم بدعم البؤر الدينية المتشدده التى تنشر الحقد وتدعوالى الكراهية والقتل والتخريب لتجد الانظمه العربيه نفسها بين نارين نارالخضوع للغرب والانبطاح والتسليم بكل مايمليه عليها حتى لو كان في ذلك هدم للدين و العقيدة وتسليم بمقدرات البلاد والعباد مع ماقد يستثير ذلك من النخوة في رؤوس الكثيرين بحيث يصبح مستقبل تلك الانظمه على كف عفريت ويفقدهاالقدرة على التنبوء بما يمكن ان يقدم عليه شعب يرى ان مقدساته وثرواته تستباح وحرماته تنتهك وكرامته تداس بالجزم العتيقه تحت سمع و وبصر انظمته التى اصبحت على استعداد ان تقدم كل شىء في سبيل البقاء على الكرسي الوثير وبين نار الممانعه ورفض الخنوع والاستسلام ومحاولة التمسك ولو بالنزر اليسيرمن الكرامة والذي قد يكون ثمنه جلب لعنة الغضب الامريكي والغربي ليصبح النظام بغضه وغضيضه في اتون عاصفه تدفعه بسرعة الصاروخ نحو مصير اسود وقد كان لهم في صدام حسين وبنيه اية وعبرة
ومع انسداد الافق وانقطاع الرجاء لمع في لليل اليأس بريق الامل وطوق النجاة باندفاع البراغيث الهائجة الى سطح الوجود بعد ان ترجل علماء الامه الصادقين الذي لاتأخهم في الحق لومة لائم ولا تنحني جباههم للدرهم والدينار ولا يبيعون دينهم بعرض من الدنيا قليل حينما غاب هولاء وافل نجمهم لمع نجم الغثائيين والدجالين من امثال شيخ المزابل الجفري والسوبر ستار الجدد عبدالله فدعق وعمرو خالدوالجندي ومن على شاكلتهم فنطوا الى الواجهه في غفلة من الزمن لتتلقفهم الانظمه العربيه التى تترنح بين مطرقة الغرب وسندان الجهاديين في انواء هذه االعاصفة العمياء كانت الانظمه العربيه على استعداد ان تتمسك حتى بالقشة على امل انقاذ الكرسي الوثير فكان الجفري ودعوته الخرافيه القبورية ومن على شاكلته هم طوق النجاة فدلف نبغاء العرب المهزومين ليجعلوا من شيخ المزابل واتباعه سهام حارقة يطلقونها على الاسلامين المتشددين وخاصة السلفيين والجهاديين منهم فأصبح شيخ المزابل نزيل القصور والدور وجليس علية القوم وضيف الموائد والموالد وشاشات الفجو والعربده وما كان لشيخ المزابل ان يفوت هذه الفرصة الذهبيه ليلتقفها في لمح البصر ويلهط على قدر مايستطيع شاطحا وناطحا بالسان عربي مبين متكاءا على قرابةمزعومه بالنبي صلى الله عليه وسلم مؤكدا بقوله ومنقوله انه الحصان الرابح في مضمار الانبطاح والخنوع وتغريب الدين والشباب ومن ركنه الركين في حضرموت الى فاس ومراكش اخذ يطلق غزواته المباركة الى الاضرحة والخلوات وقد شمر عن ساعديه لسحق المتشددين اصحاب الاسلام السياسي والجهادي حتى لا يبقى في هذه الامه اسلام له لاعلاقة بدنيا الناس او سياستهم او اقتصادهم او حتى جهادهم فكل ذلك رجس من عمل الشيطان فكل مايهم الجفري ان يربط المريدين شيبا وشبابا بالغيبيات والاموات والقبور والاضرحة والصاحلين احياءا وامواتا ا ويسوق في سبي اقناع الاتباع من الجهله والمغفلين ان قصص ورويات غريبه عجيبه فتارة يحدثهم ان الاولياء هم الغوث والطود العظيم فتكفي اشارة واحدة من اولياءه المزعومين ليصبح هذا الكون كالخاتم في يده ويكفي نهقه واحدة من مريد مستغيث ليجد حاجته مقضية في لمح البصر واما رب العباد فلا حاجة له بوجود اولياء الجفري وصالحيه المزعومين وبهذه الخرافات والخزعبلات يسلب الحبيب قلوب التائهين والحمقى المغفلين واما الدنيا وقذارتهافشيخ المزابل يحذر اتبعاه من السعى في مناكبهااذا انه يكفي ان تميل الى مزبله في ضيافة القطط والكلاب لتحشوا كرشك بما تم رميه من القصور العامره التى كان الجفري نفسه ضيفا على موائدها فان نبح عليك كلب فلا تفزع ولا تقلق فالجفري يوصي في مثل هذه الحالة ان تقول للكلب ماقاله الصالحون ياكلب لاتؤذيني ولا اوذيك آكل مما يليني وتاكلك مما يليك وبذلك يريح الحبيب علية القوم وكبرائهم من تطفل الحمقى والمغفلين فلا ينازعونهم على ملك ولا جاه ولامال فيكفيهم فتات المزابل كما علمهم شيخ المزابل ان سلام الجفري وابن فدعق ولجندي وعمرو خالد هو اسلام المتحضرين الذي يمكن ان يقبل الظلمه والدكتاتوريين وحلفائهم الامريكان والصهاينه هو الحل فذلك اسلام ارهابي ومجرم ويجب ان ينتهى من على وجه الارض وبالمصري القصيح اسلام مايوكلش عيش ، لقد ادرك الجفري من اين تؤكل الكتف فعمد الى الاكتاف كلها حتى انه يكاد
يستأثر بها جميعا ولا يترك منها لبقية المشعوذين الا الفتات
وهكذا اصبح اتباع الدين الجديد وعلى رأسهم شيخهم الجفري ذوى حضوة ومكانة و علم ومعرفه وتقديس واسياد الدنيا والاخرة حتى ان احد شيوخ الجفري الذي رضع على ايديهم العلم قبل ان يستقل بنفسه ويصبح شيخا لاشريك له بلغت به نشوة النصر الى درجة الادعاء انه المحييى المميت وان الجنة والنار بيده يدحش فيهما من يشاء ان الجفري قد تعدى مايسمى بمرحلة الداعية او الشيخ فتلك صفات لم تعد تليق به فالرجل طموح جدا وسريع الترقي وظنى انه اصبح قاب قوسين من ان يقبض على الكون بكفه الشريفه ليصبح وتدا وقطبا وغوثا مغيثا فلا يسأله احد عما يفعل حتى لو كان فعله في نظر المريدين من الموبقات وبمناسبة الموبقات اذكر لكم قصة فقد ذكرت كتب الصوفيه الحشاشين ان المريدين تفاجئو ذات يوم بشيخهم يضاجع حمارة على الطريق فأصبتهم الدهشه فما كان من الشيخ الا ان التفت اليهم قائلا لهم ايها الجهله ان ماترونه ليس حقيقة وانما عمل عظيم فانا اقوم الان بانقاذ سفينة تكاد تغرق في البحر وقد استغاث بي ركابها ، فأدرك المريديون ان لشيوخهم احاولا لايدرك حقيقتها الا ذو حظ عظيم ذلك الشيخ مضاجع الحمارة وامثاله من الصوفيه الذين يروج لفكرهم
الجفري بهدف تعميق الهوة بن الشباب المسلم وبين العقل والمنطق حتى
يسهل انقيادهم للخرافات والضلالات واشغالهم بتلك الترهات حتى لايبقى في عقولهم ونفوسهم متسعا للتفكير في قضايا الامه ومايحل بهل من بلاء وظلم وحتى ينعم الظلمه والدكتاتوريين بخيرات الاوطان دون ان يكدر صفوهم بتوع الاسلام السياسي فلا اسلام الا اسلام الجفري وحتى يسهل على اعداء الامه العربيه والاسلاميه
السيطرة على مقدرات الامه وثرواتها ومقدساتها وتبقى عالة على سائر
الامم دون ان تمتلك القدرة واسباب القوة على النهوض كسائر الامم والشعوب
ان جهود الجفري وتنططه من بلد الى اخر ومن مجلس الى مجلس
حتى انك لاتكاد تفتح قناة تلفزيونه وخاصة قنوات الهشك بشك
الا والجفري في وجهك بابتسامته المصطنعه قد جعله بحق وبدون منازع ينال شرف لقب شهريارالخليج الامريكي ودون حتى ان يدركه الصباح
الانظمه العربيه وتعكر صفوها وتنغص فرحتها بالكرسي والسلطة
والمال والجاه والليالي الملاح فلا تكاد تهدأ اطراف الاطلسي من
الغزوات الجهاديه حتي تهتز اطرف المتوسط وبين اهتزاز المتوسط
وهدوء الاطلسي تشتعل المياه الدافئه في الخليج الامريكي واستميح
المتنطعين والمتناطحين و المتنازعيين من احفاد الفرس وابناء العربان
على تسمية الخليج بالخليج الامريكي فتلك هى التسمية الصحيحية
لا فارسي ولا عربي وفي ذلك خروجا من الخلاف المحتدم بين الفريقين
منذو قرون فأمريكا اصبح لها في الخليج اكثر من العربان والفرس وحق
للخليج الذي تمخر عبابه حاملات الطائرات الامريكيه وبوارجها ا لحربيه
وغواصاتها النوويه من ضفاف مصيره الى طنب الصغرى ومن جزر
ابو موسى الى فشت الديبل ان يسمى بالخليج الامريكي فالعرب والفرس
لايملكون حاملات طائرات ولا حتى حاملات حمير ليحفظوا امنه ويحرسوا
مياهه حتى يسمى الخليج باسمهم وتلك الانظمه رغم عضها بالنواجذ
على الكراسي والمناصب والاموال والثروات الا ان زقزقة الجماعات
الاسلاميه الجهادية اغضت مضاجعها وجلبت عليها التهديد والوعيد الذي
ما فتأ الغرب يقرعها به بين الفينة والاخرى ويحملها مسؤولية نشوء
الجماعات المتشدده تارة بسب ا لكبت والدكتاتورية التى فرخت اناسا مكبوتين
ومحرومين ومضطهدين لم يجدوا ما يعبرون به عن معاناتهم
الا اصوات القنابل وانين الضحاي..وتارة من خلال اتهامهم بدعم البؤر الدينية المتشدده التى تنشر الحقد وتدعوالى الكراهية والقتل والتخريب لتجد الانظمه العربيه نفسها بين نارين نارالخضوع للغرب والانبطاح والتسليم بكل مايمليه عليها حتى لو كان في ذلك هدم للدين و العقيدة وتسليم بمقدرات البلاد والعباد مع ماقد يستثير ذلك من النخوة في رؤوس الكثيرين بحيث يصبح مستقبل تلك الانظمه على كف عفريت ويفقدهاالقدرة على التنبوء بما يمكن ان يقدم عليه شعب يرى ان مقدساته وثرواته تستباح وحرماته تنتهك وكرامته تداس بالجزم العتيقه تحت سمع و وبصر انظمته التى اصبحت على استعداد ان تقدم كل شىء في سبيل البقاء على الكرسي الوثير وبين نار الممانعه ورفض الخنوع والاستسلام ومحاولة التمسك ولو بالنزر اليسيرمن الكرامة والذي قد يكون ثمنه جلب لعنة الغضب الامريكي والغربي ليصبح النظام بغضه وغضيضه في اتون عاصفه تدفعه بسرعة الصاروخ نحو مصير اسود وقد كان لهم في صدام حسين وبنيه اية وعبرة
ومع انسداد الافق وانقطاع الرجاء لمع في لليل اليأس بريق الامل وطوق النجاة باندفاع البراغيث الهائجة الى سطح الوجود بعد ان ترجل علماء الامه الصادقين الذي لاتأخهم في الحق لومة لائم ولا تنحني جباههم للدرهم والدينار ولا يبيعون دينهم بعرض من الدنيا قليل حينما غاب هولاء وافل نجمهم لمع نجم الغثائيين والدجالين من امثال شيخ المزابل الجفري والسوبر ستار الجدد عبدالله فدعق وعمرو خالدوالجندي ومن على شاكلتهم فنطوا الى الواجهه في غفلة من الزمن لتتلقفهم الانظمه العربيه التى تترنح بين مطرقة الغرب وسندان الجهاديين في انواء هذه االعاصفة العمياء كانت الانظمه العربيه على استعداد ان تتمسك حتى بالقشة على امل انقاذ الكرسي الوثير فكان الجفري ودعوته الخرافيه القبورية ومن على شاكلته هم طوق النجاة فدلف نبغاء العرب المهزومين ليجعلوا من شيخ المزابل واتباعه سهام حارقة يطلقونها على الاسلامين المتشددين وخاصة السلفيين والجهاديين منهم فأصبح شيخ المزابل نزيل القصور والدور وجليس علية القوم وضيف الموائد والموالد وشاشات الفجو والعربده وما كان لشيخ المزابل ان يفوت هذه الفرصة الذهبيه ليلتقفها في لمح البصر ويلهط على قدر مايستطيع شاطحا وناطحا بالسان عربي مبين متكاءا على قرابةمزعومه بالنبي صلى الله عليه وسلم مؤكدا بقوله ومنقوله انه الحصان الرابح في مضمار الانبطاح والخنوع وتغريب الدين والشباب ومن ركنه الركين في حضرموت الى فاس ومراكش اخذ يطلق غزواته المباركة الى الاضرحة والخلوات وقد شمر عن ساعديه لسحق المتشددين اصحاب الاسلام السياسي والجهادي حتى لا يبقى في هذه الامه اسلام له لاعلاقة بدنيا الناس او سياستهم او اقتصادهم او حتى جهادهم فكل ذلك رجس من عمل الشيطان فكل مايهم الجفري ان يربط المريدين شيبا وشبابا بالغيبيات والاموات والقبور والاضرحة والصاحلين احياءا وامواتا ا ويسوق في سبي اقناع الاتباع من الجهله والمغفلين ان قصص ورويات غريبه عجيبه فتارة يحدثهم ان الاولياء هم الغوث والطود العظيم فتكفي اشارة واحدة من اولياءه المزعومين ليصبح هذا الكون كالخاتم في يده ويكفي نهقه واحدة من مريد مستغيث ليجد حاجته مقضية في لمح البصر واما رب العباد فلا حاجة له بوجود اولياء الجفري وصالحيه المزعومين وبهذه الخرافات والخزعبلات يسلب الحبيب قلوب التائهين والحمقى المغفلين واما الدنيا وقذارتهافشيخ المزابل يحذر اتبعاه من السعى في مناكبهااذا انه يكفي ان تميل الى مزبله في ضيافة القطط والكلاب لتحشوا كرشك بما تم رميه من القصور العامره التى كان الجفري نفسه ضيفا على موائدها فان نبح عليك كلب فلا تفزع ولا تقلق فالجفري يوصي في مثل هذه الحالة ان تقول للكلب ماقاله الصالحون ياكلب لاتؤذيني ولا اوذيك آكل مما يليني وتاكلك مما يليك وبذلك يريح الحبيب علية القوم وكبرائهم من تطفل الحمقى والمغفلين فلا ينازعونهم على ملك ولا جاه ولامال فيكفيهم فتات المزابل كما علمهم شيخ المزابل ان سلام الجفري وابن فدعق ولجندي وعمرو خالد هو اسلام المتحضرين الذي يمكن ان يقبل الظلمه والدكتاتوريين وحلفائهم الامريكان والصهاينه هو الحل فذلك اسلام ارهابي ومجرم ويجب ان ينتهى من على وجه الارض وبالمصري القصيح اسلام مايوكلش عيش ، لقد ادرك الجفري من اين تؤكل الكتف فعمد الى الاكتاف كلها حتى انه يكاد
يستأثر بها جميعا ولا يترك منها لبقية المشعوذين الا الفتات
وهكذا اصبح اتباع الدين الجديد وعلى رأسهم شيخهم الجفري ذوى حضوة ومكانة و علم ومعرفه وتقديس واسياد الدنيا والاخرة حتى ان احد شيوخ الجفري الذي رضع على ايديهم العلم قبل ان يستقل بنفسه ويصبح شيخا لاشريك له بلغت به نشوة النصر الى درجة الادعاء انه المحييى المميت وان الجنة والنار بيده يدحش فيهما من يشاء ان الجفري قد تعدى مايسمى بمرحلة الداعية او الشيخ فتلك صفات لم تعد تليق به فالرجل طموح جدا وسريع الترقي وظنى انه اصبح قاب قوسين من ان يقبض على الكون بكفه الشريفه ليصبح وتدا وقطبا وغوثا مغيثا فلا يسأله احد عما يفعل حتى لو كان فعله في نظر المريدين من الموبقات وبمناسبة الموبقات اذكر لكم قصة فقد ذكرت كتب الصوفيه الحشاشين ان المريدين تفاجئو ذات يوم بشيخهم يضاجع حمارة على الطريق فأصبتهم الدهشه فما كان من الشيخ الا ان التفت اليهم قائلا لهم ايها الجهله ان ماترونه ليس حقيقة وانما عمل عظيم فانا اقوم الان بانقاذ سفينة تكاد تغرق في البحر وقد استغاث بي ركابها ، فأدرك المريديون ان لشيوخهم احاولا لايدرك حقيقتها الا ذو حظ عظيم ذلك الشيخ مضاجع الحمارة وامثاله من الصوفيه الذين يروج لفكرهم
الجفري بهدف تعميق الهوة بن الشباب المسلم وبين العقل والمنطق حتى
يسهل انقيادهم للخرافات والضلالات واشغالهم بتلك الترهات حتى لايبقى في عقولهم ونفوسهم متسعا للتفكير في قضايا الامه ومايحل بهل من بلاء وظلم وحتى ينعم الظلمه والدكتاتوريين بخيرات الاوطان دون ان يكدر صفوهم بتوع الاسلام السياسي فلا اسلام الا اسلام الجفري وحتى يسهل على اعداء الامه العربيه والاسلاميه
السيطرة على مقدرات الامه وثرواتها ومقدساتها وتبقى عالة على سائر
الامم دون ان تمتلك القدرة واسباب القوة على النهوض كسائر الامم والشعوب
ان جهود الجفري وتنططه من بلد الى اخر ومن مجلس الى مجلس
حتى انك لاتكاد تفتح قناة تلفزيونه وخاصة قنوات الهشك بشك
الا والجفري في وجهك بابتسامته المصطنعه قد جعله بحق وبدون منازع ينال شرف لقب شهريارالخليج الامريكي ودون حتى ان يدركه الصباح
تعليق