لم أجد ما أصف به تصريحات الظواهري التي أدلى بها مؤخراً ودعا فيها للحرب ضد الأحرار والشرفاء وأعداء الامبريالية إلا بالتحريف لأن الكلام الذي ورد في ذلك الإعلان يبدو غريباً ولا يقبله عقل لأن تلك الدعوة بدت لغالبية الشباب الإسلامي في المغرب العربي والعالم دعوة غير مقبولة مرفوضة لأ،ها بلا أساس يسندها فتلك الأنظمة التي دعا إلى مقاتلتها هي التي قادت حركة المقاومة ضد الامبريالية ودفعت الثمن غالياً.
فهل ينسى الظواهري ذلك؟ أم تنساه؟
فهل ينسى الظواهري ذلك؟ أم تنساه؟
تعليق