"الكيان الصهيوني القذر سيسقط عاجلا ام اجلا"، هذا ما اعلنه الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد في 31 كانون الثاني\يناير الماضي، في معرض حديثه عن الوضع المأساوي في غزة.
الا ان هذا التصريح لم يرق لباريس، التي استدعت الجمعة السفير الايراني لتبليغه "شجبها الحاد واستنكارها الكبير"، لتصريحات احمدي نجاد.
بدورها، ردّت وزارة الخارجية الايرانية اليوم الاحد على الموقف الفرنسي باستدعاء السفير الفرنسي في ايران برنار بوليتي.
وفسر المتحدث باسم الخارجية الايرانية محمد علي حسيني تصريحات احمدي نجاد بالقول ان هناك "حقائق في المنطقة يدل عليها الرئيس".
وشجب المتحدث الايراني التصريحات الاخيرة لوزير الدفاع الفرنسي ايرفيه موران الذي قال انه غير مقتنع بان ايران اوقفت برنامجها النووي العسكري في 2003. وقال حسيني ان "مثل هذه المواقف غير ودية وغير حكيمة وغير واقعية".
واضاف ان ايران "التزمت حتى الآن بضبط النفس. لكننا سنعيد النظر في موقفنا اذا تكررت مثل هذه المواقف الفرنسية".
المصدر
الا ان هذا التصريح لم يرق لباريس، التي استدعت الجمعة السفير الايراني لتبليغه "شجبها الحاد واستنكارها الكبير"، لتصريحات احمدي نجاد.
بدورها، ردّت وزارة الخارجية الايرانية اليوم الاحد على الموقف الفرنسي باستدعاء السفير الفرنسي في ايران برنار بوليتي.
وفسر المتحدث باسم الخارجية الايرانية محمد علي حسيني تصريحات احمدي نجاد بالقول ان هناك "حقائق في المنطقة يدل عليها الرئيس".
وشجب المتحدث الايراني التصريحات الاخيرة لوزير الدفاع الفرنسي ايرفيه موران الذي قال انه غير مقتنع بان ايران اوقفت برنامجها النووي العسكري في 2003. وقال حسيني ان "مثل هذه المواقف غير ودية وغير حكيمة وغير واقعية".
واضاف ان ايران "التزمت حتى الآن بضبط النفس. لكننا سنعيد النظر في موقفنا اذا تكررت مثل هذه المواقف الفرنسية".
المصدر
تعليق