السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــــــــــــــــــــــه ،،،
أنقل إليكم أعزائي الكرام ماتناقلته وكالات الأنباء وصدر ببعض الصحف عن تصرفات اعداء الإسلام في أمريكا .. وأترك لكم الحكم ...!
المحافظون الجدد في أمريكا يكررون سيناريو الرسومات المسيئة ويروّجون لفيلم يعتبر الإسلام «أعنف ديانة علي وجه الأرض»
كتب واشنطن ـ أمريكا إن أرابيك ٢٥/٢/٢٠٠٨
في إهانة جديدة للإسلام والمسلمين، وبسيناريو يشبه إعادة نشر الرسومات الكاريكاتورية الدنماركية المسيئة للرسول، تروج دوائر المحافظين الجدد والمتشددين في أمريكا لفيلم يزعمون أنه يكشف حقيقة الدين الإسلامي، ويصف الإسلام بأنه أعنف ديانة علي وجه الأرض.
وعلي الرغم من أن إنتاج الفيلم الذي يحمل عنوان «الإسلام: ما يحتاج الغرب أن يعرف» كان عام ٢٠٠٦، فإن دوائر المحافظين الجدد والأصوليين المسيحيين في أمريكا تعاود هذه الأيام الترويج المكثف للفيلم الذي أنتجته شركة «كويكزوتيك ميديا» منذ عامين، وهي شركة أنشئت خصيصا في عام ٢٠٠٥ لإنتاج هذا الفيلم، الذي يباع في أكبر المحال الأمريكية.
ويبدأ الفيلم الذي تدور أحداثه في ٩٨ دقيقة بأصوات الأذان، ثم من بعد ذلك استعراض لآراء القادة الغربيين، الذين يعتبرون الإسلام دين سلام.
غير أن الفيلم، يمضي بعد ذلك في فلك تبديد ادعاء، أن الإسلام ليس دين سلام كما قال هؤلاء القادة، وإنما هو «دين عنف بطبيعته»، ويحاول الفيلم ربط الإرهاب بالإسلام، في إطار ما يسمي «الحرب ضد الجهاد».
حسبي الله ونعم الوكيل ... ماذا يريد هؤلاء الكفرة والملحدين .. ؟ قاتلهم الله .
أنقل إليكم أعزائي الكرام ماتناقلته وكالات الأنباء وصدر ببعض الصحف عن تصرفات اعداء الإسلام في أمريكا .. وأترك لكم الحكم ...!
المحافظون الجدد في أمريكا يكررون سيناريو الرسومات المسيئة ويروّجون لفيلم يعتبر الإسلام «أعنف ديانة علي وجه الأرض»
كتب واشنطن ـ أمريكا إن أرابيك ٢٥/٢/٢٠٠٨
في إهانة جديدة للإسلام والمسلمين، وبسيناريو يشبه إعادة نشر الرسومات الكاريكاتورية الدنماركية المسيئة للرسول، تروج دوائر المحافظين الجدد والمتشددين في أمريكا لفيلم يزعمون أنه يكشف حقيقة الدين الإسلامي، ويصف الإسلام بأنه أعنف ديانة علي وجه الأرض.
وعلي الرغم من أن إنتاج الفيلم الذي يحمل عنوان «الإسلام: ما يحتاج الغرب أن يعرف» كان عام ٢٠٠٦، فإن دوائر المحافظين الجدد والأصوليين المسيحيين في أمريكا تعاود هذه الأيام الترويج المكثف للفيلم الذي أنتجته شركة «كويكزوتيك ميديا» منذ عامين، وهي شركة أنشئت خصيصا في عام ٢٠٠٥ لإنتاج هذا الفيلم، الذي يباع في أكبر المحال الأمريكية.
ويبدأ الفيلم الذي تدور أحداثه في ٩٨ دقيقة بأصوات الأذان، ثم من بعد ذلك استعراض لآراء القادة الغربيين، الذين يعتبرون الإسلام دين سلام.
غير أن الفيلم، يمضي بعد ذلك في فلك تبديد ادعاء، أن الإسلام ليس دين سلام كما قال هؤلاء القادة، وإنما هو «دين عنف بطبيعته»، ويحاول الفيلم ربط الإرهاب بالإسلام، في إطار ما يسمي «الحرب ضد الجهاد».
حسبي الله ونعم الوكيل ... ماذا يريد هؤلاء الكفرة والملحدين .. ؟ قاتلهم الله .
تعليق