الأخ الفاضل رعد الديوان: مرحباً بك بعد غيبة عن المنتدى.
مؤتمر القمة العربية المنعقد في دمشق، كان كغيره من المؤتمرات العربية السابقة عديم الفائدة، فمهما أثار الزعماء العرب كالرئيس القذافي قضاياهم، فالحلول دائماً موجودة، ولكن التطبيق صعب على ظهر الميدان، في ظل التشتت والإنقسام والتبعية التي تعيشها الأنظمة العربية.
فإذا لم يتحرر العرب من التبعية والفجوة القائمة بين الأنظمة العربية وشعوبها، فلم تكون للعرب كلمة ولا رأي يسمع.
تعليق