بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير المرسلين
نبي الله ورسوله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه ومن والاه
أخوتي وأحبتي في الله أعضاء عاشق عمان الأعزاء وزواره الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بإذن الله ستطرح موضيع تكون فيها النصرة لأخوتنا وأحبتنا أهل فلسطين من عدة ابواب
وتهتم بالقضية الفلسطينة وستشمل
(تأريخ الأقصى والتعريف به والحديث عن ابطاله الشهداء ومتابعة أخباره)
من منطلق أنها القضية التي لا ترتبط بجماعة ولا فرد، وإنما هي قضية أكثر من مليار مسلم
وهي الجبهة الأكثر اشتعالاً على مدار أكثر من ستين عاماً من الصراع مع أعداء أمتنا
فهم تواجدوا في قلب العالم العربي لكسر شوكة الإسلام والصد عن سبيل الله عز وجل
ونزع الإسلام من نفوس المسلمين , وهم يعلمون علم اليقين ان لا نصر لنا عليهم الا
بعودتنا لهذا الدين وتمسك بكتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه ويكون واقعا معاشا
في شتى ميادين الحياة
قال تعالى :{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ}
ويقول سبحانه وتعالى: {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ}
فيتحقق بإذن الله نبوة رسولنا وحبيبنامحمد صلى الله عليه وسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، حتى يقول الحجر وراءه اليهودي: يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله"
فهي معركة قاد مة لا ريب فيها كما قال الشيخ القرضاوي (أثابه الله) :
إنها ليست معركة بين العرب والصهاينة كما يقال اليوم، وليست معركة بين اليهود والفلسطينيين، أو بينهم وبين
السوريين أو العراقيين أو المصريين.
إنها " بين المسلمين واليهود" هذا ما جاء في الحديث بصريح العبارة، فليست معركة "فئة" من المسلمين ضد "فئة"
من اليهود، بل معركة "مجموع" المسلمين، مع "مجموع" اليهود، كما يفهم من الألفاظ.
ولا بد أن نصارح أنفسنا: إننا إذا أردنا أن تتحقق معركة النصر الموعودة، فلا بد لنا أن نغير ما بأنفسنا حتى يغير
الله ما بنا، لا بد لنا أن نحاربهم بمثل ما يحاربوننا به، كما قال أبو بكر لخالد.
وهذا ما نادينا به، ونادى به كل المخلصين الذين أنار الله بصائرهم، وعرفوا الطريق الصحيح والوحيد لتحرير
فلسطين.
إن الحديث الذي بشرنا بالنصر، حدد ملامح المقاتلين الذين ينصرهم الله على اليهود من خلال نداء الحجر أو الشجر
للواحد منهم، فهو يقول: "ياعبد الله، يا مسلم، هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله "!.
فهو هنا ينادي "عبد الله"، أما عبد نفسه، عبد أهوائه وشهواته، عبد الدينار والدراهم، عبد المرأة والكأس، عبد الجاه
والمنصب، أما هؤلاء فلن يناديهم حجر ولا شجر، بل سينادي عدوهم عليهم.
وبإذن الله تكون نصرتنا في هذا الموا ضيع للقضية الفلسطينة بإصلاح احوالنا
نحن المسلمين والبعد عن الخلافات والمناكفات والمهاترات والتعرض لأعراض
المسلمين بسوء يقول الرسول عليه الصلاة والسلام لنا ولكم، ولمن سلك طريق الإسلام:
{المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه ولا يحقره، بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه }.
فكل مشاركة تحمل شي من هذا الأمر يتم حذفها
اخوتي الأفاضل إن خدمة القضية الفلسطينية والعمل على نشر كل ما يتعلق بها ويؤدي إلى نصرتها هو الهم الذي
يجب أن يشغل كل أبناء أمتنا فنرجو التفاعل مع هذا الموضوع بجدية وإيجابية
وجزيل الشكر لكم
والصلاة والسلام على خير المرسلين
نبي الله ورسوله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه ومن والاه
أخوتي وأحبتي في الله أعضاء عاشق عمان الأعزاء وزواره الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بإذن الله ستطرح موضيع تكون فيها النصرة لأخوتنا وأحبتنا أهل فلسطين من عدة ابواب
وتهتم بالقضية الفلسطينة وستشمل
(تأريخ الأقصى والتعريف به والحديث عن ابطاله الشهداء ومتابعة أخباره)
من منطلق أنها القضية التي لا ترتبط بجماعة ولا فرد، وإنما هي قضية أكثر من مليار مسلم
وهي الجبهة الأكثر اشتعالاً على مدار أكثر من ستين عاماً من الصراع مع أعداء أمتنا
فهم تواجدوا في قلب العالم العربي لكسر شوكة الإسلام والصد عن سبيل الله عز وجل
ونزع الإسلام من نفوس المسلمين , وهم يعلمون علم اليقين ان لا نصر لنا عليهم الا
بعودتنا لهذا الدين وتمسك بكتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه ويكون واقعا معاشا
في شتى ميادين الحياة
قال تعالى :{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ}
ويقول سبحانه وتعالى: {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ}
فيتحقق بإذن الله نبوة رسولنا وحبيبنامحمد صلى الله عليه وسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، حتى يقول الحجر وراءه اليهودي: يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله"
فهي معركة قاد مة لا ريب فيها كما قال الشيخ القرضاوي (أثابه الله) :
إنها ليست معركة بين العرب والصهاينة كما يقال اليوم، وليست معركة بين اليهود والفلسطينيين، أو بينهم وبين
السوريين أو العراقيين أو المصريين.
إنها " بين المسلمين واليهود" هذا ما جاء في الحديث بصريح العبارة، فليست معركة "فئة" من المسلمين ضد "فئة"
من اليهود، بل معركة "مجموع" المسلمين، مع "مجموع" اليهود، كما يفهم من الألفاظ.
ولا بد أن نصارح أنفسنا: إننا إذا أردنا أن تتحقق معركة النصر الموعودة، فلا بد لنا أن نغير ما بأنفسنا حتى يغير
الله ما بنا، لا بد لنا أن نحاربهم بمثل ما يحاربوننا به، كما قال أبو بكر لخالد.
وهذا ما نادينا به، ونادى به كل المخلصين الذين أنار الله بصائرهم، وعرفوا الطريق الصحيح والوحيد لتحرير
فلسطين.
إن الحديث الذي بشرنا بالنصر، حدد ملامح المقاتلين الذين ينصرهم الله على اليهود من خلال نداء الحجر أو الشجر
للواحد منهم، فهو يقول: "ياعبد الله، يا مسلم، هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله "!.
فهو هنا ينادي "عبد الله"، أما عبد نفسه، عبد أهوائه وشهواته، عبد الدينار والدراهم، عبد المرأة والكأس، عبد الجاه
والمنصب، أما هؤلاء فلن يناديهم حجر ولا شجر، بل سينادي عدوهم عليهم.
وبإذن الله تكون نصرتنا في هذا الموا ضيع للقضية الفلسطينة بإصلاح احوالنا
نحن المسلمين والبعد عن الخلافات والمناكفات والمهاترات والتعرض لأعراض
المسلمين بسوء يقول الرسول عليه الصلاة والسلام لنا ولكم، ولمن سلك طريق الإسلام:
{المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه ولا يحقره، بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه }.
فكل مشاركة تحمل شي من هذا الأمر يتم حذفها
اخوتي الأفاضل إن خدمة القضية الفلسطينية والعمل على نشر كل ما يتعلق بها ويؤدي إلى نصرتها هو الهم الذي
يجب أن يشغل كل أبناء أمتنا فنرجو التفاعل مع هذا الموضوع بجدية وإيجابية
وجزيل الشكر لكم
تعليق