إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل شبهاء صدام حقيقة ......... أم خيال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل شبهاء صدام حقيقة ......... أم خيال

    صدام حسين...........
    البعض يعتبره شهيدا والبعض يعتبره دكتاتورا قاتلا
    ولكن لا نقول الا اذكروا محاسن موتاكم
    عالعموم أنا من وجهة نظري أعتبره لغزا غامضا وخاصة من ناحية الشبهاء
    فكما يقولون أنه كان لصدام شيهاء بعضهم أوصلوهم إلى 10000شبيهه
    ولكن بعض المصادر وأوثقها تقول بأنه كان لديه 20 شبيها
    مهمتهم: هي القيام بأعمال يكون صدام مشغول عنها أو لا يريد القيام بها كالجولات واللقاءات المملة ولكن الخطة الأساسية لوضع الشبهاء هي أن يتوجدوا في أماكن التي يتوقع صدام بها الخطر فقد ذاع الكثير عن الإغتيالات لصدام ولكنه كان يظهر في اليوم الثاني وعليه ابتسامة خبيثة وساخرة لكل من يتحداه وكان أبرزها عندما قصفت الولايات المتحدة في اليوم الأول للحرب مقر كانت تعتقد بأن صدام كان متواجد فيها ولكنهم اكتشفوا بأن أحد شبهائه في المقر وليس هو وخرجت اشاعة مفادها ان صدام مات سنة 1998 وكان يحكم العراق احد الشبهاء له طبعا بمراقبة عدي
    أما الطريفة التي كان صدام يختار الشبهاء هي:
    أولا كانت تأتي تقارير استخباراتية للشبيه المحتمل طبعا بعد المراقبة الدقيقة
    ثانيا يختطف الشبيه المحتمل ولا يعلم أي شخص أين أو متى سيعود
    ثالثا ينقل الى المقر ويلتقي شخصيا بصدام ويخبره بأنه يريد منه القيام بخدمة للشعب العراقي وللرئيس ويدخل في الموضوع مباشرة دون مقدمات فإذا رفض يسجن أو يعذب
    رابعا اذا كان ذكيا وقبل بأن يكون شبيها لصدام تجرى عمليات تجميل له ويدرب ويعطى كمية هائلة من اشرطة الفيدو لصدام لكي يقوم بتقليده ويستمر في القصر الجمهوري مدة ستة أشهر لا يخرج منه الا لزيارة أهله وطبعا بمراقية مشددة
    خامسا يجرى عليه اختبار وهو ان يقوم بجولة في احد القرى الصغير بحجة انه صدام

    رواية أحد الشهود عن شبهاء صدام:
    يقول أحد الضباط المتقاعدين من الشرطة وكان صديقا قديما من صدام :
    كنت في أحد المطاعم في بغداد فجأ دخل صدام ومعه الحرس فقلت سأذهب للسلام عليه فأخبرت أحد الحراس بأني من أصدقاء الرئيس وأريد إلقاء التحية عليه فذهب إلى رئيسه وقام رئيسه بالحديث مه الرئيس ولكني لاحظت بأن الضابط المسؤول هو الذي خبر صدام ما الذي يتوجب عمله وليس العكس
    ثم جاء الي واخبرني بأن صدام وافق على مقابلتي فذهب اليه والقيت عليه بالتحيه فقلت له الا تذكرني فقال لا أتذكر كل شخص تافه التقيه وعندما مد الي يده لا حظت أن يده ليس بها وشم وهو وشم كان يوشم به الأطفال في ضواحي تكريت مسقط رئس صدام وهو رمز القوة وعندما عدت الى بيتي القريب من المطعم شاهدت صدام يخطب في التلفزيون....
    أما الدراسات التي أجريت للكشف عما اذا كان لصدام شبهاء أم لا كثيرة وهذه الصور تكشف الفرق بين صدام وأحد شبهائه:
    الملفات المرفقة
    جراح الأمة الثكلى تنادي فهبوا يا بني قومي اسودا
    أعيدوا للدنا أمجاد عصر و فلوا بالحديد لنا القيودا
    أقيموا بالحمى حصناً منيعا تتوج هامة السحب السدودا
    أيا أبناء جلدتنا أفيقوا من الشهوات يكفيكم رقودا
    نعم قاتل لأنك نصرنا قاتل نداء الكفر في كل الحصون
    نعم قاوم لأنك فجرنا قاوم و أمطر من سلالة صهيون


  • #2
    أبو عدي ذيب ويعرف كيف هي السياسة بس المشكله خانوبه اقرب الناس اله
    شكرا على الموضوع
    العلم نـور وفي الأجواء منتشر والفخر بالعلم لا بالمال نفتخـرُ

    هو الضياء وأهل العلم نور هدىً هـم النجم وفي أنفاسـهم دُرَرُ

    أهلاً وسهلاً ومـرحى يامعلمنـا أنت السناء وأنت الشمس والقمرُ

    فكـم بذلتَ لتعليمـي وتربيتـي وكم صبرتَ وما ينتابـك الخَوَرُ

    بُشْراكَ بُشْراكَ يا أسـتاذُ ذاكرتي فأنتَ تاجٌ من الأزهار منتشـرُ

    تعليق


    • #3

      الأخ الفاضل محارب بلا سلاح شكراً على الموضوع الرائع.

      موضوع محير فعلاً، وقد يجر إلى التساؤل هل الذي أُعدم أهو صدام أم شبيهه؟

      ولكن علينا الأخذ بظواهر الأمور فقد يكون الذي أعدم هو صدام الحقيقي ليس شبيهه، ولأنه وبكل بساطة مستغنى عن خدماته من قبل حليفته إمريكا، وأنتهى دوره بإحتلال إمريكا للعراق، لذلك قررت إمريكا قتله كعادتها في إنهاء علاقتها بعملائها.

      فعلاً لصدام عدد كبير من الشبهاء، نظراً لمسيرته الطويلة وما شهدته حياته من أعمال عنف وقتل وإبادة وثورات، فرجل كصدام معرض للقتل، من الطبيعي أن يصبح له شبهاء. وهناك مثال حي، بأن شبيه صدام زار مناطق الأتراك، فأسره الأتراك ظناً منهم بأنهم قد قاموا بأسر صدام، وتفاجأوا في اليوم الثاني بأن صدام موجوداً في قصره الرئاسي.

      مع شكري وتقديري،،،
      ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك


      زورونا في سلسلة ( إقرأ معي )

      الكتاب الأول

      تعليق

      يعمل...
      X