صدام حسين...........
البعض يعتبره شهيدا والبعض يعتبره دكتاتورا قاتلا
ولكن لا نقول الا اذكروا محاسن موتاكم
عالعموم أنا من وجهة نظري أعتبره لغزا غامضا وخاصة من ناحية الشبهاء
فكما يقولون أنه كان لصدام شيهاء بعضهم أوصلوهم إلى 10000شبيهه
ولكن بعض المصادر وأوثقها تقول بأنه كان لديه 20 شبيها
مهمتهم: هي القيام بأعمال يكون صدام مشغول عنها أو لا يريد القيام بها كالجولات واللقاءات المملة ولكن الخطة الأساسية لوضع الشبهاء هي أن يتوجدوا في أماكن التي يتوقع صدام بها الخطر فقد ذاع الكثير عن الإغتيالات لصدام ولكنه كان يظهر في اليوم الثاني وعليه ابتسامة خبيثة وساخرة لكل من يتحداه وكان أبرزها عندما قصفت الولايات المتحدة في اليوم الأول للحرب مقر كانت تعتقد بأن صدام كان متواجد فيها ولكنهم اكتشفوا بأن أحد شبهائه في المقر وليس هو وخرجت اشاعة مفادها ان صدام مات سنة 1998 وكان يحكم العراق احد الشبهاء له طبعا بمراقبة عدي
أما الطريفة التي كان صدام يختار الشبهاء هي:
أولا كانت تأتي تقارير استخباراتية للشبيه المحتمل طبعا بعد المراقبة الدقيقة
ثانيا يختطف الشبيه المحتمل ولا يعلم أي شخص أين أو متى سيعود
ثالثا ينقل الى المقر ويلتقي شخصيا بصدام ويخبره بأنه يريد منه القيام بخدمة للشعب العراقي وللرئيس ويدخل في الموضوع مباشرة دون مقدمات فإذا رفض يسجن أو يعذب
رابعا اذا كان ذكيا وقبل بأن يكون شبيها لصدام تجرى عمليات تجميل له ويدرب ويعطى كمية هائلة من اشرطة الفيدو لصدام لكي يقوم بتقليده ويستمر في القصر الجمهوري مدة ستة أشهر لا يخرج منه الا لزيارة أهله وطبعا بمراقية مشددة
خامسا يجرى عليه اختبار وهو ان يقوم بجولة في احد القرى الصغير بحجة انه صدام
رواية أحد الشهود عن شبهاء صدام:
يقول أحد الضباط المتقاعدين من الشرطة وكان صديقا قديما من صدام :
كنت في أحد المطاعم في بغداد فجأ دخل صدام ومعه الحرس فقلت سأذهب للسلام عليه فأخبرت أحد الحراس بأني من أصدقاء الرئيس وأريد إلقاء التحية عليه فذهب إلى رئيسه وقام رئيسه بالحديث مه الرئيس ولكني لاحظت بأن الضابط المسؤول هو الذي خبر صدام ما الذي يتوجب عمله وليس العكس
ثم جاء الي واخبرني بأن صدام وافق على مقابلتي فذهب اليه والقيت عليه بالتحيه فقلت له الا تذكرني فقال لا أتذكر كل شخص تافه التقيه وعندما مد الي يده لا حظت أن يده ليس بها وشم وهو وشم كان يوشم به الأطفال في ضواحي تكريت مسقط رئس صدام وهو رمز القوة وعندما عدت الى بيتي القريب من المطعم شاهدت صدام يخطب في التلفزيون....
أما الدراسات التي أجريت للكشف عما اذا كان لصدام شبهاء أم لا كثيرة وهذه الصور تكشف الفرق بين صدام وأحد شبهائه:
البعض يعتبره شهيدا والبعض يعتبره دكتاتورا قاتلا
ولكن لا نقول الا اذكروا محاسن موتاكم
عالعموم أنا من وجهة نظري أعتبره لغزا غامضا وخاصة من ناحية الشبهاء
فكما يقولون أنه كان لصدام شيهاء بعضهم أوصلوهم إلى 10000شبيهه
ولكن بعض المصادر وأوثقها تقول بأنه كان لديه 20 شبيها
مهمتهم: هي القيام بأعمال يكون صدام مشغول عنها أو لا يريد القيام بها كالجولات واللقاءات المملة ولكن الخطة الأساسية لوضع الشبهاء هي أن يتوجدوا في أماكن التي يتوقع صدام بها الخطر فقد ذاع الكثير عن الإغتيالات لصدام ولكنه كان يظهر في اليوم الثاني وعليه ابتسامة خبيثة وساخرة لكل من يتحداه وكان أبرزها عندما قصفت الولايات المتحدة في اليوم الأول للحرب مقر كانت تعتقد بأن صدام كان متواجد فيها ولكنهم اكتشفوا بأن أحد شبهائه في المقر وليس هو وخرجت اشاعة مفادها ان صدام مات سنة 1998 وكان يحكم العراق احد الشبهاء له طبعا بمراقبة عدي
أما الطريفة التي كان صدام يختار الشبهاء هي:
أولا كانت تأتي تقارير استخباراتية للشبيه المحتمل طبعا بعد المراقبة الدقيقة
ثانيا يختطف الشبيه المحتمل ولا يعلم أي شخص أين أو متى سيعود
ثالثا ينقل الى المقر ويلتقي شخصيا بصدام ويخبره بأنه يريد منه القيام بخدمة للشعب العراقي وللرئيس ويدخل في الموضوع مباشرة دون مقدمات فإذا رفض يسجن أو يعذب
رابعا اذا كان ذكيا وقبل بأن يكون شبيها لصدام تجرى عمليات تجميل له ويدرب ويعطى كمية هائلة من اشرطة الفيدو لصدام لكي يقوم بتقليده ويستمر في القصر الجمهوري مدة ستة أشهر لا يخرج منه الا لزيارة أهله وطبعا بمراقية مشددة
خامسا يجرى عليه اختبار وهو ان يقوم بجولة في احد القرى الصغير بحجة انه صدام
رواية أحد الشهود عن شبهاء صدام:
يقول أحد الضباط المتقاعدين من الشرطة وكان صديقا قديما من صدام :
كنت في أحد المطاعم في بغداد فجأ دخل صدام ومعه الحرس فقلت سأذهب للسلام عليه فأخبرت أحد الحراس بأني من أصدقاء الرئيس وأريد إلقاء التحية عليه فذهب إلى رئيسه وقام رئيسه بالحديث مه الرئيس ولكني لاحظت بأن الضابط المسؤول هو الذي خبر صدام ما الذي يتوجب عمله وليس العكس
ثم جاء الي واخبرني بأن صدام وافق على مقابلتي فذهب اليه والقيت عليه بالتحيه فقلت له الا تذكرني فقال لا أتذكر كل شخص تافه التقيه وعندما مد الي يده لا حظت أن يده ليس بها وشم وهو وشم كان يوشم به الأطفال في ضواحي تكريت مسقط رئس صدام وهو رمز القوة وعندما عدت الى بيتي القريب من المطعم شاهدت صدام يخطب في التلفزيون....
أما الدراسات التي أجريت للكشف عما اذا كان لصدام شبهاء أم لا كثيرة وهذه الصور تكشف الفرق بين صدام وأحد شبهائه:
تعليق