[ كتائب القسام تقصف جنوب إسرائيل بصواريخ غراد بعد غارة على القطاع ]..متابعة..!!
غزة ـ أعلنت "كتائب القسام"، الذراع المسلح لحركة حماس الفلسطينية، الجمعة عن إطلاق خمسة صورايخ من طراز "غراد" الروسي على مدينة المجدل جنوب إسرائيل، بعد هجمات سابقة أدت إلى إصابة إسرائيلية بجروح وأربعة آخرين بحالة هلع.
وقالت "كتائب القسام" في بيان لها إنها قصفت مدينة "المجدل" الإسرائيلية بخمسة صواريخ من طراز "جراد" على دفعتين، حيث أطلقت عند الساعة 11:20 قبيل الظهر صاروخين أعقبتهما بثلاثة صواريخ بعد حوالي 10 دقائق.
وكانت مصادر أمنية إسرائيلية ذكرت في وقت سابق الجمعة ان عشرة صواريخ على الأقلّ من نوع "قسّام"، تم إطلاقها من قطاع غزة سقطت في جنوب إسرائيل، وأن أحدها أسفر عن إصابة مواطنة اسرائيلية بجروح وأربعة مواطنين آخرين بحالات هلع.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر طبية قولها إن المواطنة الاسرائيلية أصيبت بجروح طفيفة بشظايا أحد الصواريخ.
وسقطت الصواريخ في منطقة مدينة سديروت وفي عدة بلدات صغيرة مجاورة، وأصاب أحدها عامود كهرباء.
وأعلنت " كتائب القسام" الذراع المسلح لحركة حماس عن إطلاق ثمانية صواريخ "قسام" على دفعات تجاه بلدة سديروت جنوب إسرائيل صباح الجمعة.
وقالت ان القصف يأتي "رداً على جرائم الاحتلال المتواصلة والتي كان آخرها جريمته شرق خان يونس التي أسفرت عن استشهاد أربعة من مجاهدي القسام".
وأضافت أن "فاتورة الحساب مفتوحة بيننا وبين العدو".
وحذرت اسرائيل "من المساس مجدداً بأي من أبناء شعبنا أو مجاهدينا لأن ردنا في حينه سيكون أضعاف هذا الرد، وإن التهدئة لن تمنعنا من الرد على أي حماقة يرتكبها العدو الصهيوني المجرم".
وشددت على أن "التهدئة في قطاع غزة لن تكون سيفاً مسلطاً على رقاب شعبنا وفصائلنا ومقاومتنا الباسلة ومن حقنا الدفاع عن أبناء شعبنا بكل الوسائل".
وكانت حماس توقفت خلال الأيام الماضية عن شن هجمات صاروخية بعد أن كانت استأنفت شنها في الخامس من الشهر الجاري لمدة يوم واحد بعد مقتل خمسة من أعضائها في توغل وقصف إسرائيلي.
وقال الناطق باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة في تصريح إن "التهديدات الصهيونية بالرد العنيف على صواريخ المقاومة هي محاولة للتضليل والظهور بمظهر الضحية، إلا أن الحقيقة الساطعة هي أن الصواريخ تأتي رداً على الجرائم الصهيونية وليس العكس".
وأضاف "أن قادة العدو من جميع الأحزاب الصهيونية يحاولون في هذه المرحلة تسويق أنفسهم كجزارين ومجرمين خدمة لأحزابهم ولشخوصهم في التنافس داخل الكيان الصهيوني، وهم على جميع الأحوال عجزوا وفشلوا فشلاً ذريعأً وسيفشلون مجدداً في ضرب المقاومة وشلّ قدرتها".
وحذر من أن ردّ جماعته على "جرائم الاحتلال التي يخطط لها سيكون قاسياً وسيدفع الاحتلال الثمن غالياً جداً" .
بدورها تبنت "ألوية الناصر صلاح الدين" الذراع المسلح للجان المقاومة الشعبية إطلاق ثلاثة قذائف تجاه سديروت وعسقلان.
وأصيب فلسطينيان بجروح في وقت سابق الجمعة بغارة إسرائيلية استهدفت مجموعة ناشطين شمال قطاع غزة.
وقال مصدر طبي فلسطيني إن ناشطين فلسطينيين أصيبا بجروح بعدما أطلقت طائرة إسرائيلية صاروخين تجاه مجموعة ناشطين في منطقة السودانية قرب نادي الفروسية شمال موقع الشرطة البحرية سابقاً في منطقة السودانية شمال قطاع غزة.
وذكرت مصادر محلية إن الجريحين ينتميان لسرايا القدس الذراع المسلح لحركة الجهاد الإسلامي.
وتراجعت إسرائيل الخميس عن فتح المعابر بدعوى استمرار الهجمات الصاروخية من جماعات الجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية وكتائب المجاهدين، فيما حذرت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين من أنها ستوقف توزيع المساعدات على 750 ألف فلسطيني في غزة بسبب نفاد مخزونها من المواد التموينية.
وتنذر التطورات الأخيرة بانهيار التهدئة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل التي كانت بدأت في التاسع عشر من حزيران (يونيو) الماضي وتستمر ستة أشهر.
غزة ـ أعلنت "كتائب القسام"، الذراع المسلح لحركة حماس الفلسطينية، الجمعة عن إطلاق خمسة صورايخ من طراز "غراد" الروسي على مدينة المجدل جنوب إسرائيل، بعد هجمات سابقة أدت إلى إصابة إسرائيلية بجروح وأربعة آخرين بحالة هلع.
وقالت "كتائب القسام" في بيان لها إنها قصفت مدينة "المجدل" الإسرائيلية بخمسة صواريخ من طراز "جراد" على دفعتين، حيث أطلقت عند الساعة 11:20 قبيل الظهر صاروخين أعقبتهما بثلاثة صواريخ بعد حوالي 10 دقائق.
وكانت مصادر أمنية إسرائيلية ذكرت في وقت سابق الجمعة ان عشرة صواريخ على الأقلّ من نوع "قسّام"، تم إطلاقها من قطاع غزة سقطت في جنوب إسرائيل، وأن أحدها أسفر عن إصابة مواطنة اسرائيلية بجروح وأربعة مواطنين آخرين بحالات هلع.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر طبية قولها إن المواطنة الاسرائيلية أصيبت بجروح طفيفة بشظايا أحد الصواريخ.
وسقطت الصواريخ في منطقة مدينة سديروت وفي عدة بلدات صغيرة مجاورة، وأصاب أحدها عامود كهرباء.
وأعلنت " كتائب القسام" الذراع المسلح لحركة حماس عن إطلاق ثمانية صواريخ "قسام" على دفعات تجاه بلدة سديروت جنوب إسرائيل صباح الجمعة.
وقالت ان القصف يأتي "رداً على جرائم الاحتلال المتواصلة والتي كان آخرها جريمته شرق خان يونس التي أسفرت عن استشهاد أربعة من مجاهدي القسام".
وأضافت أن "فاتورة الحساب مفتوحة بيننا وبين العدو".
وحذرت اسرائيل "من المساس مجدداً بأي من أبناء شعبنا أو مجاهدينا لأن ردنا في حينه سيكون أضعاف هذا الرد، وإن التهدئة لن تمنعنا من الرد على أي حماقة يرتكبها العدو الصهيوني المجرم".
وشددت على أن "التهدئة في قطاع غزة لن تكون سيفاً مسلطاً على رقاب شعبنا وفصائلنا ومقاومتنا الباسلة ومن حقنا الدفاع عن أبناء شعبنا بكل الوسائل".
وكانت حماس توقفت خلال الأيام الماضية عن شن هجمات صاروخية بعد أن كانت استأنفت شنها في الخامس من الشهر الجاري لمدة يوم واحد بعد مقتل خمسة من أعضائها في توغل وقصف إسرائيلي.
وقال الناطق باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة في تصريح إن "التهديدات الصهيونية بالرد العنيف على صواريخ المقاومة هي محاولة للتضليل والظهور بمظهر الضحية، إلا أن الحقيقة الساطعة هي أن الصواريخ تأتي رداً على الجرائم الصهيونية وليس العكس".
وأضاف "أن قادة العدو من جميع الأحزاب الصهيونية يحاولون في هذه المرحلة تسويق أنفسهم كجزارين ومجرمين خدمة لأحزابهم ولشخوصهم في التنافس داخل الكيان الصهيوني، وهم على جميع الأحوال عجزوا وفشلوا فشلاً ذريعأً وسيفشلون مجدداً في ضرب المقاومة وشلّ قدرتها".
وحذر من أن ردّ جماعته على "جرائم الاحتلال التي يخطط لها سيكون قاسياً وسيدفع الاحتلال الثمن غالياً جداً" .
بدورها تبنت "ألوية الناصر صلاح الدين" الذراع المسلح للجان المقاومة الشعبية إطلاق ثلاثة قذائف تجاه سديروت وعسقلان.
وأصيب فلسطينيان بجروح في وقت سابق الجمعة بغارة إسرائيلية استهدفت مجموعة ناشطين شمال قطاع غزة.
وقال مصدر طبي فلسطيني إن ناشطين فلسطينيين أصيبا بجروح بعدما أطلقت طائرة إسرائيلية صاروخين تجاه مجموعة ناشطين في منطقة السودانية قرب نادي الفروسية شمال موقع الشرطة البحرية سابقاً في منطقة السودانية شمال قطاع غزة.
وذكرت مصادر محلية إن الجريحين ينتميان لسرايا القدس الذراع المسلح لحركة الجهاد الإسلامي.
وتراجعت إسرائيل الخميس عن فتح المعابر بدعوى استمرار الهجمات الصاروخية من جماعات الجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية وكتائب المجاهدين، فيما حذرت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين من أنها ستوقف توزيع المساعدات على 750 ألف فلسطيني في غزة بسبب نفاد مخزونها من المواد التموينية.
وتنذر التطورات الأخيرة بانهيار التهدئة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل التي كانت بدأت في التاسع عشر من حزيران (يونيو) الماضي وتستمر ستة أشهر.
تعليق