وتنسجـني الجدران أكفـانا...كأن الـشوق الذي كـان
حيـاً مـات واختفـى وقتـها!..كأن الوجـع أصابـع
تحمـل إبـرة البـعد...تدخلـها في جسمـيَ البلـيد
تـارة فأصرخ بكـامل خلايايَ توجّعا وتخرجها تـارة
فأستعيـد بعض أنفــاسي ..هكـذا كـانت الـدوره
دخول وخروج إلـى أن اكتمـل وشـاح الضيق حـول
جسـمي...لفنِّي وقتهـا.. والغريب في الأمـر أني كنت
أشعر ببـرد قارس والبعـد كـان أقرس بكثيـر ومع
أن الوشـاح كـان يضيق بي ذرعـاً ويزيدني ألـما
إلا أن كل جزء منـي كـان يتناهشه...! ربمـا لأني
كنت أشعر بحقيقة الـبرد وقتـها!
لا أذكـر مـاذا كـان بعـدها...أذكـر فقط بأني
صحوت متوسـداً ذاك الوشـاح وياليته كـان
وشـاحاً !!!
حيـاً مـات واختفـى وقتـها!..كأن الوجـع أصابـع
تحمـل إبـرة البـعد...تدخلـها في جسمـيَ البلـيد
تـارة فأصرخ بكـامل خلايايَ توجّعا وتخرجها تـارة
فأستعيـد بعض أنفــاسي ..هكـذا كـانت الـدوره
دخول وخروج إلـى أن اكتمـل وشـاح الضيق حـول
جسـمي...لفنِّي وقتهـا.. والغريب في الأمـر أني كنت
أشعر ببـرد قارس والبعـد كـان أقرس بكثيـر ومع
أن الوشـاح كـان يضيق بي ذرعـاً ويزيدني ألـما
إلا أن كل جزء منـي كـان يتناهشه...! ربمـا لأني
كنت أشعر بحقيقة الـبرد وقتـها!
لا أذكـر مـاذا كـان بعـدها...أذكـر فقط بأني
صحوت متوسـداً ذاك الوشـاح وياليته كـان
وشـاحاً !!!
!/* في لحظـة إنكسـار */!
تعليق