أحب السماء..
وبهجة الضياء..
وسعادة النجوم..
بنورها الرخيم..
تنشر في الفضاء
أريج الزهور..
على قطعةٍ سوداء..
جمالٌ بهيّ..
أنظر الغيوم..
بلهفة الضياء..
حلكة الظلام..
تعلن السلام..
لقلبي الأمان..
أشعر باطمئنان..
وراحة تدوم..
بعضاً من الزمان..
بصفاءُ نقيّ..
أكره القيود..
تكبح الحروف..
و تمنع النزيف..
وحبري المسكوب..
أراد الخلود..
أراد الصمود..
بهمة الجنديّ..
فلا للخضوع
ولا للركوع..
ولأنظر السماء..
ولأنتظر..
وأنتظر..
حتى يشق البرق صفوها..
ويصعق الرعد هدوئها..
ويبعثر نسيمها مطر لطيف..
خفيف.. وربما شفيف..
لا يزال..
يصرّ على الإرواء..
بقَطرٍ نديّ..
حينها..
أمد يديّ للفضاء..
وأغمض عينيّ بهدوء..
وأنتظر الصباح..
لأطير مع الرياح..
أصافح النسيم..
وصوته الرخيم..
أجوب السماء..
كطفلٍ شقيّ..
وبهجة الضياء..
وسعادة النجوم..
بنورها الرخيم..
تنشر في الفضاء
أريج الزهور..
على قطعةٍ سوداء..
جمالٌ بهيّ..
أنظر الغيوم..
بلهفة الضياء..
حلكة الظلام..
تعلن السلام..
لقلبي الأمان..
أشعر باطمئنان..
وراحة تدوم..
بعضاً من الزمان..
بصفاءُ نقيّ..
أكره القيود..
تكبح الحروف..
و تمنع النزيف..
وحبري المسكوب..
أراد الخلود..
أراد الصمود..
بهمة الجنديّ..
فلا للخضوع
ولا للركوع..
ولأنظر السماء..
ولأنتظر..
وأنتظر..
حتى يشق البرق صفوها..
ويصعق الرعد هدوئها..
ويبعثر نسيمها مطر لطيف..
خفيف.. وربما شفيف..
لا يزال..
يصرّ على الإرواء..
بقَطرٍ نديّ..
حينها..
أمد يديّ للفضاء..
وأغمض عينيّ بهدوء..
وأنتظر الصباح..
لأطير مع الرياح..
أصافح النسيم..
وصوته الرخيم..
أجوب السماء..
كطفلٍ شقيّ..
تعليق