مَراكبُ الوَهمٍ تَستْهَجِنٌ وِحدتيِ
فَ بالأمسِ كُنتٌ ـأناديِ بِفرحِ
والليلةَ حـألةُ مِنْ الكَـآبهٍ
تتَّدفقُ ـإلىَ كُوبٍ قَهوتيِ
ـأغَيِثونِيِ بِقطراتٍ فَرحِ
.
.
فَقيرةٌ الفرحَ
والبوحِ
والحديثَ الْمُرسَلِ
والْضحَكاتَ
ـأنا ضَائعهَ بينْ الْفُتاتَ مِنَ [ بَعدكَ يــآ خاليٍ
.
.
ـأنْا السَارقهَ
فَـآسرقُـ أبتسامتَ مَنْ جـأورنيِ
وَـأسَرقُ مِفْتاحِ سَيارتِكَ
وـآسَرقُ مِنْ جَيبكَ دِرهمـآً
وـأسَرقُ قُربكَ مِنْ تَحتِ التُرابَ
[...فَأعَذُرنيِ
تعليق