إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ﬗ▁▂▃▅▆▇★☀二【«سطـوؤور أميــريـــه خطّـــت نفســـهآ بكل تمـــرد»】二☀★▇▆▅▃▂▁ﬗ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ﬗ▁▂▃▅▆▇★☀二【«سطـوؤور أميــريـــه خطّـــت نفســـهآ بكل تمـــرد»】二☀★▇▆▅▃▂▁ﬗ

    [1]
    رساله أميـريه أسطــرهـآ بـ الكيبـورد إليه هــو فقط ..!!



    أمور لا استطيع ان أفك رموزها ،
    وعلامات الاستفهام بدأت بالتكاثر ، كيف أصبحت بهذا الجمود الثقيل ،
    لماذا تريد ان تفلت من قبضه اصابعي .. اهو خطأ السيد ابهام ام ان لك خلافات مع السيده السبابه ..!!
    ام ماذا بالضبط ..؟
    ..؟!!
    لم استطع الفهم .. لماذا اصبحت بهذا التمرد وفجأه ..
    خمس شهــور مضت .. وانت تأبى كتابه شي ، خمــس شهــور مضت ..
    وكلمآ امسكـــــتك أرتجف .. أستطيع سماع دقــات صغيــري بوضــــــوح تام ،
    وكل ما حــولي يصرخ في .. أتــركيـــه ، ستمــوتيـــن ..!!
    فأتركك صارخه : قــذر ..
    ,’
    لماذا أصبحت ماده عازله ’
    لا تستطيـــع ببساطه ان تنقل أفكــار الى أوراق كجميــع الاقلام ..!! أتراك نسيت الكتابه أم مملت ..
    أم أن أفكــاري وهمــاساتي القلبيه لا تستحق هـــدر حبرك لتسطيـر ما بداخلي ..
    ,’
    تباً لك ان كانت الاخيــره ..
    كنت صديقــي والآن أنت مجـــرد شي كباقي الاشيــاء التي لا أحبذ وجودهــآ حــولي ..
    إليك جميــع ما كتبت أنت وانا .. مذكراتي و خربشاتي ومفرقعاتي الدمويه الحبريه التي تشاركنا انا وانت في كتابتها ..
    اتمنــي لك حياه جميــله بعيــدا عني ..!!




    [2]
    مفرقعــات أميــريه ::
    ستتــدآخل الخطــوط فيما بينها ، ولن أصبــح بعــد الآن قضيــه نفســي ..!!,’
    فهــي خفـايــآ روح تتــراقص من شــده الالم والحيــره,’’
    أنا لم أسطر الكلمــات يومــا ولم ألحنهـــا .. كل شي كآن سريــعآ ..
    لم استطع تــدويــن شي !!
    وليسَ لنا فِي الحنين يَد.. وفي البُعد كان لنا ألف يَد..
    سلامٌ عليك ، افتقدتكَ جدًا وعليّ السَلام فِيما افتقِد !


    عاشق عمان

  • #2
    [3]
    خربشــآآت أميـــريه

    امسي كان غريبا جدا
    يحمل سوى جمله من الاسئله غير المفهومه المبعثره المحطمه
    لم يكن يوما عاديا ولم يكن يوما سرابيا من
    تأليف روح يائسه اومن نســج خيال تعب وقلق ومضطرب
    كان كل شيء يسير على ما يرام
    ما ان جاءت العاصفه
    عاصفه من الذكريات الئليمه
    احلام لم تتحقق
    ووعـــــــــــــود لم توفى
    وقلب يأن على ما فقد
    خسرتها تلك الاحلام
    خسرتها تلك الاماني
    خسرتها .. الى الابد
    ..!!
    ليماذا تذكرتها وليماذا اعوود اليها بعد اشهر
    وليماذا لا استطيع تحمل تصرفاتي التي افقدتني احلامي

    احلام الطفوله
    واحلام ذاك الصغير الذي يعذبني
    ينفك من تأنيبي
    وتأنيب الاميــريه !!
    ابحث عن ملجأ يحتويني
    ويحتوي أهآتي التي اكسبتني شخصيه المجنون
    والبستني ملابس التخفي
    لأظهر أميــــريه في نظر الآخرين
    بينما

    احمـــــل الا احزاني
    وكوب من الماء يروي عطشي
    فبكأءي يكاد ان يزهق روح صامده
    ولكن..
    شئ!!
    ..!!
    قد يكون كلاما عابثا يحمل في طياته الكثيــر
    في أعين الاخــرين
    ولكن

    يحمل الا آهآت تحطم ما بقى مني
    ويزلزل كياني
    الصمت ..

    آخـــر كلماتي
    أميـــريه لذلك الحين التي تتكسر القيود
    وأثق بما لدي
    ..
    اميريه : اتمنى ان استيقظ من متآهآتي
    ومن التفكير في احلامي
    اتمنــى انكسار قلمي

    حتى ..
    اكتب خربشآت أميــريه
    بعد اليوم ..
    أعيش واقعي
    كمآ هو ..
    ..
    وليسَ لنا فِي الحنين يَد.. وفي البُعد كان لنا ألف يَد..
    سلامٌ عليك ، افتقدتكَ جدًا وعليّ السَلام فِيما افتقِد !


    عاشق عمان

    تعليق


    • #3
      [4]
      حكــآياهآ ما بين السطـــور

      أبى القلم الكتابة ..

      وأنا مازلت ارغب بها ..كيف يقف إلى صفهم..!! الخائـن ..

      وأنا التي علقت عليه نزواتي الجنونية ..وحشوته بحبر دمي الأحمر النافر ..

      ذو الشكل القبيح ..كيف يجرأ ..؟!!!

      قبل أن تقع تلك الملحمة الدموية بيني وبين قلمي وأوراقي وثأرنا القديم ..

      بثثت لكم من مخيلتي الآميـــريه .. هذه القصة القصيرة أو المعدومة ..

      ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~
      عنــدما إلتقته.. طفله هي، ولم يكن لديها أيه العاب ،

      كانت كالسجين تطوقها جدران من الاسمنت ،

      وتتنفس هواءٌ مثقل فيصعب عليها الشهيق والزفير ، لا تعلم من أين يبتدئ العالم ومن أين ينتهي..!!

      أصواتهم وصراخ زعيقهم يعكر يومها ،

      وسلاسل ثقيلة تمنعها من الحركة بحريه في ذلك المكان الضيق ..!!

      كل صباح تستيقظ على صوت زعيق الأشباح وزقزقه العصفور الحديدي المزمجر

      الذي تقشعر منه أذنيها ويتصدع منه رأسها ،

      وتنام على رائحة القبر النتنة ،

      وكانت تتقيا كل يوم حسرات على أحلامها التي لم تأتي بعد ..

      تتجمد فزعاً كل ما تخيلت استحالة مجيئها بعد طول انتظار،

      تشعر بالعجز لأنها لم تستطع ثقب حائط القرميد ذلك الذي يمنعها من رؤية العالم ..!!

      التقــته .. وقبل أن تنظر إلى السماء ..

      وجدته مركوناً هناك في زاويةٍ من سجنها الأزلي ، دمية على هيئه "دب" ..

      زغردت فرحاً ، لم تنظر يميناً وشمالا ً.. لم تفكر ..

      أخذته ضمته إلى صدرها ..وقلبها يطير ويتراقص من نشوته

      .. حدثته قائله .. ستكون عالمي ..ومسرح أفكاري وبوتقة هلوساتي من الآن .. خلقت له روحا ميته..!!

      ,,

      أغلقت النوافذ التي لا وجود لها بإحكام ، وضعته في سريرها الزهري مستلقيةً بجانبه ،

      تحدق إليهِ بتركيزٍ شديد.. ولكنه لا يحدق إليها ، فعيناه تحدق إلى الاتجاه الأخر تماماً..وكأنه يفكر بالفرار ،

      هزت رأسها فيما بعد لفته بيديها بشبق هامسةً في أذنه الكبيرة الصماء : "لن تذهب إلى أي مكان ..سمعت؟!!"

      ’’

      كانت بكامل قواها العقلية تديرها قوه الجنون..وكلا القوتين تديرهما قوته المغناطيسية التي تجذبك إلى القاع ..

      كان كفيلاً بان ينسيها الأصوات المزعجة ورائحة القبر،

      وفتحت الستائر فلعبت دور الحبيبة ولكنه لم يكن يلعب دور الحبيب!! ،

      كان ما يزال يحدق إلى الاتجاه الأخر ،

      بثت له شيئا من روحها واقتسمت له صغيرها (قلبها) ولكن لا شيء يحدث ، لا توجد اشاره ..!!

      ’’

      وتكمل سرد نص السيناريو ، بارعةً هي في تمثيل تراجيديا الغرام والكوميديا معا ،

      فلم يكن نص السيناريو إلا همسات صغيرها المقتسم المهشش

      ومشاعر حب تتدفق لا تعرف النضوب ولا الجفاف ..أو التوقف ..!!


      ’’

      رغم كل شيء هو ما زال ينظر إلى الاتجاه الآخر ...

      فذات صباح استيقظت .. ولم يكن شيئا ..تبعثر..

      أخذوه ومزقوه بحنق وغيظ واستكبار ..لم تسترجع نصف صغيرها ولا استعادت روحها ..

      عادت لفراشها .. لتحتضن الوسادة من جديد .. وتنام على أنغام العصفور الحديدي الذي لا يهدأ ..!!
      النهاية
      وليسَ لنا فِي الحنين يَد.. وفي البُعد كان لنا ألف يَد..
      سلامٌ عليك ، افتقدتكَ جدًا وعليّ السَلام فِيما افتقِد !


      عاشق عمان

      تعليق


      • #4
        [5]
        تــرآتيــل جســـد وعنكبـــوت

        يوما من ذلك الزمان ، وضعـت رأسي على مخدتي بعد انقضاء الساعات الاولى من صباح ركيك النسمات ،
        غارقه في التفكير مآبه يشن هجماته
        اللامنطقيه علي ويجعلني طريحه الفراش دائما..!!
        ,’’
        يمتص قوه اذخرها من اخـر يوم مرض ،
        الآن اشعر وكأن عنقي قد احكمــت قبضتها المتوحشه , وصوتي ماعاد هو قد بح..
        وبالكاد استطيع التنفس من انف سدت ،
        وما زال الاتفاقيات والتآمرات تتواطئ ضد صاحبه ذلك الجسد المسكين .. التي هي انا ..؟!!
        ,,’’
        وبمحاوله عابثه مني لفهم ومعالجه الاوضاع المواتيه التي تتزداد سوءا ..
        توقف الدم عن سير الحركه فجأه .. مشوحا بعبارات ولافتات حال لسانها يقول بنزق
        وولوله : مــــاذا تفعليـــن ؟!!
        ,,’’
        لأعود الى واقعي
        تاركتا للجسد حريه فرض العقوبات التي يراها مناسبه دون اي تدخل مني ..
        ’’
        وبمرأى نظري مباشره ، تتقافز عنكبوت صاحبه الاذرع الطويله على شبكتها،
        ثم هدأت فجأه وهي تحدق اليَ بانتظار الفريسه ..
        امعنت النظر اليها
        متساءله ..هل هي ذكر ام انثى ؟!!
        وكيف لي ان اعرف اجابه هذا السؤال ..ربما تكـوون..
        ولكــــن لحظه ..
        بصدق لحظه ..
        ’’
        لماذا تتراقص وتتقااافز امامي ..؟! وتحدق الي ..؟!
        هل انا الفريسه المرتقبه لهذا اليوم ..!!!

        \\
        //
        وليسَ لنا فِي الحنين يَد.. وفي البُعد كان لنا ألف يَد..
        سلامٌ عليك ، افتقدتكَ جدًا وعليّ السَلام فِيما افتقِد !


        عاشق عمان

        تعليق

        يعمل...
        X