بسم الله الرحمن الرحيم
رواق البوح الهادئ ، ومن يحلو لهم الترنم في واحات القلم ، [لملمة شتات] وليدة اللحظه
وأمها تدعوكم لرؤيتها ! فمرحى بزيارتكم ، واهلا كحجم السماء بآرائكم ، إن شئتم،
وأمها تدعوكم لرؤيتها ! فمرحى بزيارتكم ، واهلا كحجم السماء بآرائكم ، إن شئتم،
مدخل :
لطالما همست لصمتي :ْ ْ أسمِعني حشرجتكَ الحزينة ، أو على الأحرى دعهم يسمعون ! فقد ضاق القلب ذرعاً بما يحمل ، فهلّا بي لطفاً ! صمتيْ
لطالما همست لصمتي :ْ ْ أسمِعني حشرجتكَ الحزينة ، أو على الأحرى دعهم يسمعون ! فقد ضاق القلب ذرعاً بما يحمل ، فهلّا بي لطفاً ! صمتيْ
سكونٌ تفرق في ربوع حناياي ليزيدها عتمة ،
ربااااه لم أعد أبصر شيئاً ..! الطريق موحش بداخلي ، أريدُ رحمه !
ربااااه لم أعد أبصر شيئاً ..! الطريق موحش بداخلي ، أريدُ رحمه !
أما تكفي تلك الدموع البائسه لتطفي ناراً ممتدةً تكوي الضلوع..!
أما يكفي ذاك الأنين الحائر ليوقظُ غفلةً بكاها الركوع..!
أما يكفي ذاك الأنين الحائر ليوقظُ غفلةً بكاها الركوع..!
لما يا عز؟!
لما يانزفا ملائكيا يقطن فيّ!!
لما يا بلسما؟!
لما يانزفا ملائكيا يقطن فيّ!!
لما يا بلسما؟!
لما يا شموخا ً استسلمتً حين غرة للخضوع!
قد كنتي تترنمين كالآرام ، بل كنتي نورا على سجادةٍ كـ شيخٍ وقور
علّمتك ِ بأني أحبكــِ _ كحب الزهور للندى ؛ وحكب الفجر للنسمات _
فلمَ استنزفتِني ؟
بل ، لمَ دفنتِني ؟
أخبريني : أين أنا الآن ؟!
أما زلت مقيدةً في سجنك العاجي الكئيب ؟!
لا
فقد قرأتكِ
ونجوت من غطسي في قعركِ
لا
فقد قرأتكِ
ونجوت من عمق بحركِ ، بمجاديف من فولاذ – فحمداً-اجتزتكِ
نعم
نجوتُ من سهوكِ الخدوع
فهل تغضبين!؟
أم هل تفرحين!؟
علّمتك ِ بأني أحبكــِ _ كحب الزهور للندى ؛ وحكب الفجر للنسمات _
فلمَ استنزفتِني ؟
بل ، لمَ دفنتِني ؟
أخبريني : أين أنا الآن ؟!
أما زلت مقيدةً في سجنك العاجي الكئيب ؟!
لا
فقد قرأتكِ
ونجوت من غطسي في قعركِ
لا
فقد قرأتكِ
ونجوت من عمق بحركِ ، بمجاديف من فولاذ – فحمداً-اجتزتكِ
نعم
نجوتُ من سهوكِ الخدوع
فهل تغضبين!؟
أم هل تفرحين!؟
هل أغفر لكِ ؟! هكذا تتسائلين؟؟!!
ليس بعد
و[صمت] .!
ليس بعد
و[صمت] .!
هل لي بغفوةٍ طويلةٍ كالسكر ، توقظيني بعدها على رقعةٍ لم تتلطخ بالقذارة ؟
{فقد أزكمتني رائحة الدنَس!
أم هل لي برحيلٍ تائه كالجنون ، تزفي إليّ بعد الرجوع منهُ تباشير الحياة والرجوع!
{فقد ملّني مأتمي!
{فقد أزكمتني رائحة الدنَس!
أم هل لي برحيلٍ تائه كالجنون ، تزفي إليّ بعد الرجوع منهُ تباشير الحياة والرجوع!
{فقد ملّني مأتمي!
إليكِ وددت ترتيل الوداع ، فأبت ْْْ ْ الروح ْ ْ الا الصمود!
فعودي لأجلها [ للروح التائهه ] ، لأجلهم ، ولأجلي ،
عودي
وعلميني - بل حتى أوهميني- بأنك تحبيني كما علمتك !
عودي فأنا لن أترككِ كما تركتيني
عودي
بربِّك
عودي
عودي وارسمي على محياي ابتسامة طفلٍ يتراقص مع حبات المطر لعودة الطيف!
أنت المطر وأنا الطفل و نعلم كلانا من الطيف!
عودي ْ علِّي ابتسم كالطفل !
عودي
و
أنشدي لي [ العمر جميل ] علِّي أستصيغها من جديد ؛ أو على مُهل؛ !
فحضني مفعم بالدفء والحنين
فعودي لأجلها [ للروح التائهه ] ، لأجلهم ، ولأجلي ،
عودي
وعلميني - بل حتى أوهميني- بأنك تحبيني كما علمتك !
عودي فأنا لن أترككِ كما تركتيني
عودي
بربِّك
عودي
عودي وارسمي على محياي ابتسامة طفلٍ يتراقص مع حبات المطر لعودة الطيف!
أنت المطر وأنا الطفل و نعلم كلانا من الطيف!
عودي ْ علِّي ابتسم كالطفل !
عودي
و
أنشدي لي [ العمر جميل ] علِّي أستصيغها من جديد ؛ أو على مُهل؛ !
فحضني مفعم بالدفء والحنين
قدسيةً كنتِ
فهل تدركين؟
هل تفهمين؟
فهل تدركين؟
هل تفهمين؟
عجبا منك ِ } تغطين في سبات
والجسد قد تمزق من صدى الآهات!
والجسد قد تمزق من صدى الآهات!
عجبا منك } كيف يرضيكِ ما أرضاكِ ،،، شفقةً بحالي
عودي كتلك :~ فقد تمزقت الحشايا من وجع الأنين
هل قلتُ /عودي/ !
بل
أَرجعيها~
اشتقتُ اليها
فلمَ عني تحجبيها ؟
أَرجعيها~
اشتقتُ اليها
فلمَ عني تحجبيها ؟
أأطبطب على ،جرحي، بنفسي ؟! أم هل سترجِعُ لصدري ، والجرح ،يندمل ونمضي، ؟!
طال انتظاري
ربااااه
طال انتظاري
ربااااه
أرجعيها وارحلي
فحرك قارص
وبردك جحيم
فحرك قارص
وبردك جحيم
ربيعك ذابل
وخريفك شاحب
وخريفك شاحب
من أين أتيتي ، من أين؟!
أتوسّل إليكي وأنا الدامية منكِ ، أن عودي وبذراعيكِ أرجعيها ..ْ
عودي
عودي
عودي
عودي
لكن مهلاً
فغمرتي لم تـُنسِني [شوقي لصحوتي]~
فغمرتي لم تـُنسِني [شوقي لصحوتي]~
مهلاً ، فوجعي لم ينسِني *اسمي*
عودي
نعم
لكن
بطهركــِ ، بنقائكــِ ، بأريجك الفواح ، بتبتلك ، بتبسلك
نعم
لكن
بطهركــِ ، بنقائكــِ ، بأريجك الفواح ، بتبتلك ، بتبسلك
أرجوك عودي كما أريد فما أقسى الانكسار،،
عودي [كما أريد ْ وكما كنتي] والا فاتركيني في ضياااآع ..ْ!
عودي [كما أريد ْ وكما كنتي] والا فاتركيني في ضياااآع ..ْ!
مخرج:قمر ~ أنثى لن يكررها القدر
تعليق