.
.
كلّما ضجّة جوانحي برائحةِ " الحب "
وجدتُ الموسيقى ذاتها تخفقُ بين أضلعي .. ووجدتُ أصابعي
مطالعَ قصيدةٍ جديدة تسكب عطركَ أوسطَ " الرّوح "
وتلبسني ثوبًا بوجهِ الغناء !
للـذاكرةِ الملـّونةِ هنا
بالشّمعِ الأحمر والوردِ الأحمر وقلب السّماء
ذاتَ الوجهِ على صدرِ غيمة
.
.
تعليق