من أين تأتي تلك الأوجاع والأفكار؟!!!
لما تلاحقني.....
لماذا لا تتركني في حالي؟.....
تفارقت وتجمعت بشتاتها.....
ولا أعلم أين وصلت؟!....

خلف الوراء لا أعلم ما هي الخفايا.....

شهادة اعتراف أم تقدير......
كثيرة الأسئلة نفسي!!!
حب التعلم قد أعماها في جمى مجالات الحياة.....

أدركت أن الحياة تحاول أن تظهر صبري تجاهها يومآ بعد يوم.....
ميزانه لن يعطيك أيتها المدعوة بالحياة إلا كفتين متوازيتين.....
أقدمت إليك بقدم النجاح وعزيمتي لم تأبه لما قد نثر في سبيله.....

ما شآء الله .....
يومآ مرهقآ ومفرحآ....
كذا أجوب كل شئ هنا من لدن الله....

شعر بالضيق يا الله....
كم أحن لجزالة ألفاظك التي تبعث الراحة فيني....
من أنا حتى أكون مثل ....
سبحان الله من خلقني وسواني....
أتفرد في صفاتي.....

ماذا حصل لي؟! ....
سعة صدري أصبحت لاتتسع لأحد!!!....
ذكرك يا الله هو الذي يكسبني هذه السعة
فرحماك يا الله.....
صباح الخير يا وطني في هذا المساء....

وجهك الأغر كم أتمنى رؤيته....
أتلهف بحنين إليك وإلى حضنك التي خلقت منه......
تناديني كل حين مثلما تنادي غيري....
ليس يأسآ وإنما عبرة تردعني.....
اللهم اجعله روضة من رياض الجنة.....











اللهم ارزقني ما أريد لأتجنب ما تكرهه!!.....

وهو قربك يا الله.....
يا رب احرسني من شرور أنفس الآخرين!...
عساك بخير يا إنسان تحسره العبرة....
أود ان أبكي لكنني دائمآ ما أكون في حال التجمد....
تتغير اتجاهات سكك الحديد في نفسي ...
أتوقف مباشرة وأقول لما البكاء؟
وفي ما يفيد!.....
من الأفضل أن أترك الأمور في سلة المحذوفات وأمضي....

ليس من الضعف أبدآ أن تكن في حال مزدرئ لأنه قد يكون إنطلاقه مختلفه في تعلم الصبر.......

طورت وتبهرجت شدة ملاحظتي....



طور الذكاء علمني أساليبآ أستشف منها الكثير في ما أريد معرفته والطرف الآخر يتحدث دون أن يعلم ما هو مغزى الحديث من وراء ذلك....
الحياة جمال صنعه الله وأبدع في سوايا خلقنا فيها....



العربية أعظم جمالآ وبلاغة وإيجازآ لما وصل إليه لساني اليوم....




أول أطلالة أرثي منازلها في داخلي حتى اليوم!!!......


كلية الحقوق......


ذكرى طيبة في أرض أطيب منها....



لن أقول وداعآ بل مواصلة تبدأ منها.....

للهم هذه نفسي أعطيتني إياها بين يدي وتركت سيرة السبيل على رجلي فعلم قدماي المسير إلى ما هو خير.....



انظر إلى الأمام فأفق النجاح تنتظر قدومك...
ولا تنظر إلى الخلف إلا إذا تذكرآ فيما أخطأت حتى لا تقع مرة أخرى.....



استغفر الله وأتوب إليه توبة النصوح.....




ربي لا أرغب في ما أراه في دنياي....
قناعة نفسي جعلتني في هذا الموضع خشية واحتسابا.....
فيا الله زدني في ذلك واجعلني بين قضبان طاعتك ورضاك.....




لن أتكئ بيداي وأتواكل بل سأرفعها بالدعاء والعمل الصالح وأتوكل عليك يا
الله....




أعلم أنه سراب!......
الذي أفكر فيه من المستحيل أن يكون!.....
وضعته أنا في الإستحالة!....

إلى متى أظل كذا؟!....
إلى أن يأخذ الله أمانته!....




ربي خفف سكرات الموت حين وصول الأجل......






أشعر بالملل وليس عندي وقت فراغ!....





شئ مضحك ومرهق أيضآ.....




بنيت لنفسي اليوم:
وطن حتى أعيش حاضري ومستقبلي وأجياله....
قبر حتى أجعل دنياي سجن عن السوء
وأحواله.....





اللهم وفقني فبدونه لا أجني الفلاح....
اللهم هبني إيمانا فبدونه لا أعي الصلاح....

صبحت أكتب يوميآ بخلاف الماضي!...




ليس ما تقرأه هنا أيها القارئ معبرآ عن ما بداخلي....
فقط يلوح بطبيعة تصرفي في بعض الامور أقصد نوع الإستجابة التي أقابل بها
الأحداث.......





كفاك يا نفسي.....
قف......
انتهى كل شئ.....





أبتسم....
أضحك.....
بسبب أجده يستحق ذلك.....




السخافات لا أحبذها مطلقآ ولا أجالس من يتلفظ بها فهي لا تروق لي ومبادئي لا تسمح لنفسي أن تستمع إليها.....
ديني وأخلاقي وشط الجدية فوق كل أمر....

ساحل بشطآنه....
من البرود إلى العصبية....




إلى أين ستصل شظايا الفرح!!
لا أحس بالسعادة بالرغم من أن أهلي شديدو الفرح!!!





ربما الأيام القادمة ستجعلني في محطة السلوان ختى أتخطاها وأعبرها بما هو خير.... وفقتم جميعآ،،،،،
آخر يوم أخرج فيه من مرحلة وأجوب مرحلة أخرى ربي أجعل لي فيها خيرآ،،،،







اللهم إن عيني تتلذذ إلى رؤية كلماتك.