د. عائض بن عبدالله القرني
إن الخيرة للعبد فيما اختار له ربه، فإنه أعلم به منه وأرحم به من أمه التي ولدته، فما للعبد إلا أن يرضى بحكم ربه ويفوض الأمر إليه ويكتفي بكفاية ربه وخالقه ومولاه.
إن الخيرة للعبد فيما اختار له ربه، فإنه أعلم به منه وأرحم به من أمه التي ولدته، فما للعبد إلا أن يرضى بحكم ربه ويفوض الأمر إليه ويكتفي بكفاية ربه وخالقه ومولاه.
تعليق