عمر بن الخطاب سمع صوت الرعد .. ،،
فبكى بكاءا شديدا فقال له احد رفاقه مايبكيك يا
آمير آلمؤمنين ، فقال : هذا صوت
رحمته فكيف صوت
عذابه ..
.. ؟!،،
.. ؟!
.. ،،
.. ،،
.. لكنها تبقى خيرا من
.. ،،
.. استغفرك ربي وأتوب إليك .. ،،
.. ،،
.. ،،
.. ،،
.. ،،
.. وتقول قدر الله وماشاء فعل ...
.. ،،
.. ،،
.. ،،
.. ،،
تعليق