متنفس هنآ....وقلب هناك ...وروح تكن الخير العظيم ...
وأحلام وطموح وهلوسات ضيق من قبل أناس تجهل قوانين البشر!

الليل وبداية ترتيب أفكار ليوم غد بإذن الله !...

هنآآآ أرجو أن لا تتعجبوا مستقبلا فأنا أحيانا أكتب لإني أريد الكتابة فقط لا غير...

وأحيانا أعتزل الكتابة لفترة وجيزة

كنت أطوف على بعض النوافذ في هذا القسم وتذكرت حينها سأموت يوما وتبقى حروفي فقط!

لتحسن يا رحيم خاتمتنا!

انظر لمصيبة غيرك تهن مصيبتك !

حشرجة ضيق كانت تصارعني !...لم أنم حينها الليل بطوله!...
-هي ليست الأولى من نوعها ....لكني أحاول أن أتقن فن تجاهل كلام البشر وأحترفه !...سأنجح يوما(هذا ليس موضوع حديثي!)-
في الظهيرة وصلني خبر لمصاب أخت نعرفها !...أحزنني ورأيت أن مصابي لا شيء أمام مصابها
أردد: الحمد لله مادام الوجود له حمدا يبلغنا منه الرضى أبدا !

بالصــدفة ....قررت أن أشاهد فيديو وصلني على برنامج (الواتس أب) معنون تحت مسمى اختطاف العقل ...(#محياي مع د.وليد فتحي)..
.خلاصته تتمثل
أن الإنسان هو القوة الحقيقة ومتى ما أردت تغيير انسان ....أمّة ..فغير فكرهما! يتبع..



رأي: وأنا أرى أن الإنسان يبدأ بتغير نفسه أولا ليتمكن بعدها من تغيير من حوله!


نتابع: وليغير الإنسان نفسه أو غيره أو أمّة بأكملها عليه أن يؤثر في العقل اللاواعي وهذا يتأتى عند طريق التكرار ليتحول الأمر من مجرد شيء يقام به مرة واحدة لأمرمألوف أوبعبارة آخرى لعادة !

لن أطيل عليكم فهي مجرد خلاصة لا أكثر


لملمت ما تمزّق مني ...وطبطبت على قلبي !..
رأيت أن لا فائدة من تضييع الوقت في العويل والبكاء في أي انسان كان !...فاليوم يومي وأنا سيدته !....ومشاعر الفرح والحزن أنا من يقرر حياتها أو موتها من قاموسي !
أهدافي تصرخ أن قد أحدثتي فجوة بيننا وبينك بتضييع هذا اليوم !...

لذا دعني أنظر لهذا اليوم على أنه أجمل يوم في حياتي ودعني أسقيه شيئا من الفرح والسعادة !
مصائب الآخرين قد تغير تفكيرنا وتشبك أيامنا المسعدة !..(كان الله في عون تلك الفتاة في مبتلاها!)






عذرا الافكار تتراكم وقت الكتابة ...وأجدها غير مرتبة نوعا ما .(مستعجلة باية اطلع السوق هههههههههههه...لي عودة لتعديل هندام الخاطرة هههه)

عــــــدنآآآ ....(ما روحت الزفة رجعت البيت ولأول مرة)

حروفي تعتصر من البرد !....وجميعنا لا نرغب بالكتابة (مسلسل تايم !)

أنا وأنا وأنا ...نتعذر جميعنا عن ما صدر من أخطاء في المشاركتين الماضيتين !....

حـــكت لي صديقة عزيزة علي ..

.عن أناس قست عليها!...


بكى قلبي قبل عيوني حرقة عليها !...

أناس تتخلى عنها بلا ذنب سواء أنهم لم يجدوا في نفسهم القوة

لمواصلة الحياة مع من هم


أقوى منهم...

وأفضل منهم ...


وأكثر حكمة ...

أشربتها كوب عصير من الليمون لتهدأ!...

وحثثتها أن لا تفكر في أناس لا طائل من التفكير فيهم!...



وأن تحاول نسيانهم ..


وأن ....

وأن .....

وأن...


أعلم أن كلامي لن يجدي لكن فعلت ما أستطيع فعله!.....


قلوب بلا رحمة ...



لا أحب أن (أتشمت ) في أحد ..


لكن الدنيا تدور !...


والزمان سيجدد الجرح نفسه فيهم!

أحرقت قلبي ببكاءها المتواصل ..أغلى صديقاتي !.....

إنهم بشر ليس إلا ....

ولإننا في الدنيا فالكثير من الصدمات قادمة لنا ....


المواقف متوالية ...


لكن كل ما علينا أن

نكون أقوى


وأن نؤمن أن كل ما يحدث لنا هو بإرادة الله لنا !...


.ويقال لو علم الإنسان ما قدر له لفرح كثيرا !....


علينا أن نحدث قلوبنا أن الخير سيفيض علينا لإن التدبير بيد من هو خبير بحالنا!

الفراشة البيضاء !

حكاية السهر ...لا أعلم ما بها تروي لي نفسها يوميا !....

السهر يكسر الجمال
السهر مضر بالصحة
السهر.....
السهر....

لكني زبونة دائمة عنده رغما عني تارة وبإرادتي تارة آخرى...

يوما ما ستجدونني أكتب فجرًا ...فقــــط أمطروني بدعواتكـــم ...ربما تكون هي الباب المجاب!

تصبحون على خير يغرقكم لكن لا ينسيكم ذكر الله !


الفراشة البيضاء

مساءكم طيف فرح لا يغيب عنكم البته! ...

اليوم أوجد فيني روحا وحياة جديدة !....

ليست بدايته ..كلا لأن بدايته كآنت مؤلمة حيث قدمت (التراي ) الثاني للشارع ..
وكانت النتيجة غير مرضية !...تألمت قليلا ...ولكني تألمت أكثر عندما رأيت خيبة الأمل في وجه الغاليين والدّي -الله يحفظهم ويعطيهم الصحة والعافية -

وليست عصريته ..فقد انسجمت مع الألوان في غرفتي!

وليس الليل في أوله أو أوسطه ...لأن العمل أنهكني...لكنه العمل ووجب أداءه !


ولكنها نهاية ليله...نعم نهاية ليله ! ...حيث قررت أن أعمل خلايا عقلي قليلا !...(لا أعلم إن كان ما قمت به يوصلني للهدف أو لا !...لكني أشعر أنه فعل حقا !)

لقد قضيت وقتا ممتعا حقا ...مع اللعبة القديمة (سوبر ماريو )....وبعد محاولات ...نجحت في الوصول للمرحلة الثانية والثالثة ...

النصر لأول مرة له طعم آخر
والنجاح لأول مرة في كل مرة له رائحة آخرى ..

يكفي أنني نسيت نفسي ...حيث نعتتني ابنة أخي بـ(وابوي مالش ...كأنش مجنونة )

حقا شعور واحساس رائع ....



أرشقوني بدعوات (للتراي )الثالث....


الفراشة البيضاء!

أحبك ...لكن الكبرياء أمسى لي سيدا....لذا لن أتنازل عن مبتغاي!

إليك أنت !

الفراشة البيضاء

أيقنت أن الحياة بدون هاتف خلوي ليست مستحيلة كما يقولون ..خاصة إذا كنت بين أهلك وفي دارك !

لقد عشت اليوم بدونه !....

وكان اليوم من أجمل أيامي!...

الفراشة البيضاء

تراودني فكرة أن أوجد شيئا جديدا لم يسبق لأحد أن أوجده قبلي!

فكرة هاتف خلوي بحجم الساعة ...لا استخدام للرسائل الكتابية ...يحل محلها الصوت !...لكني أعتقد أن الفكرة قد فعلها ذلك الفاعل!


الفراشة البيضاء

متفاجأ قلبي من كثر إغراقه في بحر النسيان بحجة سم الإنشغال !


لكن عقلي حكى له أن يغير توجهاته فالبشر دائما وأبدا يركضون وراء مصالحهم الشخصية!

كلنا مشغولون!...وراحلون إلى القبر بدون إكمالها!

صدقني لا أحد يستحق التضحية كأهلك!...(هي نظرة شخصية ولكل نظرته حسب أهله!)


الفراشة البيضاء

تراودني أفكار كثيرة وكثيرة جدا !

لن أحكي أيا منها ...الحكاية بداية النهاية ...دع الأيام تفصح لكم عنها بعد تحقيقها!!

الفراشة البيضاء

يا إلهي يبدو أنني أصبت بنزيف الكتابة !....

لكنها عين الأفكار لم ولن تضمحل!

الفراشة البيضاء

الإعتذار ....وجه ينتشلك من بحر الضياع إلى وطن الأمان ...

الإعتذار ..ربتة على الكتف القلبي!

الإعتذار كلمة محت لفظيا من قاموس الرجل لأخته ! ترى لماذا؟!...

أخي الأكبر الوحيد الذي ينطقها لفظيا وفوق هذا يأتي بها بصيغة الجمع !فيقول (آسفين) ...

لماذا أيها الرجل؟!