إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ترهات تتخبط بين الأوراق.!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ترهات تتخبط بين الأوراق.!!

    [align=center]كل على هواه يسير,,,

    وأراك يا درب الهوى درب عسير,,,

    ما ذقت منك إلا علقما وأسى مرير,,,
    \
    \
    غدت روحي كلمى وذا جرح غزير,,

    نعم
    أنا التي أعياني طول المسير,,,
    وهد خافقي نبض كسير,,,

    فياربي.. هل لي من مجير,,!![/align]
    لا يطــوي النسر جنـاحيه أبـــداً..! طالما أن هناكـ قمـة لم يبلغها بعد.!

    فما احرانا أن نكــون مثله..!!

  • #2
    جميل يا بحر..
    بانتظار القادم مِن لمسات
    كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
    ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
    ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
    نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
    مِن أطياف
    "رواية" لـ/رضوى عاشور

    تعليق


    • #3
      لا أعلم ماذا بيَ اليوم..؟! لا رغبة لي في الحديث مع أحد.. لذلك كل حديثي عبارات موجزة وكلمات مختصرة..! وكأن جزءاً ما في جسدي يؤلمني.. لكني لا أعلم ما هو؟!!
      طول اليوم وأنا تمر عليَ أفكار غريبة..
      أتذكر أشخاصاً رحلوا وأتساءل عن أحوالهم.. وأين وصلوا؟!! وهل ما زالوا يتذكروننا ويذكروننا؟!!
      ثم أقفز إلى التفكير في المستقبل المجهول.. و و وو.. وكثير من الأفكار والذكريات تطرقني..!
      أشرد بفكري ولا أسمع مناداة أحد.. وكأني غارقة في بحر!!

      الآن.. أشعر برغبة شديدة لتجوال في (الحوش) خرجت.. ظللت أخطوا جيتا وذهاباً وأنا أغني بصمتٍ وأفكر..!
      فجأة أتتني مستبشرة تقول وهي تريني رسالة وصلتها على الهاتف: هل سمعتي؟!
      تعجبت وقلت بماذا؟! قالت: اقرئي إنها لأجلك!!.
      ( مساء الخير عزيزتي. معك الأستاذة: (...) لو سمحتي باركي للمبدعة : (....) لحصولها على المركز الأول في مجال القصة والمركز الثاني في مجال كتابة المقال على مستوى الداخلية وستترشح على مستوى السلطنة) انتهى.
      تعجبت وضحكت بقوة.!! لا أعلم لماذا؟! رغم أنها لم تكن ضحكة فرحة للسعادة..
      حقيقتا لا أدري هي ضحكة ماذا؟! قالت لي ما شعورك؟! صراحة نحنا فخورين فيك..
      رددت لأنهي الحديث: سعيدة.. ( شكرا حبيبتي.. عقبال كتابات مريم) ومضيت..
      مضيت.. وأنا أتساءل: لماذا لم أفرح بشدة؟! رغم أن الخبر مبشر جداً.. من المفترض في مناسبة كهذه أن أركض إلى أمي وصديقاتي وأبشرهن مثل ما فعلت في الفوز الأول..
      إلا أنني على العكس.. كنت أمشي بتثاقل وبرود شديد..!!
      وددت لو أني أكسر هذا الحائط الذي بداخلي.. لأنتشي وأطلق النكات وأضحك..!! لكني لم أستطع.. فأنا غير طبيعية اليوم فعلاً.. ربما يتملكني شوق لأحد ما!! أو أني أفتقد شيئاً ما..!
      توقفت لحظة وجلست على الأرجوحة لأكمل كتابة حكايات يومي.. مرة أكتب.. ومرة أداعب خصلات شعري التي تدغدغ وجهي بحركتها.. ومرة أقلب كتاباتي القديمة..
      في نفسي تجول أسئلة كثيرة.. خبر الفوز أفرحني قليلا لكن بصمت.!!
      وبسببه دارت في فكري خواطر وتساؤلات..
      لماذا دائما لا ترصينا أي سعادة؟! ولمَ دائما نطلب المزيد من الفرح؟! لمَ حينما نحقق أمراً سعيداً نرجع ونحس بنفور مرة أخرى؟! لأننا لم نصل إلى السعادة التي نتمناها.. فليست هذه بغيتنا والمنية..!
      عجبا لنفسي.. من الأفضل أن أكفَّ عن التساؤل.. فلا مجيب لتساؤلاتي غير صدايَ..!
      أبي يناديني للدخول فالساعة دقت الثانية عشر وأنا أجلس لوحدي في الخارج..
      كتبت آخر سطوري.. وأغلقت القلم.. ومازال في نفسي حديث لم ينته بعد..!
      أشتاقكم بقوة.. وأجد لكم في روحي وجدٌ يحن إليكم يا غائبين..!! فعودوا..
      وداعاً .. مجرد هلوسة في يوم طويل .. ومزاج غريب.. وفاهٍ صامت.. وقلب مشتاق.. وفكر مملوءٍ بالطموح.. فلا تهتموا..!
      والسلام على أرواحكم الطاهرة..!
      انتهى.. 27\5\2008
      لا يطــوي النسر جنـاحيه أبـــداً..! طالما أن هناكـ قمـة لم يبلغها بعد.!

      فما احرانا أن نكــون مثله..!!

      تعليق


      • #4
        أتيت إليكم بعد حقبة من الغياب..

        ظننت أنكم بشوق إلي مثل ما أنا أحمل لكم في داخلي حنين مع صديقه وجد.!!

        كان في داخلي كلام كثير كثير.. وأسئلة وووو.. لكنكم كنتم باهتين جدا..
        لذا إعتذرت وخرجت..
        فلا أحب أن أضيق على قلوبكم أبدا..
        لا يطــوي النسر جنـاحيه أبـــداً..! طالما أن هناكـ قمـة لم يبلغها بعد.!

        فما احرانا أن نكــون مثله..!!

        تعليق


        • #5
          ياااااااااااااااااااااه كم أعشق السير تحت المطر..
          لا أحد يشعر بمقدار حبي لك يا مطر..

          لا أبالي بالبرد ولا بلبلل ولا بالألم.. ولا بالرياح..

          فقط أحب أمشي وأمشي وأمشي لوحدي وأنا أتخيل أنكم معي.!!
          لا يطــوي النسر جنـاحيه أبـــداً..! طالما أن هناكـ قمـة لم يبلغها بعد.!

          فما احرانا أن نكــون مثله..!!

          تعليق


          • #6
            إن تحدثت معك عنك فلن أكف ولن أتوقف..

            لا أعلم لماذا.. ربما أعلم ولكني أتغابى واتجاهل..

            فإلى متى سنظل نتجاهل؟!!
            إالى متى؟!!
            لا يطــوي النسر جنـاحيه أبـــداً..! طالما أن هناكـ قمـة لم يبلغها بعد.!

            فما احرانا أن نكــون مثله..!!

            تعليق


            • #7
              أوقات لو نـــزرع وفــاء.!! نحصد جـــفاء..!!
              لا يطــوي النسر جنـاحيه أبـــداً..! طالما أن هناكـ قمـة لم يبلغها بعد.!

              فما احرانا أن نكــون مثله..!!

              تعليق


              • #8
                بإذن الله..!!
                إما أن أكون في المقدمة..!! أو لا أكون أبدا..!!
                لا يطــوي النسر جنـاحيه أبـــداً..! طالما أن هناكـ قمـة لم يبلغها بعد.!

                فما احرانا أن نكــون مثله..!!

                تعليق

                يعمل...
                X