بقلم مفعم بالكثل وبعيداً عن أنظار الإجتهاد
أثترق النظر في إمتحاني الأول في الحب
أثترق النظر في إمتحاني الأول في الحب
من زميل يجلث بجانبي لأجد أنه ترك الورقة بيضاء كما هي
وثطر في آخرها
وثطر في آخرها
" تركتها بيضاء على مدى الحب والثفاء "
وأحاول إثتراق النظر مرة أخرى من زميلة تجلث بجانبي هي الأخرى
لأرى أنها جلثت تذرف الدمع بدلاً من أن تجيب على الأثئلة المتواترة في الورقة
لأرى أنها جلثت تذرف الدمع بدلاً من أن تجيب على الأثئلة المتواترة في الورقة
فلم أيأث وحاولت إثتراق النظر ممن يجلث أمامي فإذا به هو الآخر
جلث يرثم قلباً يخترقه ثهم إجابة لكل ثؤال
جلث يرثم قلباً يخترقه ثهم إجابة لكل ثؤال
أهكذا هو الحب
حين تثأل لا تمتلك الإجابة عليه أبداً
ولكن هنا ثأجيب وإن كانت إجابتي خاطئة ثيبقى لها طعم خاث في ذاتي
حين تثأل لا تمتلك الإجابة عليه أبداً
ولكن هنا ثأجيب وإن كانت إجابتي خاطئة ثيبقى لها طعم خاث في ذاتي
ملاحظة : ويبقى حرفا الثين والثاد عقدتاي دوماً
تعليق