الآلآم التي بقيت تحيك من الجسد ثوبا
باهضا ..لابد لها أن تمر عباب
الروح حتى تأخذ دروتها
كاملة ..لتتكاثر
وتبدأ في احتساء ما تبقى
من تمتمات التصقت
بجدار القلب المتصدع ..
.
.
زمنٌ يفتر باتجاه الخطايا
يعرِّي رؤانا المخدوعة ...
والتي لا تعي إلا النظر أسفل قدميها ..
وليس للزمان أية حجة علينا
لكننا نحب التعلق /التملق/
والتحديق بقوة للسراب
كي يمطرنا الزمن بالانتكاسات .
.
.
أحاول تشذيب الحروف الخارجة مني
بشيئ من الدبلوماسية التي طالما
احكمتنا المصالح أن ندعيها ..
ولا نبالي بالقول الذي يعطي
فيمنح طريقا سالكا ..
إلى الوجهة التي نرغب ...
فنعدو وراء أوهام التظليل .
نركض بجنون وراء الزيف
.
.
لست واحدا ممن يتقنون الفرح
كثيرا ما احتد الخلاف بيني وبين الهوية التي تحوم فوق راسي
أحاول مضغ اختلافاتي ..
فتصدمني واقعيتي ..بتمردها ..
فأعود ..التهم اللاشيء ..
.
.
باهضا ..لابد لها أن تمر عباب
الروح حتى تأخذ دروتها
كاملة ..لتتكاثر
وتبدأ في احتساء ما تبقى
من تمتمات التصقت
بجدار القلب المتصدع ..
.
.
زمنٌ يفتر باتجاه الخطايا
يعرِّي رؤانا المخدوعة ...
والتي لا تعي إلا النظر أسفل قدميها ..
وليس للزمان أية حجة علينا
لكننا نحب التعلق /التملق/
والتحديق بقوة للسراب
كي يمطرنا الزمن بالانتكاسات .
.
.
أحاول تشذيب الحروف الخارجة مني
بشيئ من الدبلوماسية التي طالما
احكمتنا المصالح أن ندعيها ..
ولا نبالي بالقول الذي يعطي
فيمنح طريقا سالكا ..
إلى الوجهة التي نرغب ...
فنعدو وراء أوهام التظليل .
نركض بجنون وراء الزيف
.
.
لست واحدا ممن يتقنون الفرح
كثيرا ما احتد الخلاف بيني وبين الهوية التي تحوم فوق راسي
أحاول مضغ اختلافاتي ..
فتصدمني واقعيتي ..بتمردها ..
فأعود ..التهم اللاشيء ..
.
.
تعليق