إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عمان بين السطور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عمان بين السطور



    النشاط الاقتصادي في عمان :

    النشاط الزراعي:
    من المعلوم ان عمان تقع على مدار السرطان , ففيهـا يتجلى المناخ الصحراوي بأجلى ظاهره وتـندر فيها الامطــار, ويتصف النشاط الزراعي في عمان بالازدهار لوجود عوامل عدة منها صلاحية التربة خصوصاً في سفوح الجبال وفي الوديان، كما تشتهر عمان بإنتاج اللبان وبالخيول العربية الأصيلة.
    ومن العوامل أيضاً مناسبة المناخ واتساع رقعة البلاد وتنوع تضاريسها وهذا يؤدي إلى تنوع المحاصيل الزراعية.

    أما العامل الأساسي فهو الماء، حيث توفر عن طريق الأفلاج التي تعتبر من أهم المصادر بجانب الآبار والأمطار الموسمية.

    وتبدأ عملية حفر الفلج بتحديد مواقع خزانات المياه الجوفية الناتجه من ترسب مياه الامطار في الاماكن الجبلية المرتفعه ، ثم حفر بئر لتحديد مستوى الماء وربطه بمستوى السهل المطلوب إيصال الماء إليه.
    ثم تأتي عملية شق الفلج بتدرج ودقة هندسية وقد روعي في عند الحفر التدرج في العمق حسب ارتفاع سطح الارض مما يساعد على جريان المياه بطريقة سلسه منتظمه, وقد وضعت احكاما وقوانين يتـم من خلالها توزيع ماء الفلج توزيعا عادلا , وقد جاء هذا التوزيع أو التقسيم وليد خبرة قرون طويلة ومتوارثه , واستخدمت عدة ضوابط للتقسيم وقد اعتمدت هذه الضوابط على الفلك والنجوم وإختلاف الظل ساعات النهار .

    كما توجد بعض العيون التي لا تنقطع طوال السنة ومنها العيون الحارة كعين الكسفة في ولاية الرستاق وعين الثواره في ولاية نخل، وبعض العيون المعدنية ذات الفائدة الصحية.
    تنتج عمان محاصيل زراعية متنوعة منها التمور , حيث تنتج انواعا متعدده جيدة , وتنتج عمان ايضا الموز والرمان والتين والعنب والنبق والسفرجل والحنطه والشعير والارز وقصب السكر والانبج وهو نوعان احدهما ثمرته تشبه اللوز , وهو حلو والآخر ثمرته تشبه الأجاص .
    وتنتج عمان ايضا بعض المحاصيل الزراعية التي كانت لها في التاريخ القديم والوسيط اهمية كبيرة لأستعمالها في البلاد المحتضرة آنذاك لاغراض صناعية وحضارية متعدده .
    ومن هذه المنتوجات التي تنتجها عمان اللبان, وهو العلك , وينقل ابن البيطار عن ابي حنيفه الدينوري انه قال (( اخبرني اعرابي من اهل عمان انه قال اللبان لايكون الا بالشحر شحر عمان , وهي شجرة مشوكة لا تنمو اكثر من ذراعين ولا تنبت الا بالجبال ليس في السهل منها شي ولها ورق مثل ورق الآس وتمر مثل ثمره له مرارة في الفم وعلكه الذي يمضغ ويسمى الكندر )).

    ومن النباتات التي تنمو بعمان ايضا المقل , وهو من النباتات التي اشتهرت استعمالاتها في العصور القديمة والوسطى وهو يشبه الكندر ويستعمل في الادوية, وينقل ياقوت عن ابي حنيفه الدينوري قوله ان (( المقل الذي يتداوى به هو صمغ كالكندر احمر طيب الرائحة ...))
    وتنتج عمان ايضا الضجاج وهو ينمو في جبل قهوان ويشبه شجر اللبان وينتج صمغا ابيض يستعمل لتنظيف الملابس وشعر الرأس.

    وتنتج عمان ايضا الحمر وهو التمر الهندي ويستعمل في الطبخ . ومن الشجر الطيب الرائحة الكاذي ويطيب به الدهن , حيث يقطع من طلعها ويلقى في الدهن فتطيب رائحته.

    التجارة والملاحة:
    كان موقع عمان وطول سواحهلها مما دفع أهلها كالأزد إلى ركوب البحر واستغلاله في أرزاقهم، ويتميز هذا الموقع باستراتيجيته وربطه بين حضارات مختلفة، وقد صار هناك الموقع تحت سيطرة المسلمين الذين قاموا بنشر الإسلام من خلال رحلاتهم التجارية كرحلة أبي عبدالله بن القاسم إلى الصين لأول مرة وكانت في العصر الاموي ، ورحلات كثيرة إلى شرقي أفريقيا والهند وسواحل بحر العرب والمحيط الهادي.

    وقد كانت المدن الساحلية كمسقط والبصرة موانئ تصل الشرق بالغرب عن طريق البحر، مثل طريق الخليج الذي ازدهر في العصر العباسي، ومثال آخر في شرق أفريقية حيث أنشأ العمانيون مركزاً للنشاط التجاري بينه وبين عُمان.

    وتعد الجزيرة العربية وشرق إفريقيا وجنوب آسيا الاتجاهات الثلاث الأساسية للنشاط التجاري لعُمان، وكان الأمن الذي وفره الإسلام حافزاً لمزيد من التوسع والازدهار ومزيد من الخبرة أضيفت إلى خبرات أجدادهم قبل الإسلام، ومن هذه الخبرات ما نجده لدى الملاح الشهير أحمد بن ماجد.

    ومن الموانئ الشهيرة في تاريخ عُمان صحار حيث التجار والتجارة والأسواق والمال والخبرات، إضافة إلى ميناء ظفار حيث تستورد الهند الخيول الأصيلة عن طريقه، في حين يحصل أهل ظفار على حاجتهم من الأرز من الهند، وبلغ من حرصهم على التجارة استقبالهم مراكب الهند بالوفود من عند السلطان وحسن الضيافة فيشجع ذلك على التردد على موانئ ظفار كصور وقلهات ومما يرغب في ذلك أيضاً حسن أخلاق أهلها كالتواضع وصحبة الغرباء، وكذلك أحلاق السلطان الذي ليس بينه وبين الناس حاجب ولا يمنع أحداً من الدخول ويكرم الضيف، واستتاب الأمن كان في الموانئ كان دافعاً أيضاً للتوجه إليها.

    لتجار عمان الفل في نقل بعض أنواع النباتات من الهند والشرق إلى العراق وتصدير السمك المجفف وجلب العاج من أفريقيا، بل إنهم أسهموا بدور كبير في تجارة الفلفل والبخور الذين اشتد الطلب عليهما في أوروبا في العصور الوسطى، ومن أهم السلع التي اشتهرت عمان بتصديرهاالنحاس واللبان واللؤلؤ , وقد عرفت في عمان منذ القديم مغاصات اللؤلؤ وخاصة عند مدينة مسقط وصور وكان لؤلؤةا من النوع الجيد , ومن اشهرها الدرة التؤامية المنسوبة الى توءام احدى مدن عمان .

    ومن لآليء عمان المشهورة هي الدرة اليتيمية التي استخرجت من عمان في اوائل العصر العباسي واشتراها هارون الرشيد بسعين الف درهم , كما اشترى لؤلؤة اخرى استخرجت معها وكانت اصغر منها بثلاثين الف درهم.

    إن ظهور جاليات كبيرة من المسلمين في شرق إفريقيا وجنوب آسيا وشرقها يعزى إلى سلوك التجار المسلمين الذين كانوا يترددون إليها وحسن أخلاقهم، وهذا الظهور يشجع التجار على مزيد من التردد على هذه المناطق ومنها كانتون في الصين حيث كان يحكم الجالية حاكم مسلم، ورافق انتشار الإسلام دخول كثير من الألفاظ العربية إلى لغات تلك المناطق.

    لقد مرت طريق الخليج بفترة كساد نتيجة لسيطرة المغول وتحول النشاط البحري إلى ميناء وإن كان ذلك لم يؤثر كثيراً على نشاط عمان البحري.

    مساهمة العمانيين في الملاحة:
    ذكرت المصادر امتداد نشاط العمانيين بعد الاسلام الى جهات بعيدة وسيطرتهم في الغرب على سواحل افريقية الشرقية, ووصولهم الى جزيرة قنبلوا (مدغشقر) وسفالة (موزنبيق) والواق واق , فقد ذكر المسعودي ان المحيط الهندي (( له محيط متصل بأرض الحبشة يمتد الى ناحية بربري من بلاد الزنج والحبشه ويسمى الخليج البربري...)) وقال عن سفاله (( وهي اقاصي بلاد الزنج , واليها تقصد مراكب العمانيين ... وهي غاية مقاصدهم .

    وذكر ابن الوردي ان بلاد الزنج (( ومساكنهم من حد الخليج المنصب الى سفالة الذهب والواق واق ... وليس لهم مراكب بل تدخل اليهم المراكب من عمان )).
    يتضح من هذه النصوص وجود ملاحة مباشرة , نشطه وواسعة بين افريقية, ونا عمان كانت مركزا لهذه الملاحة وان عمان كانت تقوم بنقل معظم السلع الافريقية .

    اما مع الصين فقد كانت ملاحة العرب نشطه ومباشرة في القرن الثالث الهجري , وهي تصل خانفوا أي كانتون الحالية وكان يقوم بمعظم هذه الملاحه أهل عمان وقد وصف المسعودي خانفوا بانها (( مدينة عظيمة على نهر عظيم ... تدخل هذا النهر سفن التجار الواردة من البصرة وسيراف وعمان وغيرها من الممالك بالأمتعه والاجهزة )).
    ومن الطبيعي ان العمانيين كانوا يتاجرون ايضا مع المحطات الملاحية والتجارية التي تقع على طريق الصين وقد ذكرت المصادر هذه المحطات واشارت الى تجارة العمانيين , وأهم هذه المحطات هي كله وقد وصفها ياقوت بانها ((فرصة بالهند وهي منتصف الطريق بين عمان والبصرة )).

    الصنائع والحرف:
    إن قيام صناعات عديدة في عمان يدل على حرص أهلها على استغلال الإمكانات الطبيعية لبلادهم، وعلى مهاراتهم.
    ومن هذه الصناعات صناعة السفن وذلك لتفي بحاجتهم من السفن التي تصلح للرحلات الطويلة وتتفق مع طبيعة البحر والتي تستخدم في صنعها الأخشاب القوية المستوردة من الهد كخشب الساج، ومع أن بعض الموانئ العمانية اشتهرت بصناعة السفن إلا أن بعض العمانيين كانوا يصنعونها في الأماكن التي تتوفر بها الخشب بدلاً من نقله إلى بلادهم.

    ويمكن تفسير استخدام الساج في السفن لقوته ومرونته ومقاومته للتآكل، وللقيام بعملية الجلفطة كان يستخدم مزيج من الرتينج والقار ودهن الحوت الذي يسد به خروق المركب. أما الشراع فإنه كان نسيجاً من ورق جوز الند أو سعف النخيل أو بعض الأنسجة القطنية ولأن المسامير الحديدية تتآكل بفعل ماء البحر فإن ألواح المراكب كانت تربط بعضها ببعض بواسطة الحبال المتينة التي لا تتأثر بالماء.

    وفي مجال الصناعات المعدنية فقد اشتهرت عمان بصناعة النحاس حتى سميت بأرض النحاس أو مجان بلغة السومريين ويقدر عمر هذه الصناعة بأربعة آلاف عام وتستخدم في الأباريق والمباخر التي صنعت بدقة وتناسق.

    أما الحديد فإنه كان يستخدم في صناعة الأدوات التي تقطع بها الأخشاب وفي الزراعة والمنشآت والأدوات المنزلية ومن أهمها مقادح النار، وهناك استخدامات أخرى في ميدان الحرب كالسيوف والرماح.

    وبالانتقال إلى صناعة الفضة فإنها من أجمل الصناعات ونجدها في الكثير من الأسلحة ومقابض السيوف والخناجر والمباخر وأدوات الزينة وغيرها.
    ومن الصناعات العمانية صناعة الغزل والنسيج التي اشتهرت بها ظفار، واستخدم فيها الحرير والقطن والكتاب والصوف الذي توفر نتيجة توفر المراعي، كما شاركت المرأة بدور كبير في هذه الصناعة.
    وقد وفر القطن الرقة والجمال للمنسوجات العمانية التي يصدر بعضها إلى بلاد أخرى، كانت في عمان مراكز للنسيج اشتهرت عند ظهور الاسلام حيث كانت تصدر الى عدة جهات ومن الاقاليم التي كانت تصدر اليها المنسوجات العمانية هي الحجاز , فيروى ابن سعد ان النبي عليه السلام (( كان له برد يمنية.. وازار من نسج عمان طوله اربع اذرع وشبر في ذراعين وشبر فكان يلبسهما في الجمعة ويوم العيد ثم يطويان، ومن اهم مراكز النسيج في عمان صحار التي اشتهرت منسوجاتها وانتشرت وكانت تسمى الصحارية.
    ويذكر ابن هشام ان النبي صلى الله عليه وسلم ( كفن في ثلاثة اثواب ثوبين صحارين وبرد حبرة ادرج فيها ادراجا). كما كفن سعد بن معاذ بثلاثة اثواب صحارية .
    يتضح مما مر ان المنسوجات الصحارية كانت تنتج بكميات كبيرة ، تكفي للتصدير ، وانها كانت تصدر الى الحجاز ومن المحتمل الى بلاد أخرى .

    ويذكر ياقوت مركزا للنسيج في نزوى التي كانت تنتج نوعا من الثياب وصفها بأنها (منمقة بالحرير ، جيدة فائقة ، لا يعمل في شيء من بلاد العرب مثلها وميازر من ذلك الصنف يبالغ في أثمانها ).
    وما زالت نزوى معروفه الى اليوم بالملابس التي تنسج من القطن.

    لقد ازدهرت صناعة الجلود في عمان لتوفر المراعي والاهتمام بتربية الحيوان لاستغلال جلوده إلى جانب لحومه وألبانه، ومن الأمثلة على الصناعات الجلدية القرب والأحزمة والنعال والسروج وأكياس النقود وبعض معدات الحرب .

    ويضاف إلى هذه الصناعات صناعات يدوية كصناعة الخوص والحصر والسلال، وهي صناعات وراثية.
    ومن أهم الصناعات أيضاً صناعة الفخار من أواني وقدور ومجامر وهي تثبت أهمية عمان كمركز للتجارة بين الدول المجاورة لما لها من تأثير على هذه الصناعة.



    النشاط الفني في عُمان:
    إن النشاط الفني تعبير عن الحس والذوق كما شجعت عليه الحضارة الإسلامية، وقد ضبط الفن العماني بضوابط منها:
    1- البعد عن الإسراف، حيث طبع الحياة العمانية الاعتدال، فالوارد محلي وبجهود ذاتية بعكس بعض حواضر الدول الإسلامية الغنية بالأموال المتدفقة من الأمصار.
    2- لم يكن هذا النشاط قبل الإسلام قابلاً للمقارنة مع مراكز الحضارة الأخرى كالساسانية والفرعونية والفينيقية وكذلك الرومانية.
    لكن هذا النشاط وكما أثبتت الحفريات يقدر عمره بآلاف السنين وإن قل قبل ظهور الإسلام.
    فلم يكن العمانيون يعتمدون على حضارات سابقة.
    3- الالتزام بالدين واستغلال عمان وإقامة الإمامة الإباضية كانت عوامل كونت ظروفاً حالت دون اهتمام العماني بالترف وكماليات الحياة، فنجد القصور والدور في المدن العمانية مماثلة في خصائص المعمارية ما في بقية بلاد العالم الإسلامي، مع اختلافات تعزى إلى الظروف البيئية البسيطة.
    ويمكن ملاحظة تقدم العمارة العسكرية على العمارة المدنية لأسباب منها الموقع الاستراتيجي وطبيعة المجتمع الذي ينتج عنه بعض الخلافات بين القبائل والحملات العسكرية من قبل الخلافتين الأموية والعباسية.
    وقد لاقت هندسة الحصون اهتماماً كبيراً وذلك لتحقيق الأهداف التي أنشئت لأجلها، فهي ليست مراكز حربية فحسب وإنما مقر للسلاطين والأئمة وحاشيتهم حيث يمكن تشبيهها بمدن صغيرة في مواقع استراتيجية كمسقط ونزوى والرستاق وصحار، أما الثغور والموانئ والجبال فهي مواقع حساسة تتطلب وجود قلاع مزودة بأبراج مراقبة وفتحات للسهام والقذائف المدفعية ويسكنها الجنود، وفي بعض الأحيان الأئمة، ومن أشهرها قلعة الجلالي والميراني وقلعة مطرح.
    أما فن الرسم والزخرفة فإنه يبرز في جدران المساجد والبيوت والقصور وهي تتميز بألوانها المتناسقة والوحدات الهندية المتداخلة والخط الجميل.
    كما يلاحظ الذوق الفني في صناعة المنسوجات والمعادن، ومنها النسيج الملون بصبغات محلية بأشكال هندسية متداخلة، ومثال عليها المفارش المصنوعة من شعر الماعز.
    وتعتبر الزخرفة خصوصاً في المعادن عن الحاسة الفنية الممتزجة بالفن الإسلامي حيث الروعة والدقة والانسجام، وتظهر في علب حفظ المصاحف والنقود وأدوات الزينة ومقابض السيوف وفي الزخارف البارزة في حلي النساء التي تختلف حسب الإقليم وتتفق في الجمال والدقة.
    كما تظهر الزخرفة أيضاً في بعض المصنوعات الجلدية وصناعات سعف النخيل والصناعات الفخارية ذات الألوان الجميلة الزاهية و النقوش الغائرة والطابع الهندسي الذي يشد الانتباه.

    http://www.omanlover.org/vb/uploaded/719_1163883072.jpg

  • #2
    لمحات طيبه منك اخي الكريم عن بلادنا الحبيبه عمان

    بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك يا رب العالمين

    ننتظر المزيد من تفاعلاتك في هذا القسم وباقي الاقسام


    أنا لا أحاول إن أكون مقبولاً من الأخرين ...
    أنا لا أبحث عن الحب
    إنني فقط أريد أن أكون ذاتي ...
    وأنا أملك إحساس بالرضا عن ذاتي

    تعليق


    • #3
      مشكووووووووووووووور أخوي على هاي الموضوع الحلو
      وتعيششششششششششششششش عمان
      http://www.omanlover.org/up/QobtanAlmajd5.jpg

      Hier, c'est de l'histoire
      Demain, c'est du mystère
      Aujourd'hui est un cadeau

      C'est d'ailleurs pourquoi
      on l'appelle le présent

      تعليق


      • #4
        شكرا اخى على الموضوع
        [align=center]من لي اذا قلبتنى الأكف... وجردنى غاسلى من ثيابى ...ومن لى اذا صرت فوق السرير...وشيل سريرى فوق الرقاب...ومن لي اذا ما هجرت الديار...وعوضت عنها بدار الخراب ... ومن لي اذا ابا اهل الوداد عنى ...وقد يئسوا من ايابى ... ومن لي اذا درست رمتى ... وابلى عظامي عفر التراب .[/align]

        تعليق


        • #5
          يسلمووووووووووووو
          كل عاذل ردني عنك يالطرف الكحيل** ياعسى الله يقلعه يا عسى الله يقلعه
          يامعرض قلب الاحباب للدرب الطويل** السعه لا بارك الله بالضيق السعه

          تعليق


          • #6
            شكرا لكم وعلى مروركم وردوكم
            واتمنى لكم كل التوفيق :D
            وتسلموا على على كل كلمه اثنيتوا فيها على هذا الموضوع وننتظر بقية الاخوه :p
            باي
            http://www.omanlover.org/vb/uploaded/719_1163883072.jpg

            تعليق

            يعمل...
            X