تقع ولاية ملاكا فى الجزء الجنوبى الغربى من شبه جزيرة ماليزيا ، وقد تم اكتشاف ملاكا قديما بواسطة أمير أندونيسى من سومطرة قبل أن تصبح الآن من أهم الموانئ التجارية فى اتلمنطقة للكثير من السفن الآتية من الصين والهند وأمريكا الجنوبية ، كما أحتلت الولاية من البرتغال لمدة 130 عاما ، ثم الهولنديون لمدة 154 عاما ، ثم البريطانيون لمدة 131 عاما حتى نالت استقلالها منهم عام 1957 مع بقية الأراضى الماليزية ، كما أحتلها اليابانيون من 1942 حتى 1945 ، وقد نالت استقلالها على يد الأمير عبدالرحمن الحاج أول رئيس وزراء لماليزيا ، ويمكن القول أن تاريخ ماليزيا قد بدأ من ملاكا ، ويبدوا هذا واضحا من خلال كل المبانى والمرافق التى توضح مدى قدم المدينة من معابد وقلاع ومبانى حتى الطرق تشهد ذلك ، الا أن ملاكا الآن تتميز بوجود العديد من الفنادق التى تقدم خدمات رائعة ، الا أن ملاكا تاريخية أكثر منها مدينة للترفيه ، ولمحبى الآثار والتاريخ أعتقد أن ملاكا هى أفضل خيار لهم لما تحتويه من معالم أثرية قلما تجدها فى ولاية أخرى ، ومن الأماكن التى تستحق الزيارة فى ملاكا هى ( تانجونج بيدارا ) وهى من أكثر شواطئ ملاكا ازدحاما بالزوار الذين يأتون للشاطئ الرملى والأشجار الجميلة على الشاطئ كما يمكن ممارسة السباحة والرياضات المائية المختلفة ، كما توجد مساكن للأيجار فى منطقة بيدارا لكن أعتقد أنها لا تناسبنا كعرب
تبعد هذه الجزيرة حوالى 10 كم من مدينة ملاكا ، وتعتبر من أكبر ثمانية جزر على مضيق ملاكا ويعتقد بأنها الموقع الأول للحضارة الماليزية حيث تضم مقابر للملوك والأمراء وعابد دينية نادرة ، ويمكن الوصول لهذه الجزيرة بسهولة بالذهاب الى ( أومباى ) ومنها يمكن استقلال القوارب المتوفرة فى المرسى للذهاب للجزيرة ، وتستغرق الرحلة من أومباى بالقوارب السريعة 15 دقيقة فقط ، أيضا يمكن الوصول لها عن طريق مرسى ( شاه بندارا ) فى ملاكا وتستغرق الرحلة بحدود 45 دقيقة ، وما زالت هذه الجزيرة تحتفظ بجمالها فهى بحق جنة لمن يرغب فى الاستمتاع بالهواء النقى والشواطئ الرملية الذهبية ، كما يوجد بها فنادق عالمية وعدة مطاعم على الشواطئ الرملية ، كما يمكن ممارسة الصيد والسباحة والغطس على شواطئها ، ولمحبى النزهات البرية ، الغابات المنتشرة هناك تفى بالغرض كما أن جميع الشواطئ هناك تحفها الأشجار ، كما توجد جزيرة أخرى تسمى ( أوبايه ) وتبعد 4 كم من ساحل جزيرة ( كليبانج ) ويمكن التجول فيها خلال نصف ساعة ، ويمكن مشاهدة التماسيح والزواحف المائية عندما تخرج للشاطئ لتضع بيضها كما تتوفر خدمات لمحبى الغوص والسباحة ، وللوصول لجزيرة ( أوبيه ) يمكن الذهاب عن طريق مرسى ( شاه بندارا ) وتستغرق الرحلة ما بين 10 الى 12 دقيقة فقط .
الان احجز في افخم فنادق ماليزيا بارخص الاسعار
تبعد هذه الجزيرة حوالى 10 كم من مدينة ملاكا ، وتعتبر من أكبر ثمانية جزر على مضيق ملاكا ويعتقد بأنها الموقع الأول للحضارة الماليزية حيث تضم مقابر للملوك والأمراء وعابد دينية نادرة ، ويمكن الوصول لهذه الجزيرة بسهولة بالذهاب الى ( أومباى ) ومنها يمكن استقلال القوارب المتوفرة فى المرسى للذهاب للجزيرة ، وتستغرق الرحلة من أومباى بالقوارب السريعة 15 دقيقة فقط ، أيضا يمكن الوصول لها عن طريق مرسى ( شاه بندارا ) فى ملاكا وتستغرق الرحلة بحدود 45 دقيقة ، وما زالت هذه الجزيرة تحتفظ بجمالها فهى بحق جنة لمن يرغب فى الاستمتاع بالهواء النقى والشواطئ الرملية الذهبية ، كما يوجد بها فنادق عالمية وعدة مطاعم على الشواطئ الرملية ، كما يمكن ممارسة الصيد والسباحة والغطس على شواطئها ، ولمحبى النزهات البرية ، الغابات المنتشرة هناك تفى بالغرض كما أن جميع الشواطئ هناك تحفها الأشجار ، كما توجد جزيرة أخرى تسمى ( أوبايه ) وتبعد 4 كم من ساحل جزيرة ( كليبانج ) ويمكن التجول فيها خلال نصف ساعة ، ويمكن مشاهدة التماسيح والزواحف المائية عندما تخرج للشاطئ لتضع بيضها كما تتوفر خدمات لمحبى الغوص والسباحة ، وللوصول لجزيرة ( أوبيه ) يمكن الذهاب عن طريق مرسى ( شاه بندارا ) وتستغرق الرحلة ما بين 10 الى 12 دقيقة فقط .
الان احجز في افخم فنادق ماليزيا بارخص الاسعار
تعليق