[align=center]كأنه..وكأننا...كنا معاً على مـوعدُ مع القـدر، عنـد أفـق مـولد الفجـر الجـديد
فإذا الأحـلام نـور طلع...وإذا الفجـر ألق شمس الضحــى على جبيـن عمــان
كـم كـان حظنـا نحـن أبنـاء هـذا الجيـل، أن جئنـا فـي مــوعدُ قـدره جميلاً
فإذا الحـاضر رفـاهية وفـرحة...وإذا الغـد أشبـه بأقـواس قـزحُ ورديـة الضيـاء
تســري من آفـاق ضميــر الغيب إشــراقاً
بعـد أكثر من (36 عاماً)...وعـد فيهـا فصــدق...وأنجـز فأوفى
لا تـزال الآمـال في النفـس كبــارا
ولا يـزال القـلب وإن عـرف طعـم فـرحـة الـرضـا حيناً
إذ أتى العمـاني بسعـادته المنشـودة
وتبقـى القـدرة علـى الحــلم عنـد القــائد...وإن طــالت المسيـرة بحسـاب الإنجـاز لا بحسـاب الــزمن
هبـــة من الــرحمـن،،،وضحــى النعمــة لعمـــان في اقتـدار فــذ على صيـاغة الحـاضر...وإعجـاز عبقــري في تـرسيـخ بنـاء زمــن وأجيــال لـم تــولـد بعــد
لطـالما عـرفت مسيـرة الحضــارة ومآثـر خطـاها المبـدعـة العمـلاقة طـريقها المألوف في أيـام عمـان الأمس بلـداً وانسـاناً
ولأن الحـس الحضـاري سجية يـولد بهـا العمـاني، ولأن اللـه قيض لـه من لـدن رحمـة أقـداره...أعــز وأشجـع الـرجـال وأخلصهـم، حـادياً لمسيـرته...فلقد تحقق الإنجـاز فيما لا يـزيد عن (36 عـامـاً) واتصـل الحـاضر بالمـاضي مكـوناً مسيرةً حضـاريةً باهـرة
تمـضي بنا الأيام بالمسيـرة وحـاديها...ونحـن خلفـك يا سيـدي...أمـلاً وحبـاً وعمـلاً
سيــدي...أطفـال عمـان اليــوم...رجـالها...وحمــلة مشعـلها غــداً...يشاركون بالمسيـرة...لأنهــم شهــادة صــدق أمـام التـاريخ...ولأنهـم الأمـل والمستقبـل
وهـا هـو......يمتـــــد...يتطــاول الإنجــاز عمــلاقاً، وليـد إصـرارُ
ويستديـر العـام، حتى يهـل اليـوم، وتـرد اللحظـة
فإذا موسمـاً بالعطـاء...واذا المشـاعر تتجـاوز بتلقائيتها كـل المعـاني...لآفـاق محبــة تتعلق بـك يا سيـدي...وبالــوطن...وتجـدد فيـه العـزم
فحــق لنا أن نطيـب بالفــرحة نفساً...وأن نـرضى حمـداً يتعلق بأسباب صنـع العنـاية الإلهــية
شهــادة التــاريخ لقــدره وأقـداره وأيــامه وإنجــازه
إنـه أغـلى وأنبــل عطـايا السمـاء بعــد طـــول صبــر إلـى عمــان
شكـرا نقيـاً يصهــر عطــاءاً
ويــذوب وفــــاءاً
وطــاعة في محبــة قــائد أوقــف حيــاته عـلى أمتـــه
كـوننا نعيـش منـاسبة غـالية على قلوبنا نحـن أبنـاء هـذا الـوطن...(23 يـوليـو المجيـد)...كـانت هـذه الكـلمات
ولنشـارك جميعــاً ولـو بـذكـر الشـئ اليسيـر من منجـزات النهضــة المبـاركة التـي تحققت في ظـل الإنسـان القـائد/ صـاحب الجـلالة السـلطان قـابوس بن سعـيد المعظـم_ أبقــاه اللـه لنــا
ولإدراكنــا جميعــاً بصعـوبة ذكـر ما تحقق في جميــع الميــادين...(نقطــة فـي بحـر من الإنجازات العملاقة)...ولكــن لنــذكر الشـئ اليسيـر...لنكشــف عـن أعمـاق مشـاعرنا وصــدق العــاطفة
وليكــون منـا نحــن أبنــاء هــذا الــوطن شكــراً لقــائـد وهبنـــا حيــاته
سيــدي كلمـاتنا الــوجلة تتعثــر خطــاها طويــلاً تجــاهــك يـا أغــــلى الــرجــال
فــدمـت لنــا،،،وبــوركــت قــائـداً،،،ودامـــت عمـــان للخيـــر[/align]
فإذا الأحـلام نـور طلع...وإذا الفجـر ألق شمس الضحــى على جبيـن عمــان
كـم كـان حظنـا نحـن أبنـاء هـذا الجيـل، أن جئنـا فـي مــوعدُ قـدره جميلاً
فإذا الحـاضر رفـاهية وفـرحة...وإذا الغـد أشبـه بأقـواس قـزحُ ورديـة الضيـاء
تســري من آفـاق ضميــر الغيب إشــراقاً
بعـد أكثر من (36 عاماً)...وعـد فيهـا فصــدق...وأنجـز فأوفى
لا تـزال الآمـال في النفـس كبــارا
ولا يـزال القـلب وإن عـرف طعـم فـرحـة الـرضـا حيناً
إذ أتى العمـاني بسعـادته المنشـودة
وتبقـى القـدرة علـى الحــلم عنـد القــائد...وإن طــالت المسيـرة بحسـاب الإنجـاز لا بحسـاب الــزمن
هبـــة من الــرحمـن،،،وضحــى النعمــة لعمـــان في اقتـدار فــذ على صيـاغة الحـاضر...وإعجـاز عبقــري في تـرسيـخ بنـاء زمــن وأجيــال لـم تــولـد بعــد
لطـالما عـرفت مسيـرة الحضــارة ومآثـر خطـاها المبـدعـة العمـلاقة طـريقها المألوف في أيـام عمـان الأمس بلـداً وانسـاناً
ولأن الحـس الحضـاري سجية يـولد بهـا العمـاني، ولأن اللـه قيض لـه من لـدن رحمـة أقـداره...أعــز وأشجـع الـرجـال وأخلصهـم، حـادياً لمسيـرته...فلقد تحقق الإنجـاز فيما لا يـزيد عن (36 عـامـاً) واتصـل الحـاضر بالمـاضي مكـوناً مسيرةً حضـاريةً باهـرة
تمـضي بنا الأيام بالمسيـرة وحـاديها...ونحـن خلفـك يا سيـدي...أمـلاً وحبـاً وعمـلاً
سيــدي...أطفـال عمـان اليــوم...رجـالها...وحمــلة مشعـلها غــداً...يشاركون بالمسيـرة...لأنهــم شهــادة صــدق أمـام التـاريخ...ولأنهـم الأمـل والمستقبـل
وهـا هـو......يمتـــــد...يتطــاول الإنجــاز عمــلاقاً، وليـد إصـرارُ
ويستديـر العـام، حتى يهـل اليـوم، وتـرد اللحظـة
فإذا موسمـاً بالعطـاء...واذا المشـاعر تتجـاوز بتلقائيتها كـل المعـاني...لآفـاق محبــة تتعلق بـك يا سيـدي...وبالــوطن...وتجـدد فيـه العـزم
فحــق لنا أن نطيـب بالفــرحة نفساً...وأن نـرضى حمـداً يتعلق بأسباب صنـع العنـاية الإلهــية
شهــادة التــاريخ لقــدره وأقـداره وأيــامه وإنجــازه
إنـه أغـلى وأنبــل عطـايا السمـاء بعــد طـــول صبــر إلـى عمــان
شكـرا نقيـاً يصهــر عطــاءاً
ويــذوب وفــــاءاً
وطــاعة في محبــة قــائد أوقــف حيــاته عـلى أمتـــه
كـوننا نعيـش منـاسبة غـالية على قلوبنا نحـن أبنـاء هـذا الـوطن...(23 يـوليـو المجيـد)...كـانت هـذه الكـلمات
ولنشـارك جميعــاً ولـو بـذكـر الشـئ اليسيـر من منجـزات النهضــة المبـاركة التـي تحققت في ظـل الإنسـان القـائد/ صـاحب الجـلالة السـلطان قـابوس بن سعـيد المعظـم_ أبقــاه اللـه لنــا
ولإدراكنــا جميعــاً بصعـوبة ذكـر ما تحقق في جميــع الميــادين...(نقطــة فـي بحـر من الإنجازات العملاقة)...ولكــن لنــذكر الشـئ اليسيـر...لنكشــف عـن أعمـاق مشـاعرنا وصــدق العــاطفة
وليكــون منـا نحــن أبنــاء هــذا الــوطن شكــراً لقــائـد وهبنـــا حيــاته
سيــدي كلمـاتنا الــوجلة تتعثــر خطــاها طويــلاً تجــاهــك يـا أغــــلى الــرجــال
فــدمـت لنــا،،،وبــوركــت قــائـداً،،،ودامـــت عمـــان للخيـــر[/align]
تعليق