اريد معلومات كاملة عن جزيرة مصيرة وكل من يسكنها من قبائل وخاصة الأسم هذا ( مصيري ) فعلاً اريده للضرورة هل احد يقدر يفيدني جزاكم الله خير
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
تكفون يا اهل عمان .... وينكم يا أهل مصيرةخاصة
تقليص
X
-
تكفون يا اهل عمان .... وينكم يا أهل مصيرةخاصة
راسلني على العنوان التاليالكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
-
تكفى يالعنيد وإن شاء الله تجد ما يسر خاطري وفقك الله وعلى فكرة أنا وجدت موضوع جميل سوف اضيفه هنا ممكن تتأكد من وجود عائلة المصيري في جزيرة مصيرةراسلني على العنوان التالي
تعليق
-
عن عائلة المصيري في جزيرة مصيرة
الموانيء العمانية[FONT='Arabic Transparent','sans-serif'](مسكا) [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Moscha[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] و (عمانا) [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Ommana[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']: أقدم وصف مكتوب لشواطيء عمان وموانئها نجده في "بريبلوس البحرالأوتيري" [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']The[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Periplus of The Erythraean Sea[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] وهو كتاب أو كتيب في 28 صفحة يصف ما عرفه اليونانيون والرومانيون من شواطيء المحيط الهندي وموانئه وشعوب هذه الشواطيء وتجارتها. ويعتقد بعضهم أن هذا الكتيب لتاجر أو رحالة روماني من مصر، واختلفوا في تحديد زمنه، فبعضهم يرجعه الى القرن الأول الميلادي، وبعضهم يجعله في القرن الثاني، وآخرون يرون أنه في النصف الأول من القرن الثالث (1). لكن من يدقق النظر ترجمته الانجليزية يجده أبعد من مجرد وصف لمشاهدات رحالة في الشواطيء، والموانيء التي يمر بها مركبه، وأقرب الى كونه تقرير كاملا عن شواطيء الصين شرقا. بل إنه في بعض الأماكن يتعدى الشاطيء، فيصف شعوب البر الداخلي، التي ليس لها علاقة بالبحر وتجارته. [/FONT]
في وصف الرحالة والبحارة العرب والأجانب
الصور المرافقة
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']حسن صالح[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']شهاب (كاتب من اليمن)[/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وعن عمان وموانئها نجد فيه وصفا لشاطئها الجنوبي والشرقي على النحو التالي: فغبة أو خليج (القمر) يسميه خليج (عمانا) [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Omana bay[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] وهو يلي رأس (سياغرس) شرقا, [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Syagrus[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] أي رأس (فرتك). ويقول إن هذا الخليج فسيح، يمتد داخل البر الى مسافة بعيدة، وتحيط به من جهة البر جبال يسكن أهلها الكهوف، وبعد نحو من 500 اصطاديون، أي حوالي خمسين ميلا، الى الشرق من هذا الخليج، يأتي ميناء تجاري يسمى (سمكا)، وهو ميناء يصدر منه اللبان الذي ينتجه البر الداخلي، ويكوم على طول الساحل، دون حراسة، ولا يمكن شحن سفينة منه إلا بإذن الملك، وإذا شحنت حبة منه دون إذن الملك، فإن السفينة لن تقلع من الميناء. وهذا الميناء عرف أيضا باسم (سمهرام)، على خور (روري) بجوار مدينة (طاقة)، بمحافظة (ظفار). واثاره ظاهرة هناك الى الان. ويقول بريبلوس أن المراكب التي يفوتها السفر الى موانيء ساحل الهند الغربي، كانت تشتو بميناء (مسكا)، والى الشرق منه تنتصب سلسلة من الجبال على الشاطيء تأتي بعدها سبع جزر تسمى (زنوبيان)[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Zenobian[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] ، يعني الجزر المعروفة اليوم بـ(الحلانيات)، ويقول إن الساحل خاضع لسيطرة الفرس، وبعد حوالي 200 من هذه الجزر شرقا تقابل جزيرة تسمى (صرابس) [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Sarapis[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] (يعني جزيرة مصيرة). تصدر منها كميات كبيرة من صدف السلاحف الممتاز، وتسير بعدها بحذاء الساحل نحو الشمال الى مدخل الخليج، وبد نحو من 200 ميل تأتيك جزر صغيرة كثيرة تسمى (كلاي) [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Calaei[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] (يعني الجزر المعروفة بجزر (الديمانيات) الى الشمال من (السيب). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']ونلاحظ أن وصفه لاتجاه ساحل عمان الشرقي لا يختلف عن رسم اتجاهه في خريطة بطليموس المعروفة (ت 167م)، فهو يتجه في خط مستقيم نحو الشمال، بينما هو في الحقيقة يتجه من رأس (الحد) نحو الشمال الغربي ثم ينحرف الى الشمال بميل قليل الى الشرق. وهذا يؤكد أن الرومان لم تكن لديهم معرفة دقيقة بشواطيء الخليج لأنها كانت آنذاك، تحت سيطرة الفرس أعداء الرومان، وبعد ذكر (أبولو جوس). الميناء التجاري المعروف برأس الخليج، وتسميه العرب (الأبله)، يقول: وبعد جري ستة أيام على طول مدخل الخليج [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Through the month of the[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']gulf[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']، هناك ميناء تجاري اخر يدعى (عمانا) [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Ommana[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] وهي كما نرى. عبارة غامضة، إن كانت الترجمة الانجليزية لبريبلوس صحيحة، فمدخل الخليج لا يستحمل قطعه طولا بسفينة شراعية يوما واحدا. وقد تضاربت اراء الباحثين حول موقع (عمانا)، فبعضهم يجعله في موقع (صحار)، وبعضهم يري أنه عثر على شاطيء الامارات المتحدة، واخرون يجعلونه على ساحل فارس (2). [/FONT]
صحار
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']لا يعرف. على وجه التحديد. تاريخ نشأة صحار، غير أنه من المؤكد إنها كانت مزدهرة في عهد بني الجلندي، وعند ظهور الاسلام كانت بها فرس. قال ابن الأثير في طبقاته: فلما أسلم جيفر وعبد ابنا الجلندي خيرا من كان في صحار من الفرس بين أن يدخلوا في الاسلام أو يخرجوا، فلما لم يقبلوا أيا من هذين الخيارين قاتلاهم حتى أخرجاهم منها (3). وبلغت أوج ازدهارها في القرن الرابع الهجري. قال المقدسي: "وصحار هي قصبة عمان، ليس على بحر الصين بلد أجل منه، عامر، أهل، حسن، طيب، نزه، ذو يسار وتجارة، وفواكه وخيرات. أسواق عجيبة، وبلدت طريفة، ممتدة على البحر. دورهم ممتدة على البحر. دورهم من الاجر والساج، شاهقة نفسها، ولهم آبار عذبة، وقناة حلوة. دهليز الصين، وخزانة الشرق والعراق، ومغوثة اليمن (4)". وقال الأصطخري في وصفها:"وهي على البحر، وبها متاجر البحر، وقصد المراكب، وهي أعمر مدينة بعمان، وأكثر مالا. ولا تكاد تعرف على بحر فارس، وجميع بلاد الاسلام، مدينة أكثر عمارا ومالا، من صحار (5). وقال المسعودي في "مروج الذهب": "سنجار قصبة عمان". ويعلق عبدالله بن حميد السالمي على قول المسعودي هذا بقوله إن المسعودي "أراد بها صحار، ولعل اسمها كان كذلك في لسان العجم (6)"،. لكن من المحتمل جدا أن اسمها قد صحف في النسخة المنشورة من كتاب المسعودي، فهي تذكر باسم صحار في الكتب التي سبقت كتاب المسعودي مثل كتاب "أخبار الصين والهند" المنسوب الى سليمان التاجر، وكتاب "عجاب الهند" لبرزك بز شهريار، وغيره، وهي عند ابن ماجد (سحار). [/FONT]
قلهات:
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']هي كصحار لها تاريخ قديم كميناء تجاري، على طريق التجارة البحرية، بين عمان والخليج، وكل من الهند وشرقي افريقيا والبحر الأحمر. ويقال أن مالك بن فهم الأزدي، بعد أن حارب الفرس، وأخرجهم من عمان "كان أكثر نزوله بشاطيء قلهات، من شط عمان، وينتقل منها الـى غيـرها (7)". وهذا يعني أن بداية ازدهارها ترجع الى ما قبل نزول مالك بن فهم بها. وهي حصينة بالجبال، قال أبن المجاور النيسابوري: "قلهات بلد وضع على ساحل البحر، والجبل محيط به، ويقال إنها على وضع عدن، ماؤها عذب يجلب من (مدة ؟) ". وقال في تفسير أصل اسمها: "أول من سكن بقلهات الصيادون.. قوم ضعف، يترزقون مما وهب الله، فلما طال مقام القوم طاب لهم، والتأم بمقامهم، خلق يستأنسون بهم، فكثروا وازدادوا الى أن سكن في جملة الصيادين، شيخ من مشايخ العرب اسمه مالك بن فهم، * وكان من حرصه على عمل البلد، يقف على الساحل، فأي مركب يراه يقلع في البحر، ينادي لأصحابه (يعني أصحاب المركب): "قل هات !" أي قل لهم في دخول البلد، يعني لأهل المركب. فسمي البلد (قلهات)". ثم قال "وعمر المكان بمقام الشيخ مالك. وبعد أن أدار عليه سورا من الحجر والجص سنة 615، وعدل فيها، دخلتها المراكب، من كل فج، وصارت مدينة ذات عظم ومهابة (8)". [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']ويلاحظ قاريء كتاب ابن المجاور المسمى "صفة بلاد اليمن ومكة وبنو الحجاز" أن مؤلفه يمزج الحقيقة بالخرافة في أخباره، وأنه تلقى معلوماته عن البلاد التي زارها، عن العامة، هذا الى ركاكة لغته، لذلك لا يصح التسليم بصحة كل ما ورد في كتابه من أخبار. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وزار قلهات ماركو بولو، الرحالة الايطالي المعروف، في أواخر القرن السابع الهجري، فوصفها بأنها مدينة حصينة تقع على خور، أي شرم، يسمى قلهات، وهي تابعة لملك هرمز، وتصدر الخيول العربية الأصيلة الى الهند، وكانت ملوك هرمز تلجأ اليها أثناء الحرب في هرمز لمناعتها (9). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وكانت الموانيء، قديما تقام في الغالب على شواطيء الخلجان المحصنة بالجبال خوفا من هجمات لصوص البحر، فميناء (عدن) يشبه في وضعه كلا من (قلهات) و(مسقط ). ونجد من يطلق اسم عمان علي (قلهات). فالسالمي ينقل عن الشريشي الأندلسي ما نصه: (وهي (يعني عمان ) مدن منها مدينة عمان، وهي حصينة على الساحل. ومن الجانب الاخر مياه تجري الى المدينة، وفيها دكاكين وأشجار، مفروشة بالنحاس مكان الأجر" ويقول السالمي تعليقا على ذك "ولعله أراد بمدينة عمان (قلهات)(10). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وجاء بعده ابن بطوطة في النصف الأول من القرن الثامن الهجري، فقال إن المركب الذي سافر فيه من (ظفار) الى (قلهات)، كان لناخذة اسمه [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']علي بن ادريس المصيري،[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] من أهل جزيرة (مصيرة)، وان المركب أرسى في ميناء (صور)، فرأى منه مدينة (قلهات) على سفر جبل، فاستقر بها، فنزل من المركب، وسار برا اليها برفقة دليل[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] استأجره، وأحد رفقائه في المركب، تاركا أصحابه مع ما كان له في المركب من متاع ليلحقوا به في قلهات، وقال في وصفها: "ومدينة قلهات على الساحل وهي حسنة الأسواق، ولها مسجد من أحسن المساجد، حيطانه بالقاشاني". ثم قال: إن أهلها، "أهل تجارة ومعيشتهم مما اتي اليهم من البحر (11).. ويقول ابن خلدون: "قلهات فرضة عمان". [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']ويبدو أن قلهات بدأت تفقد مركزها التجاري العريق، مع صعود نجم (مسقط) في القرن التاسع الهجري، فالبوكيرك قائد القوات البرتغالية لاحظ، عند حملته على الموانيء العمانية سنة 1507م، أن كثيرا من عماراتهم قديم متهدم، وسكانها قليلون (12). [/FONT]
مسقط أو المسقط
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']يقول المسعودي: "ومن (سنجار) والفرس يسمونها (مزون)، [ربما كان تصحيف (مجون) أو (مجان)، الاسم القديم لعمان في النقوش الاشورية] الى (مسقط)، وهي قرية تستقي منها أرباب المراكب الماء من آبار هناك عذبة، خمسون فرسخا، ومن (المسقط) اي رأس (الجمجمة) (رأس الحد) خمسون فرسغا (13)". ويقول صاحب كتاب "أخبار الصين والهند" إن المراكب القادمة من داخل الخليج كانت تتزود بالماء من (مسقط) وهي في طريقها الى بحر الهند (14). وسميت (مسقط) و(المسقط) لأن المراكب كانت تسقط منها الى عرض البحر، أي تفلت الساحل، وتنطلق الى عرض البحر، في طريقها الى الهند، وليس كما اعتقد البعض أن اسمها مشتق من "مسقط الرأس"، فمن المعلوم أن تاريخ عمان، في معظمه تاريخ بحري، فعند البحث عن أصول أسماء الأماكن على شواطئها، يجب الا نستبعد دلالاتها الملاحية، وقد حرف اسم (مسقط) على لسان العجم الى (مسكت). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وفي القرن التاسع الهجري أصبحت مسقط أهم الموانيء العمانية ففي كتاب "الفوائد في أصول علم البحر والقواعد" يقول شهاب الدين أحمد بن ماجد: ومن سحار الى مسكت البندر المشهور في الدنيا مسيرة أربعة أيام. ومسكت بندر لم يكن في الدنيا مثله. إن له أشائر، وفيه فصائل لم تكن في غيره. الأولى: إن له حجرا على رأس بندره، يراه الغادي والجاي من أي مكان قصده، من الهند والسند (...) والغرب. [الثانية]: على مغارب نجم النسر الكبير عنه [يعني الجهة الشمالية الغربية حيث يغيب نجم النسر الواقع] جزيرة حمراء عالية يقال لها (الفحل). ولك الاشارتان تكفيان الجاهل فيه، إن ورده بالليل أو النهار. وهو بندر من العام الى العام، تشحن المراكب منه البسر والتمر والخيل، وفيه البر، والسليط، والغلات وتقصده المراكب [من كل جهة]. والنزال وطيئو الجانب، محبون للغريب (15)". وجزيرة (الفحل) لا تزال تعرف بهذا الاسم الى اليوم. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']ووصف الفونسو البوكيريك مسقط، في دفتر سفينته بأنها مدينة عامرة بالسكان، وميناؤها صغير محصن ضد الرياح، وهو الميناء الرئيسي لمملكة هرمز، وسوق للخيل والتمور وهي أنيقة، ودورها جميلة (16). وحين استولى على مسقط في عام 913هـ /1507م، قام جنوده بنهب ما فيها من ثروات مكنوزة، ودمروا مسجدا جميلا من الخشب، وأحرقوا 34 من المراكب الموجودة في مينائها (17). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وزار مسقط، الرحالة البرتغالي بدرو تيكسيرا [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Pedro Teixeira[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] في سنة 1587م، أيام سيطرة البرتغال عليها، فلاحظ وفرة السمك في مياهها، وسهولة اصطياده، بحيث أن القط، إذا جاع، أتى الى صخور الشاطيء، وغرز ذنبه في البحر، فإذا أحس بعضة سكة ألقى بها على الشاطيء وأكلها. وشاهد فقراء الصيادين، يلصق الواحد منهم قطعة من سمكة بإحدى أصابع يده، ثم يدخلها في الماء، فإذا رأى سمكة تقترب من اصبعه قبض عليها باليد الأخرى وألقاها في سلة معه. وبهذه الطريقة يقبض عدة سمكات. وكان بعضهم يذهب بالسمك الحي في قليل من ماء البحر، الى التجار الهندوس في المدينة، فيشتريه هؤلاء، ثم يعيدونه الى البحر (18). ومن المعروف أن الهندوس يحرمون أكل الكائنات الحية، ولا يقتلونها. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وكانت الإدارة البرتغالية في مسقط لا تسمح للمراكب العربية وغيرها بنقل التجارة عبر المياه التي تسيطر عليها، دون إذن منها. ففي سنة 1611م، قبضت احدى قطع الأسطور البريطاني على مركب من طراز (طراد) لناخذة بلوخستاني، داخل الخليج، حمولته خمسة عشر طنا. ووجد مع صاحبه تصريحا من البرتغاليين في مسقط هذا نصه: [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']نحن أنطونيو بريرا دا لزردا [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Antonio Pereira de[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Laserda[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] قمندان قلعة مسقط.. الخ. ليكن معلوما لمن يعرض عليهم هذا، أنني قد أعطيت، بموجب هذه الوثيقة، ترخيصا لهذا الطراد، حمولة 50 كندي، ملك نور الدين، مسلم بلوشي، مقيم في (غدال)، عمره خمسون سنة، يحمل من السلاح، للدفاع عن نفسه، 4 سيوف، وثلاثة تروس وخمسة أقواس مع السهام، وثلاثة خناجر، ورمحين، واثني عشر عصا. ويمكنه بهذا الترخيص أن يمر بمسقط، ويقلع منها الى (صور) و(ظفار) و(مسندم ) و(السند) و(كوش) و(ديو) و(شيول) في ذهابه يمكنه حمل التمر، والزبيب، وما شابه ذك من السلع المحلية، لكن ليس بدون بيان لشحنته، يكتب على ظهر هذا الترخيص، من قبل جمرك مسقط، وفي سفره بموجب هذا الترخيص يمتنع من حمل السلع الممنوعة وهي: الحديد، الفولاذ، التبغ، الزنجبيل، قرفة سيلان وغيرها من السلع الممنوعة بموجب قوانين جلالته. وطبقا لهذه الوثيقة سيقوم الطراد المذكور برحلته دون أن يترك أو يعيق أيا من قادة وقباطنة جلالته إذا حدث أن قابله في رحلته، وكذلك أسطول جلالته وسفنه. يسري مفعول هذا الترخيص مدة سنة واحدة في الذهاب والعودة. كما يسري مفعوله في حالة تأخره في العودة خلال السنة. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']صدر في قلعة مسقط في 16 نوفمبر 1611. كتبه أنطونيو دي بريرا، موثق... ختم وتوقيع أنطونيو دي بريرا (9ا). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']فالبرتغاليون كانوا. كما نوى في هذه الوثيقة. يلزمون أصحاب السفن، التي يعطى لها مثل هذا الترخيص، بمساعدة سفنهم وقباطنتهم، إذا قابلتهم في البحر، وكانوا بحاجة الى مساعدة. كما كانوا يحرمون عليهم الاتجار بالسلع التي يتاجرون بها، ومنها السلع المذكورة في الوثيقة. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وفي عهد السيد سعيد بن سلطان البوسعيدي زار مسقط، في شهر يوليو سنة 1821م. الرحالة الانجليزي جيس فرا يزر، وهو في طريقه الى خراسان، ووصف حرها الشديد، وجعل عدد سكانها بين عشرة واثني عشر ألف نسمة، منهم حوالي 100 من الهنود. ونساؤها لابسات عباءات سود من الحرير، ومنزل الامام، مربع الشكل وغرفه مفتوحة الى حوش صغير. وفي المدينة قليل من النخيل، ويزرع حولها كثر من شجر الياسمين وقليل من اللوز والفلفل الأحمر. وعمق آبارها ما بين 30 و 40 قدما، وحطب الوقود فيها رخيص جدا، والسمك يحتشد حول القوارب كالبعوض، وهناك محار فاخر. والسوق تحت رقابة صارمة: فالسلع سريعة التلف تباع بواسطة سماسرة، وإذا تبقى منها شيء يباع بالمزاد في المساء. وكل شيء يباع بالمحمدي [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']by the[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Mahomdee[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] ويساوي، جنيها استرلينيا واحدا. فالجمل يباع من 30 الى 300 جنيه. والبقرة الحلوب الجيدة من 16 الى 17 جنيها، والبقرة العادية من جنيه ونصف الى ستة جنيهات والمعزة الحلوب من 4 الى ستة جنيهات. والمن يساوي أكثر من تسعة أرطال. وهذه أسعار المن الواحد بالمحمدي [ويساوي جنيها واحدا] من الخبز ستة ونصف محمدي، السمن أربعون، الجبن 15، لحم البقر عشرة، العنب من ثلاثة الى اثني عشر. التين ثلاثة ونصف التمر الجيد أربعة، التوت أربعة كما تباع الفواكه أيضا بالعدد، فـ 100 حبة من المانجو بسبعة محمدي [أي سبعة جنيهات] ومن الليمون الحامض بإثنين، ومن الخوخ بأربعة، والموز بسبعة، ومن البرتقال بستة، ومن الرمان الخالي من النوى بستين محمدي. ويستطيع الامام. كما قال. أن يجهز 100000 مقاتل ويجبي نصف واحد في الـ 100 على السلع التي تنقلها المراكب العربية الى داخل الخليج، ويحصل على المال من الملح، ومن تأجير أراضي معدن الكبريت على إيران [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Iran Sulphar mines[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']hired from[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']. ويحصل ربما من 90 الى 120000 جنيه من الجمارك، و 40 ألف جنيه من (زنجبار)، وأكثر. وفي مسقط تصنع العمائم، والعباءات والأحزمة، والأشرعة، والبارود، والأواني الخزفية. وتصدر أيضا زعانف سمك القرش (20). [/FONT]
ظفار
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']حلت ظفار القديمة محل ما عرف قديما بسمهرم، ومسكا، في تصدير لبان عمان، وظفار القديمة هي غير ظفار التي عرفت بظفار الحبوصي، وفي العصر الذي كانت فيه (قلهات) تحت سيطرة سلاجقة (هرمز)، كانت ظفار القديمة بيد بني منجوه، المشهورين بالمنجويين، وهم من بيت حارثة بن منجوه، من بادية ظفار، وليسوا من الفرس، كما رأى بعض المؤرخين، وينسبهم مؤلف "رسالة الدلائل والأخبار في خصائص ظفار" الى مذحج: ويقول إن معولهم كان على رعي الماشية. ومما يؤيد هذا القول أن سيف الاسلام طغتكين بن أيوب، سلطان اليمن، حينما سمع قصيدة الشاعر التكريتي، التي مدح فيها محمد بن أحمد المنجوي، بد أن تحطم مركبه وفقد كل تجارته على شاطيء ظفار، قال: "أيمدح بدويا بمثل هذا". وكانت المنجوي قد أجاز الشاعر بمركب وشحنته، وفي حوادث سنة 573، قال العلامة بن حميد في كتابه "العدة المفيدة ": "وفي هذه السنة توفي أحمد بن منجوه، وهو من المشهورين في جهة ظفار، ووالد محمد بن منجوه الذي مدحه الشاعر التكريتي (21). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وفي العقود الأولى من القرن السابع الهجري زارها ابن المجاور النيسابوري فقال:"خرب أحمد بن عبدالله بن مزروع الحبوضي ظفار سنة 618، خوفا من الملك المسعود أبي المظفر يوسف بن محمد بن أبي بكر الأيوبي، وبنى (المنصورة). وهي على ساحل البحر، وقد أدير عليها سور من الحجر والجص، ويقال من اللبن والجص، وركب عليه أربعة أبواب: باب البحر، ينفذ الى البحر، ويسمى باب الساحر، وبابان مما يلي البر، وهما على أسماء ظفار المهدومة، أحدهما مشرق ويسمى باب (حرقة) ينفذ الى عين عذبة، والثاني مما يلي المغرب ويسمى باب (الحرجاء). وقال: ان هواء (المنصورة ) طيب، وجوها موافق، وماؤها من فلج عذب فرات. تطع بها الفواكه من كل فن: من فواكه الهند الفوفل والنارجيل، ومن فواكه السواحل قصب السكر والموز، ومن فواكه العراق الرمان والعنب، ومن النخل جمل، ومن ديار مصر الليمون والاترنج والنارج، ومن السند النبق، ومن الحجاز الدوم وهو المقل. ومأكول أهلها السمك والذرة والكنب، ومطعوم دوابهم السمك اليابس، وهو العيد، ولا يزبلوا [يسمدوا] أراضيهم إلا بالسمك (22). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وعرفت (المنصورة ) بظفار الحبوضي، وجعل بينها وبين (ريسوت) غربا، ثلاثة فراسخ، وبينها وبين (مرباط)، شرقا، أربعة فراسخ. ولم يذكر، أعني ابن المجاور، شيئا عن مينائها ونشاطها التجاري. وزارها بعده الرحالة ماركو بولو فوصفها بأنها مدينة كبيرة حسنة، على البحر، لها ميناء جيد، ولها علاقة تجارية بحرية عظيمة مع الهند، وتصدر منها الى الهند كثير من الخيول العربية، وكميات كبيرة من اللبان الأبيض الذي تنتجه أرضها (23). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وكانت الخيل تجلب اليها من داخل الجزيرة العربية، وهناك طريق عرفت قديما تمتد من شمالي جزيرة العرب الى (ريسوت)، و(ظفار). قال ابن المجاور: "وأما ريسوت فكانت مدينة عظيمة، وكان من بغداد اليها طريق مطبق مجصص، وكانت القوافل صاعدة بالبربهار (يعني التوابل واللبار)، أو الخف، منحدرة بالبضائع التي تدخل الهند مثل الصفر، والزنجفر، وماء الورد، والفضة وما شابه ذلك (24). وتذكر ريسوت في كتب الرحلات القديمة مثل كتاب "عجائب الهند" وغيره.. ونلاحظ في خريطة الرحالة برترام توماس [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Bertram Thomas[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']، المرفقة بكتابه: "العربية السعيدة" انه سلك هذه الطريق من (ظفار) الى شبه جزيرة (قطر)، فهي معروفة عند رجال البادية الى وقتنا الحاضر. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']وزار ابن بطوطة (ظفار) فوصف أهلها بأنهم "أهل تجارة، ولا عيش شهم إلا منها،. ومن عاداتهم أنه إذا وصل مركب من الهند أو غيرها، خرج نخدم السلطان الى الساحل،.. وصعدوا في صنبوق (قارب صغير) الى المركب، ومعهم الكسوة الكاملة لصاحب المركب، أو وكيله، وللربان، وهو الرئيس، وللكراني، وهو كاتب المركب، ويؤتى اليهم بثلاثة أفراس فيركبونها وتضرب أمامهم الطبول والأبواق.، من ساحل البحر الى دار السلطان، فيسلمون على الوزير، وأمير الجند، وتبعث الضيافة لكل من بالمركب ثلاثة (أيام)، وبعد الثلاثة يأكلون بدار السلطان. وهم يفعلون ذلك استجلابا لأصحاب المراكب، وهم أهل تواضع، وحسن أخلاق، وفضيلة ومحبة للغرباء (25)". [/FONT]
صور
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']حلت صور محل جارتها (قلهات)، كمركز للتجارة البحرية، على الطريق بين عمان وكل من البحر الأحمر (والسواحل) أي شرق افريقيا من (مقدشوه) شمالا الى (سفالة) بساحل (موزمبيق) جنوبا. واشتهرت صور بأنها مسقط رأس أغلب بحارة عمان وأمهرهم. وأذكر أنني حينما كنت في ميناء (ممباسا) أو (منباسا) بكينيا عام 1959م، شاهدت إدارة الميناء تعطي بحارة صور شهادات خبرة بالملاحة، بعد إجاباتهم على أسئلة في شروط الملاحة البحرية وأساليبها. وبهذه الشهادات كانت السلطات البحرية الكينية تسمح للسفن الشراعية بدخول موانئها والابحار في مياهها. كما أذكر أنني لاحظت في دائرة المخطوطات والوثائق بوزارة التراث القومي والثقافة، بسلطنة عمان، أن أغلب دفاتر الارشادات الملاحية في الدائرة هي لبحارة من صور. [/FONT]
الهوامش
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']* كاتب من اليمن. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']القائد الأزدي مالك بن فهم، وصل الى قلهات على رأس جيش قادم من اليمن، بعد انهيار سد مأرب (مجلة نزوى) [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']1- تعليق المترجم (بريبلومس )، ص 15- 16. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']2- [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']The Periplus of[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']The Erythraean Sea, translated by W. H. Schoff (New York 1912), pp. 34[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'] –36. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']3- عن «تحفة الأعيان بسيرة أهل عمان» للعلامة الشيخ نور الدين عبدالله بن حميد السالمي، ج1 ص 58-59 (الطبعة الثانية). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']4- المقدسي، شمس الدين أبو عبدالله محمد بن أبي المعروف بالبشاري، أحسن التقاسيم في معرفة الاقليم، ص 97 (طبعة ليدن 1909م ). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']5- المسعودي، أبو الحسن علي بن الحسين بن علي، مروج الذهب والمعدن، ج1، ص 169 (دار الأندلس. بيروت). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']6- السالمي، تحفة الأعيان، ج1 ص 7. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']7- نفس المصدر، ص 34. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']8- ابن المجاور النيسابوري، صفة بلاد اليمن ومكة وبعض الحجاز، ص 272- 274 (الطبعة الأولى، ليدن 1951م). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']9- عمان وتاريخها البحري، ص 46 (وزارة الاعلام والثقافة.. سلطنة عمان) 1979. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']10- السالمي، تحفة الأعيان، ج1 ص8. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']11- ابن بطوطة، أبو عبدالله محمد بن عبدالله بن محمد بن ابراهيم اللواتي، تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار، ج 1، ص169-171(طبعة القاهرة ). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']12- عمان وتاريخها البحري، ص 49. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']13- المسعودي، مروج الذهب، ج1 ص 169. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']14- سليمان التاجر، وأبو الحسن اليزيد السيرافي، أخبار الصين والهند، عن الملاحة العربية في المحيط الهندي، للدكتور ج. حوراني، ص 208. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']15- شهاب الدين أحمد بن ماجد، الفوائد في أصول علم البحر والقواعد (مخطوطة المكتبة الوطنية. باريس). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']16- عثمان وتاريخها البحري، ص 58. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']17- [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Robin Bidwell[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif'], [/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']Bibliographical Notes on European Accounts of Muscat (1500 - 1900) p[/FONT][FONT='Arabic Transparent','sans-serif']. 124. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']18- نفس المصدر، ص 125. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']19- نفس المصدر، ص 126. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']20- نفس المصدر، ص 141- 142 [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']21- العلامة الشيخ ابن حميد، العدة المفيدة (مخطوطة). [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']22- ابن المجاور، صفة، ص 260-261-265. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']23- عمان وتاريخها البحري، ص 42-43. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']24- ابن المجاور، الصفة، ص 268. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']25- ابن بطوطة، تحفة النظار، ج1 ص 164- 165. [/FONT]
الرسوم
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']الرسم أعلاه: شبه جزيرة مسندم، ألوان مائية (11/17.5سم)، بريشة شارل فوكريه، 1918، مجموعة جون غارينيه. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']الرسم ص 8،9: مسقط قبل 1866، رسم محفور على خشب (11/22.4سم)، بريشة ليونس بولينو، نشر في اللوموند 1866، حفر برجيه فيليكس كوريني. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']الرسم ص 8: سفينة شراعية دهو، مسقط، لوحة بالحفر (27.5/22سم) بريشة شارل فوكريه، 1921. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']الرسم ص 9: ميناء الفنستون (مسندم)، لوحة زيتية على قماش (1.3متر/75سم، بريشة شارل فوكيه، غير مؤرخة، مجموعة فيليب ايم. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']الرسم ص 10: مطرح، ألوان مائية (11/17.5 سم)، بريشة شارل فوكريه، 1918، مجموعة جون غارينية. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']الرسم ص 11: مسقط (رؤية صباحية)، ألوان مائية (11/17.2سم)، بريشة شارل فوكريه، عرضت في معرض رابطة الفنانين الفرنسيين 1939، مجموعة جون غارينيه. [/FONT]
[FONT='Arabic Transparent','sans-serif']الرسم ص 13: سفينة شراعية من مسقط في جيبوتي، لوحة زيتية على قامش (83سم/80سم)، بريشة راؤول روبير دي غاردييه ( 1871/1952)، مجموعة ايرفيه لاندري. [/FONT]
راسلني على العنوان التالي
تعليق
-
جزيرة مصيرة جزيرة تجنن مررررررررررررره روعه أنا زرتها عدة مرات في الصيف وعشت فيها فترة وانا صغيرة....
بس إن شاء الله بنزلك معلومات وصور عن جزيرة مصيرة أختي في أقرب وقت...~~$~ يـــــا مقـلــب القلـــــــوب ~$~~~~$~ ثبت قلبـــــــــي علـــــــى ديــــــــــــــــنك ~$~~
تعليق
-
جزيرة مصيرة جزيرة تجنن مررررررررررررره روعه أنا زرتها عدة مرات في الصيف وعشت فيها فترة وانا صغيرة....
بس إن شاء الله بنزلك معلومات وصور عن جزيرة مصيرة أختي في أقرب وقت...~~$~ يـــــا مقـلــب القلـــــــوب ~$~~~~$~ ثبت قلبـــــــــي علـــــــى ديــــــــــــــــنك ~$~~
تعليق
تعليق