فاز البروفيسور الدكتور مصطفى بن عبدالقادر النجار بجائزة رجل العلم لهذا العام, وهي جائزة مرموقة يمنحها المعهد العلمي الأميركي سنويا لشخصيات مرموقة من مختلف دول العالم لمن يساهمون في تحقيق إنجازات مهمة في بلدانهم لخدمة الإنسانية.
وجاء فوز الدكتور مصطفى بالوسام الذهبي كأول عماني يحصل على هذه الجائزة نظير إنجازاته العلمية وشهرته العالمية ومساهماته المتميزة في إثراء المشهد العلمي الثقافي العربي.
فالنجار وفقاً لجريدة "الوطن" الكويتية خبير دراسات الخليج العربي والجزيرة العربية والتاريخ العربي بشكل عام والعماني بشكل خاص والمستشار الاكاديمي بمكتب مستشار جلالة السلطان للشؤون الثقافية بديوان البلاط السلطاني.
ترأس العديد من المناصب الهامة عبر مسيرته العلمية, فقد شغل منصب المستشار الاكاديمي لوزارة التعليم العالي ما بين عامي 2001 ـ 2003، وشغل منصب السكرتير العام للرابطة العربية لعلماء التاريخ منذ عام 2001م في الوطن العربي وكان الامين العام لاتحاد المؤرخين العرب في الفترة ما بين عامي (1984 ـ 1997)، والأمين العام لمراكز دراسات الخليج والجزيرة العربية (1972 ـ 1984م).
كما حصل على العديد من الأوسمة والميداليات والشهادات الفخرية كوسام اتحاد المؤرخين الآسيويين، ووسام الاستحقاق العالمي للفكر من اتحاد مراكز دراسات الشرق الأوسط في الولايات المتحدة الاميركية، ووسام المؤرخ العالمي من الجمعية الدولية للتاريخ في فرنسا وغيرها الكثير.
وللبرفيسور الدكتور مصطفى حسبما ذكرت "الوطن" العديد من المؤلفات والكتب الهامة التي شكلت علامة فارقة في ثقافتنا العربية نذكر منها كتاب التاريخ السياسي لإمارة عربستان، وكتاب التاريخ السياسي لمشكلة الحدود الشرقية للوطن العربي في شط العرب، وايضا دراسات تاريخية لمعاهدات الحدود الشرقية للوطن العربي منذ العهد العثماني وحتى القرن العشرين، والمدخل للتاريخ العماني وصفحات مشرقة من التاريخ العماني وغيرها الكثير والكثير من المؤلفات الهامة والمتميزة والتي بلغت أكثر من 35 كتابا واكثر من 200 بحث علمي نشر في دوريات علمية عربية وأجنبية.
اضافة إلى عقده أكثر من 40 مؤتمرا عالميا داخل وخارج الوطن العربي ومنها المؤتمر العالمي "عمان في التاريخ عام 1996 وقد منح أكثر من 14 وساما ذهبيا وفضيا من مؤسسات وجامعات علمية عالمية.
وجاء فوز الدكتور مصطفى بالوسام الذهبي كأول عماني يحصل على هذه الجائزة نظير إنجازاته العلمية وشهرته العالمية ومساهماته المتميزة في إثراء المشهد العلمي الثقافي العربي.
فالنجار وفقاً لجريدة "الوطن" الكويتية خبير دراسات الخليج العربي والجزيرة العربية والتاريخ العربي بشكل عام والعماني بشكل خاص والمستشار الاكاديمي بمكتب مستشار جلالة السلطان للشؤون الثقافية بديوان البلاط السلطاني.
ترأس العديد من المناصب الهامة عبر مسيرته العلمية, فقد شغل منصب المستشار الاكاديمي لوزارة التعليم العالي ما بين عامي 2001 ـ 2003، وشغل منصب السكرتير العام للرابطة العربية لعلماء التاريخ منذ عام 2001م في الوطن العربي وكان الامين العام لاتحاد المؤرخين العرب في الفترة ما بين عامي (1984 ـ 1997)، والأمين العام لمراكز دراسات الخليج والجزيرة العربية (1972 ـ 1984م).
كما حصل على العديد من الأوسمة والميداليات والشهادات الفخرية كوسام اتحاد المؤرخين الآسيويين، ووسام الاستحقاق العالمي للفكر من اتحاد مراكز دراسات الشرق الأوسط في الولايات المتحدة الاميركية، ووسام المؤرخ العالمي من الجمعية الدولية للتاريخ في فرنسا وغيرها الكثير.
وللبرفيسور الدكتور مصطفى حسبما ذكرت "الوطن" العديد من المؤلفات والكتب الهامة التي شكلت علامة فارقة في ثقافتنا العربية نذكر منها كتاب التاريخ السياسي لإمارة عربستان، وكتاب التاريخ السياسي لمشكلة الحدود الشرقية للوطن العربي في شط العرب، وايضا دراسات تاريخية لمعاهدات الحدود الشرقية للوطن العربي منذ العهد العثماني وحتى القرن العشرين، والمدخل للتاريخ العماني وصفحات مشرقة من التاريخ العماني وغيرها الكثير والكثير من المؤلفات الهامة والمتميزة والتي بلغت أكثر من 35 كتابا واكثر من 200 بحث علمي نشر في دوريات علمية عربية وأجنبية.
اضافة إلى عقده أكثر من 40 مؤتمرا عالميا داخل وخارج الوطن العربي ومنها المؤتمر العالمي "عمان في التاريخ عام 1996 وقد منح أكثر من 14 وساما ذهبيا وفضيا من مؤسسات وجامعات علمية عالمية.
تعليق