تويت
وزارة السياحة والطيران العُماني تنظمان حملة ترويجية في لندن
وزارة السياحة والطيران العُماني تنظمان حملة ترويجية في لندن
راجحة : نسعى لإبراز السلطنة كمقصد سياحي هام
راجحة : نسعى لإبراز السلطنة كمقصد سياحي هام
كجزء من حملة ترويجية رئيسية في المملكة المتحدة، يستعرض كل من الطيران العماني ووزارة السياحة الامكانيات السياحية الضخمة للسلطنة في العاصمة البريطانية لندن.
وحول هذا الموضوع قالت معالي الدكتورة راجحة بنت عبدالأمير بن علي، وزيرة السياحة بأن هذه الحملة الترويجية المشتركة والتي سوف تستمر لمدة ستة أشهر تعكس مدى أهمية المملكة المتحدة للسلطنة في مجال الاعمال والمبادلات التجارية والقطاع السياحي.
الحملة الترويجية والتي سوف تشمل استعراض صور جديدة متنوعة للمعالم السياحية المميزة في السلطنة تعرض في مواقع استراتيجية في لندن، تدعمها تشكيلة كبيرة من المطبوعات والمنشورات الترويجية، وكذلك الترويج للسلطنة عبر المواقع المتخصصة على الشبكة العالمية للمعلومات. وسنسعى من خلال هذه الحملة من إبراز مكانة وأهمية السلطنة كمقصد سياحي مهم.
وأضافت معالي الدكتورة وزيرة السياحة قائلة، إن الهدف الرئيسي من وراء مثل هذه الحملات الترويجية، هو رفع مستوى الوعي السياحي عن السلطنة والتأكيد على أنها الخيار الأمثل للسياحة الثقافية والطبيعية وسياحة المغامرات في منطقة الشرق الاوسط. وأضاف الوزيرة، بأن هذه الحملة الترويجية تأتي استكمالا للجهود التسويقية الكائنة بالفعل في المملكة المتحدة الصديقة.
لقد دشن الطيران العماني خدماته الى لندن بالفعل اعتبارا من شهر نوفمبر 2007 على خط مسقط / جاتويك، وسوف يزيد عدد الرحلات الجوية على هذا الخط بمعدل رحلة يوميا، وذلك اعتبارا من هذا الشهر.
من جانبه، أكد بيتر هيل الرئيس التنفيذي للطيران العماني عن كون المملكة المتحدة تعد من الوجهات الهامة والحيوية ضمن استراتيجية الطيران العماني، وإننا نعمل على تعزيز مكانة الشركة من خلال استخدام الطائرات الجديدة على هذا الخط في أسرع وقت ممكن. إن هذه الحملة التسويقية المشتركة كما أضاف سوف تدعم الوضع التنافسي للطيران العماني، على الأخص كونها شركة الطيران الوحيدة التي تسير رحلاتها بين كل من مسقط ولندن دون توقف.
وأضاف الرئيس التنفيذي قوله : إن التوسع المطرد في شبكة خطوط الطيران العماني، وكذلك النمو السياحي الملحوظ الذي تشهده السلطنة مرتبطان بشكل وثيق، وإنني لعلى ثقة بأن جهودنا المشتركة سوف تجسد تجربة مفيدة ومثالا يحتذى به فيما يتعلق بأوجه التعاون المثمر نحو ترويج السلطنة دوليا، كما وتعد الخطوة بمثابة البداية لمزيد من التعاون والعمل المشترك فيما بيننا في الأسواق العالمية الأخرى.
وحول هذا الموضوع قالت معالي الدكتورة راجحة بنت عبدالأمير بن علي، وزيرة السياحة بأن هذه الحملة الترويجية المشتركة والتي سوف تستمر لمدة ستة أشهر تعكس مدى أهمية المملكة المتحدة للسلطنة في مجال الاعمال والمبادلات التجارية والقطاع السياحي.
الحملة الترويجية والتي سوف تشمل استعراض صور جديدة متنوعة للمعالم السياحية المميزة في السلطنة تعرض في مواقع استراتيجية في لندن، تدعمها تشكيلة كبيرة من المطبوعات والمنشورات الترويجية، وكذلك الترويج للسلطنة عبر المواقع المتخصصة على الشبكة العالمية للمعلومات. وسنسعى من خلال هذه الحملة من إبراز مكانة وأهمية السلطنة كمقصد سياحي مهم.
وأضافت معالي الدكتورة وزيرة السياحة قائلة، إن الهدف الرئيسي من وراء مثل هذه الحملات الترويجية، هو رفع مستوى الوعي السياحي عن السلطنة والتأكيد على أنها الخيار الأمثل للسياحة الثقافية والطبيعية وسياحة المغامرات في منطقة الشرق الاوسط. وأضاف الوزيرة، بأن هذه الحملة الترويجية تأتي استكمالا للجهود التسويقية الكائنة بالفعل في المملكة المتحدة الصديقة.
لقد دشن الطيران العماني خدماته الى لندن بالفعل اعتبارا من شهر نوفمبر 2007 على خط مسقط / جاتويك، وسوف يزيد عدد الرحلات الجوية على هذا الخط بمعدل رحلة يوميا، وذلك اعتبارا من هذا الشهر.
من جانبه، أكد بيتر هيل الرئيس التنفيذي للطيران العماني عن كون المملكة المتحدة تعد من الوجهات الهامة والحيوية ضمن استراتيجية الطيران العماني، وإننا نعمل على تعزيز مكانة الشركة من خلال استخدام الطائرات الجديدة على هذا الخط في أسرع وقت ممكن. إن هذه الحملة التسويقية المشتركة كما أضاف سوف تدعم الوضع التنافسي للطيران العماني، على الأخص كونها شركة الطيران الوحيدة التي تسير رحلاتها بين كل من مسقط ولندن دون توقف.
وأضاف الرئيس التنفيذي قوله : إن التوسع المطرد في شبكة خطوط الطيران العماني، وكذلك النمو السياحي الملحوظ الذي تشهده السلطنة مرتبطان بشكل وثيق، وإنني لعلى ثقة بأن جهودنا المشتركة سوف تجسد تجربة مفيدة ومثالا يحتذى به فيما يتعلق بأوجه التعاون المثمر نحو ترويج السلطنة دوليا، كما وتعد الخطوة بمثابة البداية لمزيد من التعاون والعمل المشترك فيما بيننا في الأسواق العالمية الأخرى.
تعليق