إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بكل صراحة، ما شعورك عندما ....؟!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بكل صراحة، ما شعورك عندما ....؟!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

    يتبادر في ذهني الموضوع التالي حينما ألتقي بمجموعة من اخواني المغتربين دائما، وما يعيده إلى مخيلتي باستمرار هو النقاش الذي دار بيني وبين أحد الزملاء حول هذا الموضوع:

    حينما تكون أخي الكريم/ أختي الكريمة في الغربة،،
    ما هو شعورك حينما تلتقي بمجموعة جديدة من الشباب العرب (المغتربين) من أجل الدراسة أو حتى العمل؟؟
    أعني هنا بالتحديد، هل تفضل أن تعيش أجواء الغربة بكاملها وبشدتها بدون وجود أي أصدقاء من مجتمعك (عمانيين، إماراتيين...الخ) في غربتك؟؟

    أم تفضل أن تكون هناك مجموعة من الأشقاء يقفون بجانبك وتبادلهم هموم الغربة ويخففون عليك مشاقها؟؟ وهل هناك لحظات تتنمى فيها عدم وجود زملاء/زميلات عرب في الغربة (مثلا من أجل اكتساب اللغة)..؟؟!!

    ما هي إيجابيات وسلبيات الموضوع من وجهة نظرك..؟؟


    ملاحظة: إذا كان الموضوع مكررا فكل الإعتذار مني لأني جديد شوي فالمنتدى..
    [align=center]فتوى سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في الحكم الشرعي في بيع رقم لوحات السيارات: مما يؤسف له أن الناس فقدوا الإنضباط في تصريف أموالهم، وأصبحوا أقرب إلى السَّفه والتبذير، والمال أمانة في يد الإنسان، فـ الله تبارك وتعالى يقول ((وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيراً، إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورا))... ما الذي يدعوا إلى ذلك، لماذا يحرص أحد على أن تكون الأرقام الآحادية هي التي يقتنيها؛ هذه من جُملة السَفَه، وما الفارق بين الرقم الآحادي والأرقام الأخرى المركّبة، ما الفارق بين ذلك ،هذي إنما فقط مجرّد بَطَر، والله تعالى يقول ((وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلاً وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ)). وذكر عموم العذاب الذي يصيب الناس، وبيّن أن منشأه فساد المترَفين ، الله سبحانه وتعالى يقول ((وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرا))... هل ينساق هذا الحُكم على بيع أرقام الهواتف المتميزة أيضا؟؟ كل شيء يُصرَف فيه المال بطريقة فيها تبذير ؛ فذلك ممنوع، نحن نجد أن الله سبحانه وتعالى يأمر بالقصد في الإنفاق ، حتى في الخير؛ لا يُبذّر الإنسان حتى في الخير...[/align]

  • #2
    [align=center]و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

    موضوعك قيم أخي العزيز .. دائما كعادتك

    الانسان اجتماعي بطبعه .. سواء في وطنه او في غربته .. فاذا كان الانسان يحتاج الى الصديق و الرفيق و هو في داره .. فكيف به و هو في الغربة .. !!! من المؤكد انه يحتاج الى ذلك اكثر مما في وطنه .. و خاصة ان كانت بلاد الغربة تختلف كثيرا عن عاداته و طباعه و معتقداته الدينية .. فهو أحوج الى صديق من جنس طبعه و عاداته و تقاليده .. حتى لا يحس انه وحيد .. و كما يقول المثل اسأل مجرب و لا تسأل طبيب .. فاسأل الذين عانوا الوحدة في غربتهم .. !!!

    طبعا ادرك ان في العيش مع شخص من نفس عاداتك و من وطنك له ايجابيات و سلبيات و لا يسعني الان ان اذكرها كلها و لكن ان شاء الله ستكون لي عودة في موضوعك و احاول التركيز على بعض منها .

    أتمنى من بقية الاعضاء الادلاء بارائهم في هذا الموضوع القيم
    [/align]

    تعليق


    • #3
      شكرا عزيزي Dominus على المشاركة الرائعة..والإضافة القيمة..وكلك ذوق..

      أوافقك الرأي فيما قلته..

      عندما كنت في فترة دراستي للغة، احتجت إلى أخ أو صديق أو زميل يفهمني ويحترم عاداتي وتقاليدي..والله حتى نطق العربية افتقدتها..وعانيت في أول أسبوع معاناة كبيرة ولم أجد أي زميل عربي في الكلية التي أدرس فيها !!! وكان أول لقاء بي بزميل عماني في الكلية بعد أسبوع تقريبا-على الرغم من أننا لا نعرف بعض- بدأ لقائنا بالأحضان!!!
      سبحان الله..
      ولكن في نفس الوقت كنا أنا وزملي من عمان على استغراب بعض الزملاء في نفس المنطقة لم يبدر منهم حتى السلام..!!
      وعندما سألت زميلي أخبرني بأنهم يفضلون عدم الاختلاط بالأخوه العرب وذلكك للعديد من الأسباب أهمها اللغه..وحينما سألت أحدهم مرة أجابني بإجابة عجيبة " أنا لم أعبر كل هذه المسافة وآتي إلى هذا البلد لأخالط أخوة عرب!!!" .
      عموما هذه وجهة نظره الخاصة وقد يكون الزميل على صواب فيها من ناحية، ولكنني أؤمن بأنه على خطأ من عندة نواحي..

      تحياتي
      [align=center]فتوى سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في الحكم الشرعي في بيع رقم لوحات السيارات: مما يؤسف له أن الناس فقدوا الإنضباط في تصريف أموالهم، وأصبحوا أقرب إلى السَّفه والتبذير، والمال أمانة في يد الإنسان، فـ الله تبارك وتعالى يقول ((وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيراً، إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورا))... ما الذي يدعوا إلى ذلك، لماذا يحرص أحد على أن تكون الأرقام الآحادية هي التي يقتنيها؛ هذه من جُملة السَفَه، وما الفارق بين الرقم الآحادي والأرقام الأخرى المركّبة، ما الفارق بين ذلك ،هذي إنما فقط مجرّد بَطَر، والله تعالى يقول ((وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلاً وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ)). وذكر عموم العذاب الذي يصيب الناس، وبيّن أن منشأه فساد المترَفين ، الله سبحانه وتعالى يقول ((وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرا))... هل ينساق هذا الحُكم على بيع أرقام الهواتف المتميزة أيضا؟؟ كل شيء يُصرَف فيه المال بطريقة فيها تبذير ؛ فذلك ممنوع، نحن نجد أن الله سبحانه وتعالى يأمر بالقصد في الإنفاق ، حتى في الخير؛ لا يُبذّر الإنسان حتى في الخير...[/align]

      تعليق


      • #4
        والسمووحه اذا طولتمشكوور اخوي عالموضوع الرائع كان في موضوع شوي شبيه لموضوعك بس التكرار مافيه غلط

        احب اقول في موضوعك ان الانسان وخاصه ان سافر واغترب عن بلده مايقدر يعيش بدون صحبه ولو حتى رفيق درب واحد يونسه ويعينه في حياته وينسيه مواجع الغربه عالاقل...والانسان بطبعه اجتماعي ومايحب العزله وطبعا العزله عن الغير تولد الضيج والوحشه

        لكن هالشي مو معناته انك تختار اي شخص يكون لك صديق لازم تعرف اطباعه وشخصيته واسلوبه لانه احتمال يكون رفيق عمرك في غربتك وتخبره عن اسرارك فاحذ كل الحذر

        والصراحه من وجهة نظري ان يكون لك صديق واحد افضل بكثير من الجماعه او مثل مانسميهم بالشله ...هو صح الشله فيها الوناسه والضحك اكثر بس غالبا ماتجيب المشاكل وانا عشت وجربت

        بس ارد واقول اتخذلك صديق يناسبك في غربتك تنسى الوحشه اللي انت فيها

        والسموووحه اذا طولت

        تحياتي...ناعمة العود

        تعليق


        • #5
          أشكرك عالإضافة المتميزة أخت ناعمة العود..

          وبالفعل الإنسان في بلده ما يقدر يعيش بدون صحبه فما بالك وهو في غربه..

          تحياتي
          [align=center]فتوى سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في الحكم الشرعي في بيع رقم لوحات السيارات: مما يؤسف له أن الناس فقدوا الإنضباط في تصريف أموالهم، وأصبحوا أقرب إلى السَّفه والتبذير، والمال أمانة في يد الإنسان، فـ الله تبارك وتعالى يقول ((وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيراً، إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورا))... ما الذي يدعوا إلى ذلك، لماذا يحرص أحد على أن تكون الأرقام الآحادية هي التي يقتنيها؛ هذه من جُملة السَفَه، وما الفارق بين الرقم الآحادي والأرقام الأخرى المركّبة، ما الفارق بين ذلك ،هذي إنما فقط مجرّد بَطَر، والله تعالى يقول ((وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلاً وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ)). وذكر عموم العذاب الذي يصيب الناس، وبيّن أن منشأه فساد المترَفين ، الله سبحانه وتعالى يقول ((وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرا))... هل ينساق هذا الحُكم على بيع أرقام الهواتف المتميزة أيضا؟؟ كل شيء يُصرَف فيه المال بطريقة فيها تبذير ؛ فذلك ممنوع، نحن نجد أن الله سبحانه وتعالى يأمر بالقصد في الإنفاق ، حتى في الخير؛ لا يُبذّر الإنسان حتى في الخير...[/align]

          تعليق


          • #6
            [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            أهلا ومرحبا بالجميع

            مستمر ومتميز دائماً أخي UnBeLiEvAbLe
            شكراً على الموضوع الجميل

            أخواني ... أن الأنسان مدني الطبع .. بطبعه أجتماعي ولو حاول العزلة.. الفطرة تقوده للتقرب والتعارف لكي يشبع غريزة الأجتماعية التي لا مفر منها ولها منابع كثيرة في ديننا الحنيف ..نصوص الدستور الأسلامي ..
            وثمارها أكثر ...كالأستفادة ...حسن المعاملة ...معرفة ما هي حقوقك وما هي واجباتك ..

            هذا كله وانت بين أهلك وناسك ..وفي تراب وطنك الغالي ..وأنتم تشتركون في المعتقدات الدينية والعادات والقيم والتقاليد العربية..
            كيف بك وأنت مغترب ؟؟
            كيف وأنت وحيد ؟؟ في الدين ربما ..أو العادات ...أو التقاليد الأصيلة..

            لذلك يجب أن يكون لك أخ وصديق وقريب ... ليعينك ..ويفيدك ...ويبدد وحشتك .. كما ستبادله بنفس الأمر ..وسوف يكون لك السند في كل الأمور ..كونه مجرب .. أو كونك أنت مجرب كي تفيده .

            هذه إيجابيات ...

            سلبيات الموضوع .. هي الأجتماع للهو ..ومضيعة الوقت .. والأنحراف عن مسلك العلم الذي أنت أتيت من اجله ... هذا رأي البعض ...
            لكن مردود عليه ...بأننا أبناء دين حنيف وتعلمنا الصلاح والخير والغاية التي أتينا من اجلها ..وأبناء وطن عربي زرع في نفوسنا حب العلم لكي نكون أفراداً صالحين..والشاطر الذي يحسن أستغلال صديقه في الخير ووقته فيما له صلاح .



            عودتي متكرره


            تحياتي[/align]

            تعليق


            • #7
              كلماتك دائما دافع كبير لي بصراحة..

              بارك الله فيك..وفقوا في الإختيار.. نعم الإشراف والله..
              ومشاركاتك لأي موضوع تضيف له ولنا الكثير والكثير..

              أشكرك على المرور الرائع وتعليقك على كل نقاط الموضوع وتغطية كل جوانبه..

              تحياتي
              [align=center]فتوى سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في الحكم الشرعي في بيع رقم لوحات السيارات: مما يؤسف له أن الناس فقدوا الإنضباط في تصريف أموالهم، وأصبحوا أقرب إلى السَّفه والتبذير، والمال أمانة في يد الإنسان، فـ الله تبارك وتعالى يقول ((وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيراً، إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورا))... ما الذي يدعوا إلى ذلك، لماذا يحرص أحد على أن تكون الأرقام الآحادية هي التي يقتنيها؛ هذه من جُملة السَفَه، وما الفارق بين الرقم الآحادي والأرقام الأخرى المركّبة، ما الفارق بين ذلك ،هذي إنما فقط مجرّد بَطَر، والله تعالى يقول ((وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلاً وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ)). وذكر عموم العذاب الذي يصيب الناس، وبيّن أن منشأه فساد المترَفين ، الله سبحانه وتعالى يقول ((وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرا))... هل ينساق هذا الحُكم على بيع أرقام الهواتف المتميزة أيضا؟؟ كل شيء يُصرَف فيه المال بطريقة فيها تبذير ؛ فذلك ممنوع، نحن نجد أن الله سبحانه وتعالى يأمر بالقصد في الإنفاق ، حتى في الخير؛ لا يُبذّر الإنسان حتى في الخير...[/align]

              تعليق


              • #8
                لان اطيل ولان اضيف الكثير او بالاحرى لان اضيف شي على ما قلته و ما قالوه الاخوان - و لكني احببت ان ادلو بدلويو اقول ما بقلبي -

                على اي حال اخواني الغربه و كما يعرف الجميع انها " كربه " - صعبه و لكنها حلوه اذا ما تعرفت على اخ يشد ازرج ويرفع من همتك و يهديك اذا ما ظللت الطريق وتهت - اخ يحملك اذا ما سقط و يعينك على مصاعب الحياه - اخ تبني معه ذكريات الغربه التي لا تنسى - و بغض النظر من هو و من اين و لكن المهم هو انه صادق في اخوته -

                كنت مغترب في احدى الدول العربيه - صحيح انها عربيه و لكن في الاخير انا في غربه - فلا يغنا عن الام و الاخوان من كان يكون - المهم - تعرفت على اخوه بصدق ما زلت اذاكرهم و يذكروني - و اغلبهم من اليمن و من السعوديه و لكن يا اخون بصدق و قفوا معي في الشدة والرخاء و ما زالوا بارك الله فيهم - هنا اتوقف و اقول ان العيش الغربه بلى صديق ك العيش بلا ذكرى !

                و بصراحه الاخ العربي غيــــــــــــــر كليا" - لان العرب و خاصة من دول الخليج و اليمن - لهم نفس العادات تقريبان بما يخص الكرم و بذل النفس و الوفاااااااااااااااااااااااااااااء - و العون - العربي ستجده جنبك اذا ما مرضت و اذا ما ضاقت عليك الدنيا و لربما ستجده اعز من اخ لك -
                و هنا ساقف ثانيتن و اقول قصه حدثة - اذاكر كان هناك معرض مقام - وابن عمي يريد يروح المعرض و انا بصراحة كنت متكاسل - فتصل ابن عمي لاحد الاصدقاء من السعوديه ليرافقه - ولكن خاب ضنه لان هو الاخر كان متعب - على اي حال اراد ابن عمي ان يحتال على الاخ السعودي ليأخذه معه الى المعرض ولكن لم يستطع فماذا فعل ابن عمي - اتصل عليه مجددا" بعد خمس دقائق و قال له ان " سكلتون" انا سقط على الارض و لا يستطيع الحركه - و قال ويش اسوي !! - اسعودي ما رد و ترك السماعه - و بعد خمس دقيق نشوف الاخ السعودي في البيت عندنا ويرخ وين "سكلتون" - قمت انا و شفته بملابس النوم !!! مالك ابو سعود !! قال ان ابن عمي اتصل عليه وقال له (..الخ)
                و ما اكذب عليكم اذا قلتلكم ان الاخ جايب كل الفلوس يلي معه في البيت - على باله بيودوني المستشفى -- من هذه القصه نستنتج ان الاخوه الادقه تدووووم و لها اثرها في اوقات الشده - و ما اعتقد سيفعل الاجنبي مثل ما يفعل العربي مهما كانت قوة الداقه لان العادات والتقاليد تحكم افعال و ردود الفعل الانسان -

                اعذروني على الاطاله - و شكرا" لك اخي العزيز على الموضوع الشيق - دمتم بود و الله الموفق
                [align=center]http://www.omanlover.org/vb/uploaded...1182054276.jpg



                أقول لنفسي ما مـبين كـــحالك .. و ما الناس إلا هالك و ابن هالك
                صن النفس عما عابها وارفض الهوى .. فإن الهوى مفتاح باب المهالك
                رأيت الهوى سـهل المبادي لذيذها .. و عقباه مر الطعم ضنك المسالك
                فمـا لذة الإنسان و الموت بـعدها .. و لو ضعفي عمر نوح بن لامك
                سبيل التقى و المسك خير المسالك .. و سالكها مستبصر خير سالك
                فيا نفس جدي في خلاصك وانفذي .. نفاذ السيوف المرهفات البواتك
                فلو أعمل الناس التفكر في الذي .. له خلقوا ما كان حي بضاحك

                [/align]

                تعليق


                • #9
                  أشكرك عزيزي عالمشاركة الإيجابية..

                  والنعم والله.. صحيح كلامك..بالفعل الأخوة والوفا والإيثار ما تنلقى أبدا إلا في مجتمعاتنا ..والموقف إلي ذكرته خير دليل..

                  جزيل الشكر لك على الإضافة الرائعة والسرد الجميل..مشاركتك أضافت الكثير أخي Skeleton..
                  التعديل الأخير تم بواسطة UnBeLiEvAbLe; الساعة 19-05-2007, 07:10 AM.
                  [align=center]فتوى سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في الحكم الشرعي في بيع رقم لوحات السيارات: مما يؤسف له أن الناس فقدوا الإنضباط في تصريف أموالهم، وأصبحوا أقرب إلى السَّفه والتبذير، والمال أمانة في يد الإنسان، فـ الله تبارك وتعالى يقول ((وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيراً، إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورا))... ما الذي يدعوا إلى ذلك، لماذا يحرص أحد على أن تكون الأرقام الآحادية هي التي يقتنيها؛ هذه من جُملة السَفَه، وما الفارق بين الرقم الآحادي والأرقام الأخرى المركّبة، ما الفارق بين ذلك ،هذي إنما فقط مجرّد بَطَر، والله تعالى يقول ((وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلاً وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ)). وذكر عموم العذاب الذي يصيب الناس، وبيّن أن منشأه فساد المترَفين ، الله سبحانه وتعالى يقول ((وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرا))... هل ينساق هذا الحُكم على بيع أرقام الهواتف المتميزة أيضا؟؟ كل شيء يُصرَف فيه المال بطريقة فيها تبذير ؛ فذلك ممنوع، نحن نجد أن الله سبحانه وتعالى يأمر بالقصد في الإنفاق ، حتى في الخير؛ لا يُبذّر الإنسان حتى في الخير...[/align]

                  تعليق

                  يعمل...
                  X