تويت
يسعد صباحكم ..
أتمنى أن تنال أعجابكم وأن أقراء ردودكـم ...
كنت افكر مليا وبعمق وبتركيز، مدري هل أن الشوق يفعل ذلك ، أو إني أبالغ فيه.... أم ياترى العشق يصل للجنون ، أقول لك أنني عشقتك ... وأحببتك ... عشقتك بهمسك ... وأحببتك بنبرات صوتك ... عشقتك بضحكاتك التي أصبحت تجالسني لتونسني ولتسامرني ، أحببتك بخجلك اللتي تذكرني عند مشاهده الأطفال وهم يلعبون تحت الشمس ، والخدود مائله إلى الإحمرار ، أحببتك بطيبة قلبك وبتواضعك وبحنيتك وبلطافتك ، أترى هذا عشق الجنون !! أم ماذا ! لذا أخبريني لماذا تتكبدي لي العناء وتزوريني في الأحلام ، لماذا لا تزوريني وتصبحي ضيفتي في الحقيقة ، أن كان هناك مشقه في زيارتكي لي فأعذريني ، جئتي بخفى الحنين ولهفتكي غارقه من السعاده ، وكانت سعادتي لا تقدر بكميه أو بحجم ، كنت لا أعلم أنه حلم المهم عشت لذاته ..... كنت أتخيل وجودكي وإذا أنتي تطرقين الباب ومن أي باب ... ! من باب قلبي ، فقلت في نفسي لما الأستئذان وأنتي قد سكنتي وتربعتي وتسيدتي في مملكه قلبي يا أميرتي الصغيره ، وأذا بكي تأتين وتختالين في مشيكي كنت لا أدري أنكي آتيه نحوي ، وأذ شعرت بطيفكي قد سبقكي ومر نحوي ، وأذا بي قد سرحت بعيدا كنت مستلقيا على جنبيا الأيسر ومتكئا على يدي اليسرى ، وفي يدي اليمنى قلما ومن حولي أوراق مبعثره ، كنت أكتب شي لا أعرف معناه ، سو أنني أتخيل وجودكي ، كنت أرسم بل أحاول أن أرسمكي بل أصبحت فنان ، وأذا بكي تأتين من خلفي وتستلقين كما أنا مستلقي على جنبي الأيسر ، وأذا بكي تمدين يديكي من خلفي وتضعينها فوق يدي اليمنى ، وتضغطين عليها وأذا بكي تهمسين على أذني ، وتقولي أشتقت لك ومن ثم قبلتيني قبله على خدي ، كل شي قد توقف .... الحركه أصبحت معدومه .... والسكون قد ملأ المكان .... من لطافة قولكي لها وهي تخرج من فمكي وأذا بها تستقر في قلبي .. فأصبحت لا حراك من صداها أصبحت تتكرر على أذني مرارا وتكرارا ، وكأنكي تعيدينها مره أخرى ، وأما قبلتكي فلقد أزدادت دقات قلبي وأصابت جسمي برجفه وقشعريره ، وأصبح جسمي باردا جدا لا يقوى على تحمله ، كل شي..... مشاعري ..... أحاسيسي تتجه وتحركت نحوكي ، ثم جلست وأنتي مستلقيه على بساط أخضر ، وأذا بيدي اليمنى تتجه نحوكي ، وبكي تستلمين مني وردة حمراء ، أندهشت..! من أين أتت هذه الورده ، كان قلما فأصبحت ورده ثم قلت لكي : أحبكي وأذا بكي تقولين لي شكرا وأنا أحبك .... من لهفتي تقربت إليكي ثم أرتميت على صدركي فلقيت الدفء ، والذي طالما أحتجت إليه من قبل لطالما أحتجت له ف الليالي الباره ، لكي تشعرني بالدفىء والحنان ، ثم قبلتكي على رأسكي ، ثم على خدكي الأيمن ، ثم الأيسر ، ثم قبلت قبله على شفايفكي الحمراء ، وجلست أقبل وأقبل وتذكرت عندما كنت صغيرا ، عندما كانت والدتي تسلمني نقودا لكي أشتري مصاصا أحمر ، وكنت أفرح بذلك وأذا بكي تقولين : أنت هنائي وفرحي .... أنت بلسم لجرحي .... أنت فجري وسعدي .... أنت فرحي وحبي .... أصبحتي تطربي بشي جميل ، بشي عذب ، لم أستطع أن أتذكره بسبب أنكي كنتي معي ، لم أستوعب أنه سوف ينتهي ولم أحسب أنها لحظات ، واللحظات الحلوه لن تأتي كما أريد ، وفجأه أراكي على صدري ، تقولين : أنت دفء الحنان .... أنت بر الأمان ... كل شي تغير ، أنه حلم وليست حقيقة البعض يتحقق والبعض لا ، وأذا يدي بإيدكي نتمشى على شاطي البحر وفي برهه من الوقت سمعت شي لا أعرف ماهو... دقات ساعه ... أو رنين ... أو موسيقى ... لا أعرف من أين يأتي الصوت ، فشيئا ... فشيئا تبتعدين عني ويتلاشى ، وأذا بي أستيقض من النوم على هاتفي وأذا به صوت المنبه كنت لا أتمنى أن أستيقض من النوم ، ولكن الحقيقه المره أني أستيقضت وأصبح الحلم شي من الماضي ، قد تلاشى وفي عداد النسيان وهذا الذي قدرت أن أستذكره وأتذكره في رحله قد قمت بها قبطانها أنتي ، وكنت أتمنى ان لا نتوقف ، المهم أنك كنت معي في نومي وترحالي... وفي حلمي وأفكاري ، بل لي أمنيه في قلبي أن تعاودي الزياره لأني قد أشتقت إليكي......
دعواتكم ...
أتمنى أن تنال أعجابكم وأن أقراء ردودكـم ...
كنت افكر مليا وبعمق وبتركيز، مدري هل أن الشوق يفعل ذلك ، أو إني أبالغ فيه.... أم ياترى العشق يصل للجنون ، أقول لك أنني عشقتك ... وأحببتك ... عشقتك بهمسك ... وأحببتك بنبرات صوتك ... عشقتك بضحكاتك التي أصبحت تجالسني لتونسني ولتسامرني ، أحببتك بخجلك اللتي تذكرني عند مشاهده الأطفال وهم يلعبون تحت الشمس ، والخدود مائله إلى الإحمرار ، أحببتك بطيبة قلبك وبتواضعك وبحنيتك وبلطافتك ، أترى هذا عشق الجنون !! أم ماذا ! لذا أخبريني لماذا تتكبدي لي العناء وتزوريني في الأحلام ، لماذا لا تزوريني وتصبحي ضيفتي في الحقيقة ، أن كان هناك مشقه في زيارتكي لي فأعذريني ، جئتي بخفى الحنين ولهفتكي غارقه من السعاده ، وكانت سعادتي لا تقدر بكميه أو بحجم ، كنت لا أعلم أنه حلم المهم عشت لذاته ..... كنت أتخيل وجودكي وإذا أنتي تطرقين الباب ومن أي باب ... ! من باب قلبي ، فقلت في نفسي لما الأستئذان وأنتي قد سكنتي وتربعتي وتسيدتي في مملكه قلبي يا أميرتي الصغيره ، وأذا بكي تأتين وتختالين في مشيكي كنت لا أدري أنكي آتيه نحوي ، وأذ شعرت بطيفكي قد سبقكي ومر نحوي ، وأذا بي قد سرحت بعيدا كنت مستلقيا على جنبيا الأيسر ومتكئا على يدي اليسرى ، وفي يدي اليمنى قلما ومن حولي أوراق مبعثره ، كنت أكتب شي لا أعرف معناه ، سو أنني أتخيل وجودكي ، كنت أرسم بل أحاول أن أرسمكي بل أصبحت فنان ، وأذا بكي تأتين من خلفي وتستلقين كما أنا مستلقي على جنبي الأيسر ، وأذا بكي تمدين يديكي من خلفي وتضعينها فوق يدي اليمنى ، وتضغطين عليها وأذا بكي تهمسين على أذني ، وتقولي أشتقت لك ومن ثم قبلتيني قبله على خدي ، كل شي قد توقف .... الحركه أصبحت معدومه .... والسكون قد ملأ المكان .... من لطافة قولكي لها وهي تخرج من فمكي وأذا بها تستقر في قلبي .. فأصبحت لا حراك من صداها أصبحت تتكرر على أذني مرارا وتكرارا ، وكأنكي تعيدينها مره أخرى ، وأما قبلتكي فلقد أزدادت دقات قلبي وأصابت جسمي برجفه وقشعريره ، وأصبح جسمي باردا جدا لا يقوى على تحمله ، كل شي..... مشاعري ..... أحاسيسي تتجه وتحركت نحوكي ، ثم جلست وأنتي مستلقيه على بساط أخضر ، وأذا بيدي اليمنى تتجه نحوكي ، وبكي تستلمين مني وردة حمراء ، أندهشت..! من أين أتت هذه الورده ، كان قلما فأصبحت ورده ثم قلت لكي : أحبكي وأذا بكي تقولين لي شكرا وأنا أحبك .... من لهفتي تقربت إليكي ثم أرتميت على صدركي فلقيت الدفء ، والذي طالما أحتجت إليه من قبل لطالما أحتجت له ف الليالي الباره ، لكي تشعرني بالدفىء والحنان ، ثم قبلتكي على رأسكي ، ثم على خدكي الأيمن ، ثم الأيسر ، ثم قبلت قبله على شفايفكي الحمراء ، وجلست أقبل وأقبل وتذكرت عندما كنت صغيرا ، عندما كانت والدتي تسلمني نقودا لكي أشتري مصاصا أحمر ، وكنت أفرح بذلك وأذا بكي تقولين : أنت هنائي وفرحي .... أنت بلسم لجرحي .... أنت فجري وسعدي .... أنت فرحي وحبي .... أصبحتي تطربي بشي جميل ، بشي عذب ، لم أستطع أن أتذكره بسبب أنكي كنتي معي ، لم أستوعب أنه سوف ينتهي ولم أحسب أنها لحظات ، واللحظات الحلوه لن تأتي كما أريد ، وفجأه أراكي على صدري ، تقولين : أنت دفء الحنان .... أنت بر الأمان ... كل شي تغير ، أنه حلم وليست حقيقة البعض يتحقق والبعض لا ، وأذا يدي بإيدكي نتمشى على شاطي البحر وفي برهه من الوقت سمعت شي لا أعرف ماهو... دقات ساعه ... أو رنين ... أو موسيقى ... لا أعرف من أين يأتي الصوت ، فشيئا ... فشيئا تبتعدين عني ويتلاشى ، وأذا بي أستيقض من النوم على هاتفي وأذا به صوت المنبه كنت لا أتمنى أن أستيقض من النوم ، ولكن الحقيقه المره أني أستيقضت وأصبح الحلم شي من الماضي ، قد تلاشى وفي عداد النسيان وهذا الذي قدرت أن أستذكره وأتذكره في رحله قد قمت بها قبطانها أنتي ، وكنت أتمنى ان لا نتوقف ، المهم أنك كنت معي في نومي وترحالي... وفي حلمي وأفكاري ، بل لي أمنيه في قلبي أن تعاودي الزياره لأني قد أشتقت إليكي......
دعواتكم ...
تعليق