عندما تشتاق وتحن على من فقدت فلا تملك سوى التعبير بما في داخلك
إليه فقط:

كم آه تشتكي برد الفراق ولا لقيتك
وكم آه تحترق داخل ضلوعي وتندفن
/
\
ذابت الفرحه والحزن صوت لي بغيابك
وأشتهيت ادفى على عتابك وله أحن
/
\
وأحتضنت بصدري نبضي المشتاق وشكتيك
لأوراق دفتري بعد موتي صارت لعظامي كفن
/
\
ياحياتي ماتت البسمه بشفاتي وأحترتيك
وأحتويتك في غيابك لين ضمتيك وطن
/
\
واشتعل شوقي بجوفي من غيابك وامتليتك
كم آه تحتظر من ظلم وقتك والزمن
/
\
والله يوحشني غيابك وزاد بي شوقي وجيتك
كم تعبت القاك فيني وفي عيوني منسجن
/
\
ماأنخلق فيني حنان لغير قلبك وأهتويتك
والحنين إللي بقلبي لغيرك أنت لا تظن
/
\
صدق أحبك..وصدق اشتاقلك والله هويتك

وأنت أغلى من حياتي وبقلبي أول من سكن

والسموحه