\
صدر كتاب شعري جديد للشاعر الراحل نزار قباني بعنوان "أبجدية الياسمين" وذلك عن المنشورات التي تحمل اسمه في لبنان، وهي قصائد كتبها نزار في فترة مرضه على أوراق الأدوية والوصفات الطبية.
وكما جاء في "الحياة"، يشير الكتاب الى أمور كثيرة، منها: أن نزار قباني لم يتوقف عن الكتابة حتى قبل الشهر الأخير من وفاته في 30 نيسان (ابريل) 1998، وأما آخر بيـــت شعر كتبه نزار قبل وفـــاته هو: «تزرع المرأة السنابل والورد.../ ويبقى كل الرجال عشائر» (ص 159).
يضم الكتاب مقدمة و13 قصيدة و «يوميات لشباك دمشقي». وموضوعها مثل موضوع نزار كله: الحب والثورة. ومداها ذلك الرباط الوثيق الذي أقامه قباني مع الناس كاسراً القيود بين الشعر والناس ليصبح أحد أكثر الشعراء العرب المعاصرين تواصلاً مع الجمهور في أمسيات مشهودة في المدن العربية كافة، ورواجاً مستمراً لكتبه، حتى بعد رحيله.
وكما جاء في "الحياة"، يشير الكتاب الى أمور كثيرة، منها: أن نزار قباني لم يتوقف عن الكتابة حتى قبل الشهر الأخير من وفاته في 30 نيسان (ابريل) 1998، وأما آخر بيـــت شعر كتبه نزار قبل وفـــاته هو: «تزرع المرأة السنابل والورد.../ ويبقى كل الرجال عشائر» (ص 159).
يضم الكتاب مقدمة و13 قصيدة و «يوميات لشباك دمشقي». وموضوعها مثل موضوع نزار كله: الحب والثورة. ومداها ذلك الرباط الوثيق الذي أقامه قباني مع الناس كاسراً القيود بين الشعر والناس ليصبح أحد أكثر الشعراء العرب المعاصرين تواصلاً مع الجمهور في أمسيات مشهودة في المدن العربية كافة، ورواجاً مستمراً لكتبه، حتى بعد رحيله.
\
وهذه بعض من رفيف حروفه
لم يبقَ عندي ما أقولُ.
لم يبقَ عندي ما أقولُ.
تعبَ الكلاَمُ من الكَلامِ…
وماتَ في أحداق أعيُننَا النخيلُ…
شَفَتايَ من خَشَبٍ…
ووجهُكِ مُرْهَقٌ
\
تعليق