إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

البرنامج الإسبوعي "إضاءات ثقافيَّة" واستضافات جديدة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البرنامج الإسبوعي "إضاءات ثقافيَّة" واستضافات جديدة

    بوح الأربعين..
    إضاءات ثقافيَّة
    جريدة الشَّبيبة11/3/2009
    ـــــــ
    \/*-*"يستضيف البرنامج الأسبوعي "إضاءات ثقافيَّة" هذا الأسبوع القاص والرِّوائي محمد بن سيف الرَّحبي ليتحدَّث عن كتابه "بوح الأربعين"، كما يستضيف الشَّاعر إبراهيم السَّالمي - رئيس أسرة الشِّعر بالنَّادي الثَّقافي - للحديث عن الاتهامات الَّتي توجَّه للأسرة.
    ويستضيف أيضًا القاص نبهان الحنشي - أمين سرّ أسرة القصَّة بالنَّادي الثَّقافي - للحديث عن الإصدارات القصصيَّة العمانيَّة، ومدى رواجها في معرض مسقط الدَّولي للكتاب في نسخته الأخيرة.
    وُيغطِّي البرنامج فعاليات ثقافيَّة أخرى.
    البرنامج مِن إعداد وتقديم الإعلامي سالم العمري، ويخرجه سالم بن علي منصور، ويُعرض اليوم الخميس الموافق 12/3/2009، وذلك في السَّاعة التَّاسعة وثلاث عشر دقيقة على تليفزيون سلطنة عُمان"
    ــــــــــــ
    رابط ذو صلة:
    http://omanlover.org/vb/showthread.php?t=108476
    كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
    ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
    ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
    نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
    مِن أطياف
    "رواية" لـ/رضوى عاشور

  • #2
    بعيدًا عن الاتهامات وقريبًا منها!..


    ووافق الحظّ، فجلسنا أمام الشَّاشة الفضِّيَّة؛ لنتابع حلقة جديدة مِن برنامج "إضاءات ثقافيَّة"، سبقتها حلقة من برنامج "أسواقنا التَّلقيديّة"، الملاحظ أن برنامج "إضاءات ثقافيَّة" في نسخته الجديدة - ومع مذيعه الجديد الذي خلف سعيد العميري - لا يزال يحمل تلك الشَّارة الموسيقيَّة، لا أدري أين سمعتها مِن قبل!..
    وحيثُ ما يُسمَّى تترًا، ولا أدري ما أصل هذه الكلمة، ربَّما كانت فرنسيَّة، كنتُ أحاول معرفة المكان الذي سُجِّلت فيه هذه الحلقة، في عبارة شكر: للنَّادي الثَّقافي، دليل كافٍ على ذلك.
    جلسة مُريحة، وتلك اللَّوحة المعبِّرة الَّتي تحمل بصمة أنور سونيا - على ما أظن - كانت الخلفيَّة الجميلة للقاءات الَّتي أجراها سالم العمري.
    بدا محمد بن سيف الرّحبي مرتاحًا، مبتهجًا بالأسئلة المطروحة عليه، وعبارة "عندما تبلغ الأربعين، ستعرف معنى ما أقول" طبعًا تعرفون أن الحديث دار حول كتاب الرّحبي "بوح الأربعين".
    ثم فاصل عبارة عن مشهد مِن فعالية شعر نبطي.
    الشَّاعرة أصيلة المعمريّة، وكأنها تبتلع الكلمات، أسمعها تعدّ أول الشَّطر، ويضيع مني أخره، لذا اكتفيتُ بمتابعة يدها. يتوالى على الإلقاء في إثرها: الشّعراء حمود الحجري، بشرى الحضرميّة، وشاعر آخر، لم استحضر اسمه، ولكن علقت بذاكرتي السمعيَّة لكنته البدويَّة.
    بعدها ينتقل بنا المذيع إلى حوار مع إبراهيم السَّالمي - الشَّاعر ورئيس أسرة الشِّعر بالنَّادي الثَّقافي - وجملة اتهامات كشف عنها الحوار، والَّتي لم تكن جديدة على مسامعنا على أية حال.
    فاتهام أسرة الشِّعر بالتَّخلف عن اللحاق بركب أسرة القصَّة قديم.
    أسرة القصَّة المقصودة هنا هي الأسرة السَّابقة، بالطَّبع، لأن الأسرة الحاليَّة، لم تتحرَّك بعد باتجاه ما قطعت على نفسها مِن وعود وآمال!.
    الشَّاعر إبراهيم السَّالمي رقيقٌ بطبعه، مهذبٌ ومتحفِّظ، ويتجنَّب ما مِن شأنه توجيه قذائف التَّقصير صوب هذا أو ذاك ولو تلميحًا، لذا فقد أوجد العذر للجميع.
    إلا أنَّه حمل أمام الكاميرا ورقة مشيرًا إلى أن برنامج أسرة الشِّعر لهذا العام حافلٌ، وأن أمسيات احتفائيَّة في الطَّريق إلينا، وستبدأ - ربَّما - بأمسية نقديَّة لديوان الشَّاعر حسن المطروشي.
    وإن كان لا عذر للشّعراء بأن يُشعِرونا بأنهم يَشعرون بمشاعر مَن انبرى لتمثيلهم، فلا أقل مِن المشاركة وتفعيل أدوارهم.
    فاصل آخر، تمثَّل في افتتاح فعالية فنيَّة تشكيليَّة لعددٍ مِن الفنانيين العمانيين والأوروبيين تحت شعار "حوار الهويات" بمقر الجمعيَّة العمانيّة للفنون التَّشكيليَّة!.
    ثم لقاء مع القاص وأمين سرّ أسرة القصَّة الحالية نبهان الحنشي، تحدثا عن القصَّة والشِّعر، مِن يبزّ الآخر في ميزان المبيعات، أي الكتب كانت أكثر مبيعًا في معرض مسقط الدَّولي الأخير، مكانة الكتاب العماني هذا العام، وبالأخص القصّة/الرواية، واستعادة ثقة القارئ العماني بالكتاب العماني.
    أعجبني أن يكرر نبهان الحنشي قولاً – كنتُ قد سمعته قبلاً مِن شخصٍ آخر - بأن أسرة القصَّة تحتضن كل كاتب قصَّة أينما كان، وأن في جدولتها الاحتفائيَّة القادمة ما سيبيّن ذلك، هذا يعني أن أسرة القصَّة الحالية تحمل نفس المشعل مِن الأسرة الَّتي سبقتها.
    جميلٌ هذا الحراك، والمطلوب الآن دعم المبدعين أنفسهم لهذه المشاريع والأطروحات الَّتي تمثلهم.
    برافو سالم العمري؛ وشكرًا لأن المكان في هذه الحلقة كان أكثر انفتاحًا واتساعًا بعيدًا عن المزهريات.
    أنا لا أعرف باللقطات وما تعكسه مِن عمل الكاميرا مان، ولكن بحق، شعرتُ هذه المرَّة براحة أكبر وأنا أتابع اللقطات مِن زاوية إلى أخرى.
    بقيت ملاحظة واحدة، لم تأتِ كاميرا البرنامج على لقطة واحدة مِن فعاليات الأفلام اليابانيَّة.!13320090501إيمي
    ـــــــــــــ
    رابط ذو صلة:
    http://omanlover.org/vb/showthread.php?t=108476
    كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
    ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
    ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
    نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
    مِن أطياف
    "رواية" لـ/رضوى عاشور

    تعليق


    • #3
      كان أن كتبتُ أقول:"وشاعر آخر، لم استحضر اسمه، ولكن علقت بذاكرتي السمعيَّة لكنته البدويَّة". فجاءني في خبرٍ عاجل، أن اسم الشَّاعر هو خميس الوشاحي. وبذا وجب التَّنويه.
      كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
      ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
      ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
      نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
      مِن أطياف
      "رواية" لـ/رضوى عاشور

      تعليق


      • #4
        thanx
        good job
        http://www2.0zz0.com/2009/04/09/10/632104898.jpg

        تعليق

        يعمل...
        X