إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

彡دعوة彡انطلاق مهرجان مسقط للأفلام التّسجيليّة والقصيرة الثَّاني

تقليص
X
تقليص
 
  • الصفحة لـ 2
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق 1 2 template التالي
  • #1

    彡دعوة彡انطلاق مهرجان مسقط للأفلام التّسجيليّة والقصيرة الثَّاني

    彡دعوة彡انطلاق مهرجان مسقط للأفلام التسجيلية والقصيرة الثَّاني
    من 14 وحتَّى 18 مارس 2009
    جريدة الشَّبيبة
    15/3/2009
    ـــــــ


    احتضن النادي الثقافي مساء أمس إنطلاق إفتتاحية مهرجان مسقط للأفلام التسجيلية والقصيرة الثاني بشعار"الفيلم والبيئة" تحت رعاية سعادة الشيخ سباع بن حمدان السعدي -أمين عام اللجنة العليا للأحتفاليات بالعيد الوطني- وسط حضور واسع من عشاق الفن السابع من السلطنة وخارجها.
    بدأت الليلة بكلمة للدكتور خالد عبد الرحيم الزدجالي رئيس الجمعية العمانية للسينما قال فيها:
    "مهرجان مسقط للأفلام التسيجلية والقصيرة الثاني تجربة تراكمية للنهوض بالحركة السينمائية ونشر ثقافتها في اجزاء المعمورة التي نشدو من خلالها مساهمة في رصد وتوثيق ما تم إنجازه في هذا الوطن الأدبي وما يدور في مخيلة وخواطر أبناء هذا الوطن من المبدعين والحالمين والمحبين له وأصحاب الرؤية السينمائية النابعة من القلب إلى القلب".
    أعقبها عرض فيلم توثيقي خاص عن حلقة العمل السينمائية ونتاجاتها كان خير بداية ومن ثم عرض الفيلم التسجيلي الأيراني " كلنا وحيدون " و الأسباني " نزهه قصيرة " وفيلم الرسوم المتحركة الكندي " نجاتيف مكلارن " والفيلم العماني " أشجار المانجروف (القرم) ".
    الجدير بالذكر بأن النسخة الثانية للمهرجان ستتضمَّن عروض أكثر من حوالي 35 فيلمًا عمانيًا والتي حرصت جمعية السينما على تصدرها للعروض وحصرية الجوائز المقررة عليها بالأضافة لأفلام حلقة العمل السينمائية التي إنتهت مؤخرًا بالأضافة لأثراء المهرجان بعروض أفلام من أكثر من 18 دولة بجانب الأفلام المقدمة من مهرجان الأسماعيلية السينمائي بموجب أتفاقيته مع جمعية السينما العمانية بتزويده بأحدث وأفضل الأعمال المنتجة لأخر سنتين.

    ** لجنة التحكيم :
    تم الاستقرار وإعلان أعضاء لجنة التحكيم بعد إخيارها من نخبة من الشخصيات السينمائية عربيًا ودوليًا حيث ترأسها المخرج أسعد طه رئيس قطاع الأفلام التسجيلية بقناة الجزيرة بالأضافة لبقية أعضاء اللجنة وهم: المخرج حبيب حسين من الكويت والدكتور مهدي جعفر والمخرج مال الله البلوشي من السلطنة والدكتورفنسنت من جنوب أفريقيا".
    كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
    ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
    ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
    نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
    مِن أطياف
    "رواية" لـ/رضوى عاشور
    الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  • #2
    عُرض إضافة إلى الفيلم الإيراني "كلنا وحيدون"، الفيلم الأسباني "نزهة" 'Walk'للمخرج أرتورو سيرانو، ويتحدَّث الفيلم عن ثلاثة رجال ( جندي، شاعر، وراعٍ ) ينتظرهم واقع غامض في مكان ما بالجبال، لم يعلن جابينو ( أحد أبطال الفيلم ) عن حبِّه ابدأ لأي امرأة، فيساعده الشَّاعر ليعبِّر عن مشاعره بالكلمات.
    يطرح الفيلم تساؤلاً يبحث عن إجابة: أيهما أكثر تأثيرًا أن يحيا المرء حزينًا أم يموتُ سعيدًا؟!
    بجانبه عُرض أيضًا الفيلم الكندي "نيجاتيف مكلارن" وهو رسوم متحركة سيناريو وإخراج ماري، وخوسيه سانت، وبيير، يطرح الفيلم فكرة أن من الممكن أن تتكوَّن أشكال مجردة تكون رمزية في بعض الأحيان تكون على أي حال من الأحوال نوعًا من وهم الحركة.
    ثم عُرض الفيلم العماني "أشجار المانجروف (القرم)" للمخرج سالم بن علي منصور. يسلِّط الفيلم الضوء على أهمية أشجار المانجروف كملاذ آمن للعديد من الكائنات البحرية، ويبرز جهود السلطنة ممثلة بوزارة البيئة والشؤون المناخية الخاصة في المحافظة عليها لتبقى موارد طبيعية تسهم في تحقيق التوازن البيئي.
    كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
    ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
    ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
    نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
    مِن أطياف
    "رواية" لـ/رضوى عاشور

    تعليق

    • #3
      العرض الأوَّل لإفلام المسابقة الرئيسيَّة
      الزمان: السادسة والنصف مساء اليوم الأحد 15/3/2009
      المكان: النادي الثقافي
      (1) الفيلم التّسجيلي "الحياة في الجزر" للمخرج محبوب موسى
      (2) الفيلم القصير "بيلوه" للمخرج عامر الرواس
      (3) الفيلم التسجيلي "حارة الحجرة" للمخرج محمد الكندي
      (4) فيلم "الزهرة" للمخرج جاسم البطاشي
      (5) فيلم "أصوات" للمخرج هيثم الإسماعيلي
      (6) الفيلم التسجيلي "إعصار على الورق" للمخرج محمد الكندي
      (7) الفيلم القصير "بياض" للمخرج خالد الكلباني
      (8) الفيلم التسجيلي "موارد المياه في عمان"
      كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
      ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
      ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
      نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
      مِن أطياف
      "رواية" لـ/رضوى عاشور

      تعليق

      • #4
        انتهى العرض الأوَّّل، وكان العرض الثَّاني يوشك أن يبدأ، ولكن لم أستطع المكوث أكثر، فقد قضيتُ ما يزيد على السَّاعة والنِّصف في تلك القاعة الَّتي اتسعت لاحتضان ذلك الحشد الجميل من البشر.
        كان الحضور مكثَّفًا، يبدو أن للسينما روادها، ولو كانوا فقط مِن أعضاء الجمعيَّة العمانيَّة للسينما، لكفى.
        جاء البعض مع أطفالهم، التَّوافد ظل متدفقًا حتَّى بعد بدء العرض، بالمناسبة أعجبني الالتزام بالوقت المحدد لبدء العرض.
        كما أعجبتني الشَّاشة التي انتصبت بثبات في خلفيَّة المنصَّة. سألتُ صديقة: هل تعرضون هذه الأفلام عن طريق الشرائط ( البكرات ) أم السيدهات، فنفت الأولى، وأكَّدت الثَّانية.
        كم أحبّ سينما البكرات تعيدني إلى عالم أفتقده الآن.
        عطل فني يطرأ أثناء عرض أحد الأفلام؛ ولكن تتم السَّيطرة عليه، جميل.
        صباحًا قلتُ لزميلتي بالعمل: هل تعتقدين أن بإمكاني إخراج فيلم قصير؟
        قالت: حاولي..
        هل يبدو الأمر بهذه السَّهولة. ربَّما.
        ولكن حتمًا أن لأمثال الورشة السِّينمائية التي أقيمت قبيل هذاالمهرجان أثر في تنمية مهارات هؤلاء المبدعين.
        تبَّرعت صديقة بتوجيه انتباهي إلى الرموز التي حفلت بها بعض الأفلام. بصدق، لم أكن لأفهمهما لولا تلك الإشارات الَّتي همست بها في أذني.
        " لا ياخوك، لا تقعد جدامي".. رحت أتمتم في داخلي محذِّرة، وأنا أرى رجلاً يندس بين المقاعد أمامي، إلا أنه فهمها وهي طايرة، والتفت ناحيتي يقول: لن تستطيعي مشاهدة الشاشة، لو جلست أمامك، وانتحى جانبًا.
        يعجبني هذا الذَّوق في الرجل.." يا ربِّي شو بيفهم"..
        غادرتُ المكان بعد أن استمتعت بالعرض الأوَّل، وأنا أعتذر لأحد المخرجين لأنني لن أحضر العرض الثَّاني رغم أنني أودّ لو تهيأ لي ذلك.1532009إيمي
        كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
        ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
        ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
        نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
        مِن أطياف
        "رواية" لـ/رضوى عاشور

        تعليق

        • #5
          فيلم الحياة في الجزر للمخرج محبوب موسى، وقراءة التَّعليق لـ إبراهيم اليحمدي، يقذف بنا في لجّةٍ زرقاء مِن الحكايا وسير بعض الجزر..
          حملنا إلى مسندم عبر فك الأسد، إلى جزيرة أم الغنم، وأم الطير وهي مأوى لأكثر من 400 نوعًا مِن أنواع الطيور للطيور المهاجرة، منها إلى جزيرة سلامة وبناتها، تلك الجزر التّي شكَّلت في هويتها جزءً من أسطورة بحريَّة طالما تحدَّث لنا عنها الأباء، أو كما تسمَّى غبّة سلامة..
          سيناريو الفيلم كان قد صيغ صياغة أشبه برواية حكاية، وقد برع إبراهيم اليحمدي كعادته دومًا في إضفاء جو مِن الجمال الصوتي والتَّخييلي على المشاهد الخلابة.
          لم يكتفِ المخرج بتقريب الصَّورة التَّضاريسيَّة لمسندم وجبالها وجزرها، بل أنه دخل إلى الحياة اليوميَّة لصيادي كمزار، ومعتقداتهم وممارستهم أثناء الصيد، وتجفيف العوم.
          أذهلني مشهد رجل فوق قمَّة جبليَّة يرصد من الأعلى تحركات السَّمك، ليلوِّح برداء لمجموعة مِن الصيادين الرابضين في زوراقهم بانتظار إشارة البدء في الصيد.
          والحلال وفير..
          النِّساء ومشاركتهن في عملية تجفيف العوم على شاطئ إحدى الجزر.
          جزيرة التليغراف! ما سبب تسميتها بذلك، ربَّما بحثتم عن السَّبب..
          ثم ينتقل بنا الفيلم إلى جزر الديميانيات ورحلة لنوع مِن أنواع السلاحف التي تأتي في رحلة طويلة وخاصَّة لوضع بيضها عل الشَّاطئ.
          منها إلى جزيرة محوت و"الصيد والحمد لله وفير، أما خيار البحر فصيد غريب، عجيب!.
          جزيرة مصيرة، وصوت تلك الأم تهدهد أولادها ليناموا.
          ثم إلى جزر الحلانيات والَّتي يُتعارف على تسميتها بكوريا موريا.
          هذا فيلم يقترب بنا بامتياز إلى شعار هذا المهرجان الإنسان والبيئة ثمة أسرار لم نكتشفها بعد، وها هي تفتح بعض ابوابها أمامنا بواسطة هؤلاء المخرجين المبدعين1532009إيمي
          كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
          ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
          ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
          نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
          مِن أطياف
          "رواية" لـ/رضوى عاشور

          تعليق

          • #6
            فيلم: الزهرة
            إخراج: جاسم البطاشي

            حكاية مِن المأثورة الشِّعبي تناول أسطورة القرية الَّتي تضحي بأطفالها للسَّماء كلَّما داهم القحط قريتهم، وذلك مِن أجل أن تجود عليهم السَّماء بالمطر.
            ويصوِّر الأم الَّتي يتم اختيار ابنتها للتَّضحية، وهي تحاول الفرار مِن أشباح الأطفال الذين يطاردونها، وشبح ابنتها الَّتي تتمثَّل لها وهي تناديها "وماه..وماه"، وتتنقَّل مِن بقعة إلى أخرى، فندخل مع الأم في رحلة خارج المألوف.
            بصراحة؛ لم أستطع التَّعرّف على ثيمة الفيلم هذا، ولكن صديقة تكفَّلت بالهمس في أذني.
            لقد وجدتُ أن هذا الفيلم مليء بالرمزيَّة المكثَّفة: اللّيل، والكسوف، ومنظر رفع الطفلة إلى الأعلى، الفرقة الَّتي كانت تلبس البياض، وتضرب الدفوف وتغنَّي خلف الفتاة الصغيرة، وكأنهم في زفَّة عرس!.
            ثم بالأخص منظر الكوكب، وذلك السَّهم أو الإشعاع الذي انقضّ على الطِّفلة وكأنه ينتزعها انتزاعًا، ولهذا، كما أظن، سُمِّي الفيلم بالزهرة..
            كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
            ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
            ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
            نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
            مِن أطياف
            "رواية" لـ/رضوى عاشور

            تعليق

            • #7
              فيلم: بيلوه
              إخراج: عامر الرّواس
              مدَّة الفيلم:5:05 دقيقة

              الحدّ الفاصل في حياة بنتيْن حين تظهر عليهما مبكرًا مظاهر الأنوثة، فتنتقلان من حياة البراءة واللعب إلى مرحلة النَّضج وتخضع للأعراف والعادات السَّائدة، وذلك بالحديث عن لعبة البيلوه.
              ــــــــــــــ
              يُذكر أن هذا الفيلم فاز بالمركز الثَّالث عن فئة الأفلام القصيرة في مهرجان الخليج السينمائى الأوَّل عام 2008.
              كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
              ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
              ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
              نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
              مِن أطياف
              "رواية" لـ/رضوى عاشور

              تعليق

              • #8
                فيلم: حارة الحجرة
                إخراج: محمد الكندي
                مدَّة الفيلم: 09:45 دقيقة

                يدور الفيلم حول حارة مِن الحارات القديمة والمنتشرة في السَّلطنة، والَّتي تُعد إرثًا ثقافيًا،آيل للإندثار، هذه الحارة تمثّل واحدة من أهم الحارات في ولاية بدبد التي أنشئت فوق جبل ٍ عالٍ، وتتميَّز بالسِّمات العمرانيَّة العمانيَّة الفريدة.
                كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                مِن أطياف
                "رواية" لـ/رضوى عاشور

                تعليق

                • #9
                  فيلم: بياض
                  إخراج: خالد الكلباني
                  مدَّة الفيلم: 34 دقيقة
                  شاب يٌصاب بعقدة من اللَّون الأبيض لارتباطه بحادثة موت فتاته. يطارده اللَّون الأبيض في كل مكان.. وتظهر له الفتاة المتوفاة تدعوه إليها، فيهرب منها وهو متدثر باللَّون الأبيض.
                  كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                  ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                  ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                  نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                  مِن أطياف
                  "رواية" لـ/رضوى عاشور

                  تعليق

                  • #10
                    فيلم: حارة الحجرة
                    إخراج: محمد الكندي
                    مدَّة الفيلم: 09:45 دقيقة

                    يدور الفيلم حول حارة مِن الحارات القديمة والمنتشرة في السَّلطنة، والَّتي تُعد إرثًا ثقافيًا،آيل للإندثار، هذه الحارة تمثّل واحدة من أهم الحارات في ولاية بدبد التي أنشئت فوق جبل ٍ عالٍ، وتتميَّز بالسِّمات العمرانيَّة العمانيَّة الفريدة.
                    كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                    ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                    ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                    نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                    مِن أطياف
                    "رواية" لـ/رضوى عاشور

                    تعليق

                    • #11
                      "العرض الثاني فقد بدأ في الثامنة مساء وجرى عرض أفلام عامة وهي فيلم الرسوم المتحركة الكرواتي "لماذا صلبت الديك؟" للمخرج فلاديمير تاديج، والفيلم القصير الألماني "المعاملة بالمثل" للمخرج ميشائيل دريهر، والفيلم التسجيلي المصري "طبيعة حيَّة" للمخرج جمال قاسم، والفيلم المغربي القصير "آخر صرخة" للمخرج حميد باسكيط.
                      تلا ذلك الندوة الأولى التي قدمها أسعد طه بعنوان ( تحديات العمل الوثائقي ).
                      "أما العرض الثالث لأفلام مسابقة الجمعية فتضمَّن:-
                      *الفيلم القصير "النظرة الأخيرة" للمخرج خلفان الراشدي *الفيلم القصير "عصر الصورة" للمخرجه عفيفة بنت صالح المرعوي
                      *الفيلم التسجيلي "يد بيد" للمخرج أحمد الشيدي
                      *الفيلم التسجيلي "السوق والمول" للمخرج علي بن إبراهيم الشبلي
                      *الفيلم التسجيلي "حرامل" للمخرجه يسرا الجابري
                      وأختتمت العروض بالفيلم القصير "المطاردة" للمخرج قيس الكندي.
                      على جانب أخر حرصت إدارة المهرجان على إقامة حوارات نقاشية خاصة مع المخرجين محبوب موسى، وعامر الرواس، ومحمد الكندي، وجاسم البطاشي، وهيثم الإسماعيلي، وخالد الكلباني، وسالم بن علي منصور"ـــــــــبحسب جريدة الشَّبيبةــــــــ.
                      كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                      ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                      ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                      نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                      مِن أطياف
                      "رواية" لـ/رضوى عاشور

                      تعليق

                      • #12
                        اليوم الاثنين 16/3/2009
                        العرض الأوَّل:
                        فيلم: عُمان الإنسان والمكان
                        مدَّة الفيلم 30 دقيقة

                        فيلم: تكرار
                        مدَّة الفيلم: 4 دقائق

                        فيلم قصير: لحظة صمت فسيولوجيَّة
                        19 دقيقة

                        فيلم: الأفلاج العمانيَّة في سجل التّراث العالمي
                        مدَّة الفيلم 13 دقيقة

                        فيلم: رسائل صوتيَّة
                        مدَّة الفيلم 5 دقائق

                        فيلم: بقايا جدران
                        مدَّة الفيلم 12 دقيقة
                        كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                        ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                        ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                        نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                        مِن أطياف
                        "رواية" لـ/رضوى عاشور

                        تعليق

                        • #13

                          أسعد طه يتناول تحديات الفيلم الوثائقي
                          مهرجان مسقط للأفلام التسجيلية والقصيرة بعدسة عمانية
                          كتب: ياسر الموافي
                          جريدة الشَّبيبة
                          \/ـ"تواصلت مساء أمس فعاليات ثاني ليالي عروض مهرجان مسقط للأفلام التسجيلية والقصيرة الثاني " الفيلم والبيئة " بالنادي الثقافي بتوليفة من أفلام المسابقة الرئيسية؛ إذ بدأت بعرض الفيلم التسجيلي " عمان الأنسان والمكان " و القصير " غزة هل لنا عذر ! " إخراج قيس العزري فكرة وتمثيل نايف سعيد الحوسني تصوير أحمد بن محمد البلوشي ومسلم بن سالم الهديفي يتناول ما حدث بغزة من مآسى بإعتبارها وصمة عار بجبين كل عربي ونقطة سوداء في تاريخ الأنسانية وتنافي العذر للكل وتحملنا ماجرى بمسؤلية مباشرة أم غير مباشرة من صمت وغض الطرف.
                          و الروائي " لحظة صمت فسيولوجية " تأليف وإخراج عبد الله الريامي إنتاج البعد السابع للإنتاج الفني والتوزيع تمثيل عبد العزيز ،زيانة الدلهمية، يوسف الجابري، محمد الجابري و الذي يدور حول أب يكرس حياتة هو وزوجتة لإسعاد ابنهما وتوفير كل ما يلزمه حتى يكبر وتموت الأم ويبقى الأب وحيدًا مع ابنه الذي لا يلتفت لأبيه بالرعاية والأهتمام لكبر سنه عندها ينزوي الأب في مزرعته بعد مواجهته لقساوة ابنه ثم يفارق الحياة بكل هدوء ليولد طفل اخر وتستمر الحياة.
                          كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                          ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                          ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                          نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                          مِن أطياف
                          "رواية" لـ/رضوى عاشور

                          تعليق

                          • #14
                            " الأفلاج في سجل " و الفيلم القصير " آمال عظيمة " و التسجيلي " يوم بعد اليوم العاشر " وفيلم الرسوم " ماذا لو يأت الربيع " والقصير " تعبان " و" التسجيلي " التراث العالمي " والقصير " رسائل صوتية " تصوير وإخراج محمد العنبوري مونتاج مبارك الخاطري تمثيل سلطان الزيدي و" بقايا جدران " إخراج ناصر حمود البطاشي إنتاج ياسر عثمان، صالح البحراني مدير تصوير تمثيل عبد العزيز الحبسي، ثاني السعدي، هديل المعشري، خلفان الشرجي، سعيد العبيداني، إبراهيم مختار يدور حول القرية المهجورة والحنين إلى الماضي والتمسك بالعادات والتقاليد عراقتها بالماضي ويفسر خروج الشباب من القرية إلى المدينة من أجل العمل والطموح وأمور أخرى مشيرًا لوضع القرية وخلوها سوى من بقايا جدران وحنينها للماضي.
                            والتسجيلي " البحر والعمانيون " و القصير " السؤال " تأليف وإخراج ليلى بنت حبيب ال حمدون تصوير حسين المرزوقي مونتاج عبد الله البطاشي إنتاج الجمعية العمانية للسينما تمثيل سميرة ال عزان، خليفة الحبسي يستعرض العمل أحد حقوق المرأة ومعاناة امرأة تعاني تسلط الزوج ثم تأخذ موقفًا صارمًا وخطوة جريئة فما سؤلها؟ وما هي خطواتها؟
                            كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                            ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                            ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                            نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                            مِن أطياف
                            "رواية" لـ/رضوى عاشور

                            تعليق

                            • #15
                              على جانب أخر تضمّن يوم أمس ثاني ندوات الفعاليات المنظمة ضمن المهرجان بندوة " الفيلم والبيئة " للدكتور مهدي بن جعفر تبعتها الجلسات النقاشية مع المخرجين بحضورعبد الله الشعيلي كاتب السيناريو، فهد المحاربي، قيس العزري، عبد الله الريامي، محمد العنبوري، وناصر البطاشي .

                              ** نقطة ساخنة:

                              تضمّنت الندوة الأفتتاحية للمنتج والمخرج أسعد طه نجم برنامج " نقطة ساخنة " ويحكى عن " إسم " تحديات العمل الوثائقي " عدة محاور تناول فيها تحديات الأنتاج للعمل الوثائقي وبرامجة مشيرًا لأشكالية الخلط المثمر ما بين العمل الوثائقي والتسجيلي والأطر والمرجعيات التي فرّقت ما بين كليهما مصنفًا العمل الوثائقي كرؤية شخصية للواقع وبأنه نقطة تبدأ من حدث وتنتهي بحدث وإسهام الفيلم الوثائقي في زيادة الوعي المعرفي لدى الناس طارحًا همومهم ومشكلاتهم على أرض الواقع وأهميتة الخاصة بالعالم العربي في ظل ظروفة الأستثنائية وحالة الأنكسار على حد تعبيره التي تمر بها المجتمعات العربية بهذه المرحلة معبرًا عن واقعها الاجتماعي والأقتصادي والانساني وغيرها وإسهام العمل في التعرف على النفس والحياة بنقاط ضعفها وقوتها بالمجتمعات والثقافات المتعددة. ومواجهة الفيلم الوثائقي لعدة تحديات مثل: الكوادر الراغبة بالأبداع في هذا المجال وتجنّب الكثيرون من التعمق فية والهروب للعمل الدرامي وضعف الميزانيات المرصودة من المؤسسات الأعلامية التي تتبنا شرائها وإفتقاد جودة تسويقه وإصطدام العمل مع إشكالية سقف الحريات أو الرقابة الذاتية خوفًا من تجاوز الخطوط الحمراء الغير معلنة ودور الحكومات في إثراء الفيلم الوثائقي العربي والدعاية له بجانب المؤسسات الخاصة".ـــــــــــ
                              كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                              ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                              ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                              نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                              مِن أطياف
                              "رواية" لـ/رضوى عاشور

                              تعليق

                              السابق 1 2 template التالي
                              يعمل...
                              X