:
و
على أنقاض مسـاءٍ مُرتبك ؛
أتت غيمة من لـهيبِ الـ خوف.!
لِـ تتبعـها حشـودُ اِرتباكاتٍ بنفسجيةٍ آثمـة.!!
فـ أجهض رحم قلبي الـ حروف بِـ فوضوية ..!
::
و لِـ أنّي أبتغي حيـاةً ؛
أكتبُ لكَ.. لِـ أنك كنت.. لـ أنك أنتَ..!!
/
\
/
ذات وجـعٍ.. حدّثني الـسراج الوراق ، فـ قال :
"
أحيـاناً يوهمنا الـزمنُ بِـ الانتصار ؛
بيـنما هو في الحقيقة ..
يُحضـرنا لِـ اِنكسـارٍ جديدٍ !
"
//
لَـم أحتج إلى كثيرٍ..
[ رجـل ] : هو كلّ ما أردتُ..
رجـلٌ إن أنا أهديته أشيائي الـ صغرى ؛
اِحتفظَ بـها .. بعيداً عن الـ نساء؛
عن كلّ الـ نساء!!..
رجـلٌ يؤثر عليّ فراقـه ؛
و إن كان به وصلاً.!!
رجـلٌ.. يُحبّني هكذا.. من دون تعقيداتٍ ،
أو كبرياء.!!
رجـلٌ.. لا يخشى أن يعلنني ح ب ي ب ـة أمامهـم..!
رجـلٌ.. يصرخُ في مسامعهم بِـ أن حياتهُ مرهونةٌ بِـ حياتي!!
\\
و ذات فقدٍ يـ أنت..
انتبهتُ على الـ أنـا ،
وقد توحدّت بِـ الـ [ هـو ] ؛
لِـ يعزفني سيمفونيات حبٍّ...
و ترنيمات عشقٍ تراقصت/ تتراقص فوق غيـم..!!
//
و ذات انطـفاءٍ/انـزواء..
جاءني [ هو ] بِـ شمسٍ ،
لِـ تُظلني بِـ ظلٍّ لا أرهقُ فيه أو أزهق!!..
::
::
و بين ناريين ؛
أجدنـي أُبدد الـ أنـا ، و نـفسي : مُحرقةً!
و مع كلّ غروب لِـ قرص الـ شمس الـ ذهبي ،
أرى آمـالاً تغيب..!
الفرقُ الـوحيد :
أنّ القرص يـعود ،
و الآمال لن تعود .. لن تُـفكّر بِـ ذلك حتى!!..
يتسللُ الظلام كـ ضيف ثقيل ؛
مع أنني كنت أرقص على وقع تسلله دائماً.!!
و
أنت/
تأتي تداعبني و تذهب..!
وفي كل مرة أفتح فيها قلب (الضمير) لـ (نفسي) ،
تراودنـي [ أنت ] بِـ رقيق أمنياتٍ فقطٍ؛
وغالباً ما تغادرني مخلفة ًلدغةً مؤلمـةً لا تمحوها أيامي..!!
::
::
لِـ كلّ هذا يـ أنت..
أردتُ أن أتطهر من عشقك ،
وحكايات الـ غرام /الـ ولع ،
أردتُ أن أتوقف عن اِلتحاف الانتظـار بـ ارتعاش!
و ألّا اسمح لِـ الـ أنـا بِـ اقترافكَ أخرى!!..
:
:
شكراً لِـ صفعتكَ الأخيرة :
" أصعبُ من الفقد ،
أن تنكشـف سوءاتُ من نُحـبّ "..!!
لـها أثرٌ : غير قابلٍ لِـ الزوال/ الـهلاك!
/
\
/
أيـها السادة.. سـ أحدّثكـم بِـ إيمانٍ طـالما آمنتُ به..
في أحيـانٍ كثيرة : تُـنبهـنا صغائر الأمور إلى
طريـق سير حيـاتنا..!
و كونها مجرد دولابِ حـظٍ دوّار ،
وأنّـا لا نألـو جهداً في إدارته ،
نغضبُ من ذاكَ الـخفي الـ صادق الذي يُرشدنا إلى الصـواب ؛
مع أنـنا نعلمُ صلاحاً لنـا فيه ،
وأنّـه لا يجني منه شيئاً..!!
::
::
رجائي أن تغفر لـي/لـه يـ أنت
!
و
على أنقاض مسـاءٍ مُرتبك ؛
أتت غيمة من لـهيبِ الـ خوف.!
لِـ تتبعـها حشـودُ اِرتباكاتٍ بنفسجيةٍ آثمـة.!!
فـ أجهض رحم قلبي الـ حروف بِـ فوضوية ..!
::
و لِـ أنّي أبتغي حيـاةً ؛
أكتبُ لكَ.. لِـ أنك كنت.. لـ أنك أنتَ..!!
/
\
/
ذات وجـعٍ.. حدّثني الـسراج الوراق ، فـ قال :
"
أحيـاناً يوهمنا الـزمنُ بِـ الانتصار ؛
بيـنما هو في الحقيقة ..
يُحضـرنا لِـ اِنكسـارٍ جديدٍ !
"
//
لَـم أحتج إلى كثيرٍ..
[ رجـل ] : هو كلّ ما أردتُ..
رجـلٌ إن أنا أهديته أشيائي الـ صغرى ؛
اِحتفظَ بـها .. بعيداً عن الـ نساء؛
عن كلّ الـ نساء!!..
رجـلٌ يؤثر عليّ فراقـه ؛
و إن كان به وصلاً.!!
رجـلٌ.. يُحبّني هكذا.. من دون تعقيداتٍ ،
أو كبرياء.!!
رجـلٌ.. لا يخشى أن يعلنني ح ب ي ب ـة أمامهـم..!
رجـلٌ.. يصرخُ في مسامعهم بِـ أن حياتهُ مرهونةٌ بِـ حياتي!!
\\
و ذات فقدٍ يـ أنت..
انتبهتُ على الـ أنـا ،
وقد توحدّت بِـ الـ [ هـو ] ؛
لِـ يعزفني سيمفونيات حبٍّ...
و ترنيمات عشقٍ تراقصت/ تتراقص فوق غيـم..!!
//
و ذات انطـفاءٍ/انـزواء..
جاءني [ هو ] بِـ شمسٍ ،
لِـ تُظلني بِـ ظلٍّ لا أرهقُ فيه أو أزهق!!..
::
::
و بين ناريين ؛
أجدنـي أُبدد الـ أنـا ، و نـفسي : مُحرقةً!
و مع كلّ غروب لِـ قرص الـ شمس الـ ذهبي ،
أرى آمـالاً تغيب..!
الفرقُ الـوحيد :
أنّ القرص يـعود ،
و الآمال لن تعود .. لن تُـفكّر بِـ ذلك حتى!!..
يتسللُ الظلام كـ ضيف ثقيل ؛
مع أنني كنت أرقص على وقع تسلله دائماً.!!
و
أنت/
تأتي تداعبني و تذهب..!
وفي كل مرة أفتح فيها قلب (الضمير) لـ (نفسي) ،
تراودنـي [ أنت ] بِـ رقيق أمنياتٍ فقطٍ؛
وغالباً ما تغادرني مخلفة ًلدغةً مؤلمـةً لا تمحوها أيامي..!!
::
::
لِـ كلّ هذا يـ أنت..
أردتُ أن أتطهر من عشقك ،
وحكايات الـ غرام /الـ ولع ،
أردتُ أن أتوقف عن اِلتحاف الانتظـار بـ ارتعاش!
و ألّا اسمح لِـ الـ أنـا بِـ اقترافكَ أخرى!!..
:
:
شكراً لِـ صفعتكَ الأخيرة :
" أصعبُ من الفقد ،
أن تنكشـف سوءاتُ من نُحـبّ "..!!
لـها أثرٌ : غير قابلٍ لِـ الزوال/ الـهلاك!
/
\
/
أيـها السادة.. سـ أحدّثكـم بِـ إيمانٍ طـالما آمنتُ به..
في أحيـانٍ كثيرة : تُـنبهـنا صغائر الأمور إلى
طريـق سير حيـاتنا..!
و كونها مجرد دولابِ حـظٍ دوّار ،
وأنّـا لا نألـو جهداً في إدارته ،
نغضبُ من ذاكَ الـخفي الـ صادق الذي يُرشدنا إلى الصـواب ؛
مع أنـنا نعلمُ صلاحاً لنـا فيه ،
وأنّـه لا يجني منه شيئاً..!!
::
::
رجائي أن تغفر لـي/لـه يـ أنت
!
تعليق