إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

على مائدة الخاطرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • على مائدة الخاطرة

    عهدت نفسى فى امسى على المكوث خارج المنتدى كحرف يرتبط بشخصى

    ولكننى لم اتخد قرار الفرار من النقل والنشر بما جاد به أصحاب الرؤى والافكار

    ولن أتوقف على ممارسة هذه العادة والتى أتمنى من الجميع إن تجد عندهم الرضا والقبول

    واليوم سوف أبدا مشوار النقل هذا بالخاطرة وأقدمها مثل ما قرات عنها دون تصرف أو تدخل أو تعليق

    فلنبدأ النقل


    لاضوابط للخاطرة
    قرأت فيما قرأت بأن الالفاظ هي اللبنات الأولى في عملية التعبير عن الفكر والمشاعر.
    لذلك نجد بأن الخاطرة عبارة عن لغة لفظية لرموز للاشياء التي نراها.. او نحسها او نسمعها او نلمسها أو نشمها او نتذوقها أو نفعلها. رموز في قالب لغوي لتجربة حياتية. فهي طريق من السهولة أن يسلكه قلم المبدع الجديد ليس له ضوابط لغوية مثل القصة أو الشعر.فهو لا يلتزم فقط إلا بجودة اللغة السردية التي هي اقرب للوصف أو الشكوى من غيرها فكاتب الخاطرة إنما يعبر عما يشعر به وما يتأتى له من صور ذهنية تذوقية وجدانية. يعبر بلغة رومانسية مبالغ فيها.. توحي.. بشفافية صاحبها.. واحساسه المرهف. والتفردية التي يمارسها في التفكير من حيث المنهج والموضوع فقد ينحو إلى موضوع غير مسبوق ويتميز به يمارس كاتب الخاطرة «الأنا» احياناً لأنه بلغتة.. وبخاطرته كأنه مع ديكارت عندما.. قال أنا أفكر ولكن في الاطار العام يسير في اطار مقومات يشترك فيها مع بقية الفنون الكتابية الاخرى وهذه المقومات هي:
    1 تحديد الهدف فالخاطرة قد يكون تعبيري وهذا هو السائد الذي ربما يتمشى مع طبيعة الحياة.. فحياتنا ليست سوى سلسلة من العمليات المثمرة من التدفق والتنوع كذلك الحياة الخارجية التي تحيط بنا هي الاخرى سلسلة من الاعمال المتدفقة والمتنوعة فلابد لكاتب الخاطرة أن يلاحق التغييرات التي تقع في حياته من جهة والتي تحدث من حوله في واقع حياته لأن «الخاطرة» طريق لايحتاج إلا.. لتدفق اللغة ونضوجها.. وصبغها بأصباغ رومانسية وربما لاتجعلك تفكر إلا في كيفية نهايتها بجملة ليس كالقصة..او الشعر.. في الالتزام بالقافية أو البداية والنهاية. وتظل الولادة الحقيقة للخاطرة من وجهة نظري هي حديثة العهد.. قد تكون هي الطريق القصير في التعبير عن الذات بلغة العاطفة والوجدان.
    فالمبدع الجديد يبحث عن أقصر الطرق إلى روما. لذلك يكون عجولاً في التعبير عن الصورة الذهنية المبتكرة ومن ثم فإنه لا يترك لها الفرصة الكافية للنضج فيجري بشكل خاطف بحيث لاتجلي عن قوام ذهنة بتكامل. فهو.. لايكون قادراً على تقديم افكاره بشكل كلي ومتكامل بل يكون تلغرافي التعبير فيما يكتبه.
    فيختار قالب الخاطرة في بدايته الكتابية يبلور كينونة ذاته من خلاله لذلك لابد أن نمارس حق المساواة بين المبدعين وهذا ما نشأت ومازلت عليه«خطوات» فلابد أن نعطي كل ذي حق حقه.. فالخاطرة قد تكون هي الاقرب للقصة ويستطيع صاحبها أن يبلورها في عمل قصصي قد أسمي الخاطرة هي البوابة الصغيرة لمدخل القصة وهذا.. لايعني أن نسمح بالاجتياح الكلي لبقية المشاركات من قبل «جيش الخواطر» ولكن تكون جرعات. للأخذ بأيدي المبتدئين وهذا حق بل وسيلة من الوسائل التي لابد أن تكون لتشجيع الأقلام المبدعة.
    ومن هذه الوسائل.
    1 التمييز بين اهتمامامات الناشئة وبين اهتمامات الكبار ولابد أن يكون التمييز ليس معرفياً فحسب بل يجب أن يكون وجدانياً وارادياً.
    2 تشجيع الناشئة على الاتصال بالشخصيات المؤثرة والتي لها بصمات في الفن الذي يمارسه المبدع.. سواء في الخاطرة بحيث كمثال يكون الاتصال.. بقاص فإن الخاطرة لو وجدت العناية ووجد صاحبها التوجيه فإنه سيكون له شأن وقد يكون في المجال القصصي أكثر رواجاً. وقرباً أو المقال الرومانسي فمن هذا المنظور يصبح الأدب نوعاً من الكتابة. والكتابة مؤسسة اجتماعية لايحكمها شخص دون آخر. فالشيفرة أو النوع الأدبي هو الذي يجعل القلم المبدع الجديد يفرض نفسه وابداعه.. ولكن..
    نظل.. نمارس ابداعاً وحداً.. تمليه علينا ذواتنا.. وخواطرنا..لنصقلها في قالب من قوالب الفن.. وما أنا.. إلا.. من أولئك الذين كتبوا.. ومازالوا.. يمارسون البدايات على هيئة ربما خواطر.. وإن اتسعت رقعة الخاطرة فهي دليل على أن الكبت ادخلي والبركان الكامن في غياهب النفس مشارف على الثوران والانطلاق.. فكما قال.. الاستاذ / عبدالمحسن يوسف في عكاظ.. بأن الكتابة، اسفنجة احزاننا.. فهي كما قال ولن أزيد على ذلك.. إلا الدعوة.. لممارسة الكتابة بجميع اوجهها. وأنماطها.. لتخفيف مابداخلنا وما ذلك على المبدع الصادق.. بقليل.
    اخيراً. المهارة. ليس مطلباً وحيداً في الخاطرة... بل البوح الصادق هو الذي يحدث المهارة والقراءة هي السيدة الجميلة التي تقودنا لسلطان الإبداع في جميع المجالات.
    وللجميع التحية.. واتمنى أن أكون قد جبرت خواطركم وأرضيتها بما كتبت.
    عبدالرحمن المنصوري


    المراجع:
    1 الشخصية المبدعة ليوسف اسعد
    2 التحرير العربي احمد رضوان
    3 سيادة الكتاب ل. سليمان الرويل


    «شعبية جارفة»
    لقد عرضتم قضية تستحق فعلاً النقاش فالمتابع للمشاركات الثقافية في الصحف يلحظ السيطرة الكاملة التي تتمتع بها الخاطرة وأرى أنها «أي الخاطرة» لم تحظ بهذه الشعبية والمحبة من بعض حملة الأقلام إلا لأسباب عديدة.. فلو افترضنا غياب الخاطرة والاقتصار في التعبير عن الحياة في مجالي الشعر والقصة فسنلحظ قلة في الكتابة.. فالشعر والقصة لايكتب فيهما أي كاتب إلا من يحمل الموهبة والموهبة فقط فماذا سيكون الحال عليه؟ بالطبع لن يتجرأ أحد ويعبر عما في قلبه من أمور إلا عن طريق شيء لا يملكه وهو الشعر والقصة.. اذاً كيف يكتب الإنسان العادي الذي لايملك موهبة الشعر والقصة.. لن يجد هنا سوى الخاطرة تلك الكلمات التي لايحكمها شروط كالوزن والقافية في الشعر أو كشروط القصة القصيرة والطويلة.
    ولو نظرنا إلى حجم المشاركات الكبيرة التي تنشرها صفحتنا «خطوات» لرأينا عدد المشاركات الهائلة لكتاب الخاطرة وفي المقابل نرى قلة في الشعر والقصة.. وهذا عائد في اعتقادي إلى قلة المواهب في مجتمعنا.
    أما عن التساؤل هل الخاطرة أصدق تعبيراً في العاطفة والوجدان من بقية الفنون الكتابية الأخرى.. فأعتقد أن الذي يملك الموهبة «موهبة الشعر مثلاً» سوف يجد نفسه أصدق تعبيراً في الشعر من كتابة الخاطرة.. على عكس كاتب الخاطرة الذي قد لايستطيع التعبير الإ في مجاله الكتابي.. الذي لايتطلب كما قلتم شروطاً أو مهارات..
    ولنعرج هنا قليلاً إلى تساؤل مهم هل كان فن الخاطرة موجوداً قبل هذا الوقت؟؟ وجواب التساؤل هو النفي.. فلم نعرف عن العصر القديم.. وجود الخاطرة بل بروز الشعر وحيداً بين الفنون مع أنه يتضمن شروطاً تبرز الموهبة بشكل كبير..
    أما الخاطرة فقد أتت في زمن صار فيه التعبير عن الحياة بالفنون الأدبية أمراً مشروعاً لكل فرد..
    وصارت بداية الخاطرة.. وأعتقد أن ازدياد نشر الخواطر شيء مطلوب.. وإلا اكتفينا بالشعر والقصة وبذلك نكتفي بعدد محدود من المواهب قاطعين الطريق على أي موهبة ربما تبرز فن الخاطرة.. وأخيراً أطرح تساؤلات لا أملك لها إجابة.. هل عدم وجود الشروط والقيود على الخاطرة يشفع لنا بأن نسميها فناً؟ وما مكانة اللغة العربية في هذا الفن؟ فمن المتعارف عليه أن الشعر والقصة تقيدهما غالباً اللغة العربية الفصحى فهل عدم وجود الشروط والقيود سيسمح لكاتبي الخاطرة بالتهاون في إبراز مصطلحات قد لاتكون باللغة العربية وقواميسها وادماجها بكلمات اللغة وبالتالي ندخل في معمعة فن جديد ليس لها بداية ولا نهاية.
    حامد عوض العنزي


    إليكم بعض الخواطر



    حرفك يحينى

    أقرأ كلماتك فيورق بداخلي حنين عجيب لنظراتك المتحدثة.. لعمقك..
    لغموضك.. لعنادك.. لكل كل شيء!!
    أقرأ كلماتك فأردد بصوت مسموع: رائعة.. أنتِ رائعة!!
    أنت مبدعة.. وللقلم معك بصمات جميلة جميلة جداً..
    عزيزتي بدور.. لقد انتقلت إلى الرياض بعد أن ودعتك ومدرستك، ورغم ذلك مازلت أفتقد الطالبة المبدعة التي يمكن أن أبتسم لحرفها في دفتر التعبير!! وكأن ذنب كل طالباتي الآن أنني عرفت طالبة ترسم تلك اللوحات بقلمها!!
    غاليتي.. قرأت كلماتك في مجلة المدرسة.. قرأت مابعثته لي.. يا إلهي كم حرك فيّ مشاعري! كم جرعني مرارة الفراق وجدد علي انحناءات الزمان التي تملأ دروب عمري!
    ذكرني بوجه الصباح الجميل الذي طالما رُسمت على ملامحه بساطة القرية التي افتقدها! ذكرني بالمشاعر الندية التي تبلل كل ابتساماتنا الصادقة بالحب الحقيقي الذي يغلف الأيام!
    لا أنكر.. كانت بالنسبة لي أحياناً أياماً مليئة بالهموم.. ولكنها كانت معادلة صعبة حاولت أن اوفق بين أطرافها وفشلت!! فقد كنت هناك أشتاق للرياض وأهلي فيه.. وعندما عدت افتقدتكن.. نعم انتن الثمار الرائعة التي استلذ بنضارتها!!
    ليتك تعلمين كم يثيرني حرفك.. كم من الدروب يفتحها أمامي.. كم يجعلني اشتاق لأن أجمع أوراقي.. أمسك قلمي.. وأبدأ.. أبدأ من جديد!!


    غاده العوين


    يموت الحلم بواقع

    يموت الحلم بواقع
    أسراب مهاجرة هرباً من الجوع
    أرض تتصدع ظمأً
    وفتاة تتجرع آخر رمق فراق
    يموت الحلم بواقع
    رياح تكسر أجنحة الجبال الشاهقة
    ودمعة كهل عاجز بعد بطوله
    يموت العلم بواقع
    سكون المدن وصخب القرى
    إستيقاظ طفل بإنتظار ام راحله
    وحبيب يودع قبر حبيبته
    يموت الحلم بواقع
    صمت طيور المواني
    هدوء البحر وهيجان العيون
    وموت آخر لقيس وليلى
    يموت الحلم بواقع
    صور الاطلال المحترقة
    اقدام اتعبتها الرتابة والفوضوية
    وحدقة طفل تنطق بالانتقام
    يموت الحلم بواقع
    ام تتخبط في دماء اولادها المعذورين
    تراب ارتوى بخيانة اهله
    يموت الحلم بواقع
    يموت الحلم
    ولكن مازلنا نحلم
    وسنحلم
    حتى لو ماتت أحلامنا فستولد أحلام أخرى


    مها الكافي

    «المرأة»
    كثيرون هم الذين يجحفون في حق المرأة عندما يرون أن دورها ثانوي في الحياة وإن ادوار البطولة حكراً على الرجال، ومهما قيل فإن المرأة استطاعت بجدارة بأن تجمع بين العاطفة الجميلة والمسؤولية الصارمة تجاه البيت والعمل لتشمل في شخصيتها أسمى معاني الإدارة.
    فالمرأة هي سكر وملح الحياة..
    هي من يعطي تلك الحياة طعماً ولونا..
    هي من تعطي دافعاً للاستمرار في هذه الحياة الشائكة التي اختلط فيها الحابل بالنابل.
    هدى محمد الفلاح


    «الحياة»
    هي دمعة وابتسامة.. تجف الدمعة وتزول الابتسامة ولاتبقى إلا الذكرى الطيبة بعطرها الفواح يحفظها الآخرون لك..
    الحياة كلمات متقاطعة تشعر الإنسان بسعادة عندما يفك إحدى رموزها.. هي رحلة زادها الحب والعطاء..
    إن الحياة حديقة جميلة وواحة خضراء لمن يعمل ويزرع فيها وروداً ونجاحاً وأملاً..
    وهي صحراء قاحلة جرداء لاتُنبت سوى الأشواك لمن يستسلم لليأس والكسل.
    الحياة متاع وخير متاعها المرأة الصالحة.

    عبدالله بن سعد الدوسري


    «عالمي الجميل»
    ينتابني شعور دائم بالحاجة إلى الكتابة
    لاأدري لماذا؟ ربما لأنها العالم الوحيد الذي أستطيع أن أسطر فيه أحلامي وأبعثر فيه خيالي
    وأدون به الكثير من الأفكار والخربشات دون أن يعرقلني أحد عن ذلك أو يصدني
    أستطيع أن أحلق عن طريق الكتابة عالياً فوق السحاب
    أستطيع أن أسافرإلى أماكن بعيدة أن أمخر عباب
    البحار أن أصل الى الفضاء وأهبط على سطح القمر
    أن أعانق الشمس أصدح عالياً مع الطيور
    أتسلق قمم الجبال الشاهقة وأطوي وهاد الأرض المختلفة
    أحادث الأشجار وأتسامر مع النجوم.
    أمتطي ظهر الريح وأسابق الغيوم
    أقطع أرجاء الكون في لحظات وأنا قابعة في مكاني
    ولايوقظني من عالمي الساحر سوى جفاف القلم
    وانتهاء الصفحات

    فتاة الجنوب

    «إليك أمي»
    إلى الشمعة التي تحترق من أجل ان تضيء لغيرها..
    إلى الزهرة التي فاح شذا عبيرها ليغمر أرجاء منزلنا..
    إلى القلب المنعم بالحب والحنان..
    إليك أخي اسطر هذه الحروف والكلمات.. إلى من سارت في طريق شائك وقد ضمت صغارها على صدرها مضحية بكل ملاذ الحياة ومتحملة اعباءها لتمخر عبابها وهي تحمل حملها على اكتافها بعد ان تخلى عنها رفيق دربها في منتصف الطريق لتواصل طريقها بصبر وثبات.
    اماه خذيني لصرحك العالي.
    لعلي اقتدي بك في بعض افعالي.

    أمل


    استماتة الموت
    عندما تتعانق الأرواح يولد حب جديد.. فيظل.. ويكبر.. ويعيش داخلنا.. ونعيش داخله.. يجري دم عروقنا.. وتزداد نبضات قلوبنا.. ونحن نسعد بأجمل اللحظات مع ذلك الحب.. وتلك السعادة.. وكأن لسان حالنا يقول..
    أهلا بك أيتها الحياة..
    لكن؟؟ أن ينتهك حبنا.. وينزع من أعماق أعماقنا.. فهذه هي.. استماتة الموت!!!
    وليست الموت وحده.. نرضى بما كتب لنا وفي أعماقنا النازفة إثر ذلك الحب صوت يصرخ ويقول.. غداً يولد فجر.. وترسل الشمس خيوطها الذهبية تداوي ذلك الجرح.. وصوت العصافير سيغرد بلحن يواسي مواجعنا..
    إذاً.. لما نزع ذلك الحب؟ ولم رحلت تلك السعادة؟ أتراه حظ أعوج! أم رغبة عمياء من شخص أناني يحب أن يمتلك منا كل شيء حتى.. حب الحياة.. حقاً انها استماتة الموت بكل حذافيرها.. وبكل ما فيها من معاناة..

    ندى عبدالرحمن الشهيل

    «نار الحب»
    ألا تدرين أن الحب نار
    و أي نار أحرقتني
    فنار الحب شوق وانتظار
    وجرح ليس يبريه اعتذار
    رأيتك تسعدين وكان عمري
    مدى الأيام عنوان الشقا رثاه بكاء عيني
    وداعاً أيّها الماضي بقلبي
    وداعاً
    وداعاً كيفما كان الوداع
    وداعاً لست أبكي الآن حظي
    ولكن للحنين بكائي

    متعب صويان الشمري


    إنتهى النقل

    مشوارنا مستمر بمشيئة الله

    المتمنع
    التعديل الأخير تم بواسطة المتمنع; الساعة 05-04-2005, 11:09 AM.

  • #2
    نشكرك على النقل أخونا،


    ولكن أظن ان من الأفضل أن تقلل من معدل النقل (عدد مرات النقل في زمن معين) بحيث نتمكن من المتابعة والقراءة بتأن وامعان بين كل مقال والآخر.
    قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏}

    تعليق


    • #3
      أشكرك على القراءة والاهتمام سيدتى فتاة الموسيقا

      الوقت نملكه وعلينا التدقيق فى أوجه صرفه فقط ... النقل وكثرته يتوقف على الوقت ومدى الاستفاده منه

      المتمنع
      التعديل الأخير تم بواسطة المتمنع; الساعة 04-04-2005, 11:21 AM.

      تعليق


      • #4
        السلام ُ عليكم

        مرحبا ً بالقدير ،،

        حقيقة ً نحن ُ لا نمانع ُ سياسة َ نقل الرؤى الأدبية حول فنون ِ القصص !!

        وإنما نمانع ُ بالتأكيد النقل للإبداع ِ القصصي الشخصي

        عودة ً للـــخاطرة !

        حقيقة ً اختلط َ مفهومها لدي في هذا الزمان !

        فقد بات َ معظم الكتــّاب ِ معلقين بين الخاطرة ِ والسجع !

        فرأيتهم يكثرون َ منه لدرجة ِ سلب ِ النص روحــَه !

        ولو تأملنا لوجدنا النص ( دون سجع ٍ ) أرقى بكثير ٍ وأفضل َ تلقائية بدلا ً من التكلف ،،

        على كل ٍ لفتتني الخاطرة ُ الأولى التي أوردتـَها فاضلي بــ قلم ِ غادة العوين !

        فهي مزيج ٌ بين سرد ٍ قصصي وخاطرة ،،

        فقــد يلتبس ُ للقارئ ِ تصنيفها ..

        أما الأروع ،، فقد لمحــتـُها فيما كتبته ُ فتاة ُ الجنوب التي وضعت مفاهيم َ رائعة ً نعايشها كثيرا ً في الحيـــاة ،،

        مع ذلك َ يبدو لي من الذوق ِ العام ِ أن المعظم َ يميل ُ لقراءة ِ الخواطر ِ المنثورة ِ أكثر من الشعر العمودي ،،

        لــ ربما لـ سرعة ِ وصول ِ الفكرة ،، على الرغم من أنني رأيت الكثيرين َ الآن يتفنون في إلباس ِ الخاطرة بستار ٍ من الغموض يعيشه ُ القارئ

        مجرد قراءة لما نقلت َ ،،



        شكري
        [align=center]شَقِيٌ مَنْ يُعـَانِي الحُبّ مِنـَّا ..
        وَأكْثَـرُ شِقْوَة ٌ مَنْ لا يُعـَانِي ![/align]

        تعليق


        • #5
          وأنا بدورى أشكرك على هذه القراءة المتأنية يا ملكة الحرف بالمنتدى الحوراء

          المتمنع

          تعليق

          يعمل...
          X