مَــ///ــاْؤُكُمْـ الالافُ اْلمُدُنِ اْلمُضيْئَةِ ...
...
( الأُمْنية ... اْلحُلْمـ ... اْلوَعد )
مُتَتَاْليةٌ نِتَاْجُهَاْ اْلوَجَعْ
وَاْلثَمَنْ طَريْقٌ مَسْدودٌ
بَاْ مَنَاْفِذْ ...
إذْ لَاْ حُدودَ لِــ فَضَاْءَاْتِ
اْلإسْوِدَاْدِ اْلنَاْتِجِ مِنْ
اْلصَبْرِ ...
...
( نَصٌ عَاْرٍ مِنَ الأشْياْءِ إلَّاْ اْلفَجيْعَةِ )
***
شقّني من شبّاك الأماني
هنا جرح ...
والباقي سالفة وأغاني !
انزعني من أزارير الوهم
اتركني للوجع للحزن للألم ..
لا جيت صوبك اندهك ..
صدْ !
ترى أول فصولي لآخره
بردْ
المسافة سكة سفر
وسالفتنا مسألة قهر !
جيتني وعد
يا نواطير
الورد !
في زحمة السنين
ما تركنا هالأنين !
(1)
شهور والليالي في عيني ذهول
يا كيف نومك وعيوني ما تنام
قلتها : انتهينا .. ومدري أنا شقول .؟!
تلعثمت .. تشردت ما بين الزحام !
شبّ الندم في داخلي / فصول
أنا مدري أنا كيف انتهينا والسـلام !
وكذا صرنا ...
غياب توّه خطانا
وأجفان المطر صامتة !
تبتهل لعيون السحاب ..
آه مكثر شقانا !
مصلوبة أرواحنا كابتة !
توسم للمسا ... لحظة عتاب !
(2)
تعال انقشني على جذعك
حب ... سهر ... وآهات
تلقاني أطير لآخر ضلعك
صغيرة ... تكتبك أبيات
ما غير حبي / يشفعـك
يا أول وتالي الروايات
ومرّ العمر...
وصبري ديرة
تخاوي جروحي ...
والشارع النازف عمق
وريدي \ روحي
يبكي .. يا كيف يحكي
ويغني المطر
لأوراق الشجر
وقلبي بيد يرتجي
لحظة هنى /
ويحاصره ليل وجفاف
ما فادنا هالإعتكاف
وأرفع يدي لربي
تجلد بالصبر قلبي
(3)
وانتهينا مثل ما ابتدينا
يجدل هالزمن ضفاير أوجاعنا
ليت يومها ما حكينا
ولا حد درى عن أوضاعنا
غيب .. سافر ... وانتهينا
حبنا وهم منقوش عـ أضلاعنا
(ضِمْنَ اْلنُصوصِ اْلمُشَاْرِكَةِ فِي مُسَاْبَقَةِ الإبْداْعِ اْلطُلّاْبي )
’’..
...
( الأُمْنية ... اْلحُلْمـ ... اْلوَعد )
مُتَتَاْليةٌ نِتَاْجُهَاْ اْلوَجَعْ
وَاْلثَمَنْ طَريْقٌ مَسْدودٌ
بَاْ مَنَاْفِذْ ...
إذْ لَاْ حُدودَ لِــ فَضَاْءَاْتِ
اْلإسْوِدَاْدِ اْلنَاْتِجِ مِنْ
اْلصَبْرِ ...
...
( نَصٌ عَاْرٍ مِنَ الأشْياْءِ إلَّاْ اْلفَجيْعَةِ )
***
شقّني من شبّاك الأماني
هنا جرح ...
والباقي سالفة وأغاني !
انزعني من أزارير الوهم
اتركني للوجع للحزن للألم ..
لا جيت صوبك اندهك ..
صدْ !
ترى أول فصولي لآخره
بردْ
المسافة سكة سفر
وسالفتنا مسألة قهر !
جيتني وعد
يا نواطير
الورد !
في زحمة السنين
ما تركنا هالأنين !
(1)
شهور والليالي في عيني ذهول
يا كيف نومك وعيوني ما تنام
قلتها : انتهينا .. ومدري أنا شقول .؟!
تلعثمت .. تشردت ما بين الزحام !
شبّ الندم في داخلي / فصول
أنا مدري أنا كيف انتهينا والسـلام !
وكذا صرنا ...
غياب توّه خطانا
وأجفان المطر صامتة !
تبتهل لعيون السحاب ..
آه مكثر شقانا !
مصلوبة أرواحنا كابتة !
توسم للمسا ... لحظة عتاب !
(2)
تعال انقشني على جذعك
حب ... سهر ... وآهات
تلقاني أطير لآخر ضلعك
صغيرة ... تكتبك أبيات
ما غير حبي / يشفعـك
يا أول وتالي الروايات
ومرّ العمر...
وصبري ديرة
تخاوي جروحي ...
والشارع النازف عمق
وريدي \ روحي
يبكي .. يا كيف يحكي
ويغني المطر
لأوراق الشجر
وقلبي بيد يرتجي
لحظة هنى /
ويحاصره ليل وجفاف
ما فادنا هالإعتكاف
وأرفع يدي لربي
تجلد بالصبر قلبي
(3)
وانتهينا مثل ما ابتدينا
يجدل هالزمن ضفاير أوجاعنا
ليت يومها ما حكينا
ولا حد درى عن أوضاعنا
غيب .. سافر ... وانتهينا
حبنا وهم منقوش عـ أضلاعنا
(ضِمْنَ اْلنُصوصِ اْلمُشَاْرِكَةِ فِي مُسَاْبَقَةِ الإبْداْعِ اْلطُلّاْبي )
’’..
تعليق